حجج القرآن / تأليف أحمد بن محمد بن المظفر أبو العباس الرازي ؛ تصحيح أحمد عمر المحمصاني.

نوع المادة : كتب
مؤلف: أبو العباس الرَّازي، أحمد بن محمد بن المظفَّر - نحو 1234.
مصحح: المحمصاني، أحمد بن عمر 1873 - 1951.
بيانات النشر : القاهرة : [الناشر غير معرف]، 1902عدد الوحدات المادية : 104 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 19 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :أسلوب الجدل في القرآن | مباحث قرآنية عامةتصنيف ( DDC ) : 229.4168

التبصرات
  1. **يرجى مراجعة نوع المسؤولية

عن المؤلف "أبو العباس الرَّازي، أحمد بن محمد بن المظفَّر"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الوفاة : نحو 631 هـ الموافق نحو 1234 م

  • العصر : العصر العباسي

  • المذهب الفقهي : حنفي

  • البلد : سوريا، دمشق

العلوم المشتهر بها
  • التفسير
  • الفقه

العلوم المشارك فيها
  • الأدب
  • الحديث
  • الشعر

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: دخل دمشق وكان يفسر القرآن على المنبر بجامعها .. سمع بها الحديث من أبي اليمن الكندي وغيره. ثم ذهب إلى بلاد الروم وتولى بها القضاء والتدريس. له كتب، منها (مباحث التفسير - خ) في دار الكتب وهو مناقشات لتفسير أبي إسحاق الثعلبي، وفي نهايته إجازة منه لتلميذه (جمشيد بن يهوذا) في ربيع الأول سنة 630 و (ذخيرة الملوك في علم السلوك - خ) في المخطوطات المصورة، و (مقامات - ط) بتونس تعرف بمقامات الحنفي، اثنتا عشرة مقامة: خدم بها أبا حامد محمد بن محمد بن القاسم الشهرزوريّ روى فيها القعقاع بن زنباع، منها مخطوطة كتبت سنة 700 و (الناسخ والمنسوخ في الأحاديث - خ) و (لطائف القرآن - خ) في دمشق، و (حجج القرآن - ط) رسالة في التفسير
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: تولى القضاء ببعض بلاد الروم، وذكره لي رفيقنا أبو الفتح نصر الله بن أبي العز الشيباني وقال: إنه اجتاز بحلب في طريقه من دمشق إلى بلد الروم. أنشدنا أبو الفتح بن الصفار قال: أنشدنا الامام بدر الدين أبو العباس أحمد بن المظفر بن المختار الرازي لنفسه، وكان حنفي المذهب تولى القضاء ببعض بلاد الروم،
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • الأعلام (1/ 217)
  • معجم المؤلفين (2/ 158)
  • هدية العارفين (1/ 92)
  • ومعجم المفسرين (1/ 65).
  • طبقات المفسرين للداودي (1/ 87)
عن المؤلف "المحمصاني، أحمد بن عمر"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مصحح
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1873 هـ الموافق 1290 م

  • تاريخ الوفاة : 1951 هـ الموافق 1370 م

  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : مصر

العلوم المشتهر بها
  • العلوم الإسلامية
  • علوم القرآن

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مولده ونشأته : ولد الشيخ أحمد عمر المحمصاني في بيروت حوالي سنة 1290هـ 1873م في بيت علم ودين، كان والده الشيخ عمر المحمصاني يتعاطى تجارة الكتب في المكتبة الحميديّة التي كان هو صاحبها. وكانت هذه المكتبة بمثابة منتدى لأهل العلم من الشيوخ والأدباء والشعراء. وكان روادها هؤلاء يتخذونها مجمّعاً ليتبادلوا ألوان الأحاديث العلميّة، والطرائف الأدبيّة وللتناظر في المسائل الفقهيّة وغير ذلك من أخبار السلف وطبقات العلماء والصلحاء من رجال الإسلام. ولقد أفاد الشيخ أحمد عمر المحمصاني من ذلك الجو العلمي الذي كان ينشر رواقه على مكتبة أبيه، ومالت نفسه للاندماج في البيئة العلميّة التي كان أبوه واسطة عقدها في مكتبته، فكان حريصاً على ملازمة أهل العلم في مجالسهم. ولما قدم عالم مصر الإمام الشيخ محمد عبده مفتي الديار المصريّة إلى بيروت حيث فرضت عليه الإقامة الجبريّة بسبب علاقته بالثورة التي قادها أحمد عرابي باشا، ضد عزيز مصر الخديوي محمد توفيق باشا سنة 1882م، لازم الشيخ أحمد مجالس هذا العالِم المصري الكبير التي كان يعقدها في المكتب السلطاني والجامع العمري الكبير وتتلمذ عليه وأخذ عنه مقتبسات علميّة كثيرة. في سنة 1315هـ 1897م أرسله والده إلى القاهرة حيث ألتحق بالجامع الأزهر الشريف. وأثناء وجوده في مصر تعرّف الشيخ أحمد على العالِم المغربي الكبير الشيخ محمد محمود إبن أحمد بن محمد التركزي الشنقيطي، نسبة إلى شنقيط، موريتانا اليوم، علامة عصره في اللغة والأدب، المتوفى سنة 1323هـ 1904م. وقد تبادل الشيخان العلم وتحقيق بعض كتب التراث الديني. وعندما كان الشيخ أحمد عمر المحمصاني بطلب العلم في الجامع الأزهر الشريف استرعى الأنظار بعلمه وفضله وإحاطته بأسماء الكتب وموضوعاتها فجرى تعييّنه أميناً للمكتبة الأزهريّة، مكتبة الجامع الأزهر الشريف. ولما عاد إلى بيروت استقبلته هذه المدينة بالترحاب والتكريم وبادرت الحكومة العُثمانيّة إلى تعيّينه مدرساً في مكتب الحقوق العُثماني، حيث تولى شرح مجلة الأحكام العدليّة، وإلقاء المحاضرات في علم أُصول الفقه الإسلامي، وكان ذلك سنة 1332هـ 1913م وعندما أنشأت الحكومة اللبنانيّة سنة 1929م اختارته ليكون من أعضائه، وأسندت إليه رئاسة لجنة المخطوطات في هذا المجمّع. وكان الشيخ أحمد من أعضاء جمعيّة المقاصد الخيريّة الإسلاميّة في بيروت حتى آخر حياته وقد أسندت له الجمعيّة رئاسة لجنة المدارس فيها. كان الشيخ أحمد عمر المحمصاني صديقاً للقسّ الأميركي كارنيليوس فاندايْك أحد أساتذة الكليّة السوريّة الإنجيليّة، الجامعة الأميركيّة اليوم، وكان هذا يتلقى عليه دروساً في اللغة العربيّة والفقه الإسلامي، كما كان يعقد معه ومع رئيس الكليّة المذكورة الدكتور هوارد بلسّ جلسات يتبادلون خلالها أبحاثاً في اللاهوت وفلسفة الشرائع والأديان، ونتيجة لتوطد أواصر الصداقة بينه وبين هذين الأميركيين ، فإن أدارة الكليّة المذكورة كانت تقيم في كل سنة حفلة خطابيّة في ذكرى المولد النبوي الشريف وتكلفه بإلقاء محاضرة عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام والدين الإسلامي الحنيف في هذه المناسبة. وبقي الشيخ أحمد عمر المحمصاني مداوماً على إلقاء هذه المحاضرة حتى آخر أيامه. بالإضافة إلى ثقافة الشيخ أحمد الدينيّة فإنه كان يعتبر من أكثر علماء الأنساب وأصول العائلات الإسلاميّة من أهل بيروت وغيرها في البلدان السوريّة. كان يتمتع بموهبة خطابيّة ملحوظة وقد أستعمل هذه الموهبة في إثارة حماس المسلمين للدفاع عن كرامتهم الدينيّة والذّب عن حياض أوطانهم. وعندما ضرب الأسطول الإيطالي بيروت سنة 1912م وأغرق في بحرها الطرادين العُثمانيين عون الله وأنقرة، وقف في الناس خطيباً وحثهم على الثبات في وجه العدوان الإيطالي الآثم والدفاع عن حرمتة الدين وحرية الوطن. وفي سنة 1356هـ 1938م عندما أحتشد أهل بيروت في جامع البسطة التحتا للمطالبة بالوحدة السوريّة ألقى الشيخ أحمد عمر المحمصاني خطاباً سياسيّاً وطنيّاً رائعاً، ألهب عواطف الناس وجعلهم يتدفقون في تظاهرة عارمة إلى ساحة البرج وهو يهتفون ضد تقسيم البلاد وضد سلطات الإنتداب الفرنسي. كان للشيخ أحمد عمر المحمصاني مشاركات فعليّة في العديد من المؤسسات اللغوية والمجامع العلمية، عندما أسس الشيخ محمد توفيق خالد مفتي الجمهورية اللبنانية الكلية الشرعية في بيروت سنة 1353هـ 1934م عين الشيخ أحمد أستاذا لمادة تفسير القرآن في هذه الكلية. وكان الخطيب الراتب وإمام الجمعة في الجامع العمري الكبير ببيروت.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- حجج القرآن :‏ لجميع أهل الملل والأديان 2- الإنصاف في التنبيه على الأسباب التي أوجبت الاختلاف بين المسلمين في آرائهم 3- جامع بيان العلم وفضله وما ينبغي في روايته وحمله
    • مصدرها: date

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.