حلية اللب المصون بشرح الجوهر المكنون في علوم المعاني والبيان والبديع تأليف الإمام أحمد بن عبد الرهمان الدمنهوري (ت 1192 هـ) ؛ تحقيق وتخريج وتعليق د. محمد سعيد الفجيجي، د. أبي يعلى البيضاوي.[كتاب] /
Ḥilyat al-lubb al-maṣūn bi-sharḥ al-Jawhar al-maknūn fi ʻulūm al-maʻānī wa-al-bayān wa-al-badīʻ /
Damanhūrī, Aḥmad ibn ʻAbd al-Munʻim,
نوع المادة : كتبمؤلف: الدمنهوري، أحمد بن عبد المنعم 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
.
محقق: البيضاوي, أبي يعلى.
تخريج: فجيجي، محمد سعيد.
بيانات النشر : الكويت : دار الضياء للنشر والتوزيع، 2018الطبعات : al-Ṭabʻah al-ūlá. الطبعات : الطبعة الأولى.عدد الوحدات المادية : 617 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 25 سم.
نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :بلاغة القرآن | اللغة العربية | علم المعاني في القرآن | Qurʼan. Language, style. Early works to 1800 | Arabic language. Rhetoric. Early works to 1800 | Arabic language. Syntax. Early works to 1800تصنيف ( DDC ) : 225
- يشتمل على كشاف.
- مؤلف
-
تاريخ الميلاد : [1690, 1689] هـ الموافق 1102 م
-
تاريخ الوفاة : [1778, 1779] هـ الموافق 1192 م
-
العصر : العصر العثماني
-
المذهب الفقهي : حنبلي، حنفي، شافعي، مالكي
- التفسير
- البلاغة
- الحديث
- الطب
- العقيدة
- القراءات
- المنطق
- فقيه
-
الحياة العلمية: درس في كتاب القرية، فحفظ القرآن الكريم، وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، ثم رحل إلى القاهرة، والتحق بالأزهر صغيرًا، وتلقى فيه العلوم الشرعية واللغوية على يد عدد من مشايخ الأزهر.
درس به الفقه على المذاهب الأربعة، حتى أطلق عليه المذاهبي، وأجازوه فيها. ودرس كتب التفسير والحديث والمواريث الفقه والعلوم الحكمية وعلم الأصول والقراءات والتصوف والنحو والبلاغة، والهندسة والفلك والفلسفة والمنطق والطب.. وكان عالماً بمذاهب أئمة الفقه الأربعة. وقد وصفه معاصروه بأنه كان عالماً فذاً، ومؤلفا عظيما وارتقى في مناصبه بالأزهر إلى أن أصبح شيخ الجامع الأزهر لمدة عشر سنوات ليكون أول طبيب يتولي المشيخة. وقد كانت دراساته الطبية قد أخذها عن أحمد القرافي الحكيم بدار الشفاء فقرأ عليه كتاب" الموجز "و" اللمحة الخفيفة في أسباب الأمراض وعلاجاتها " وبعضاً من " قانون ابن سينا " وبعضاً من كامل الصناعة وبعضاً من منظومة " ابن سينا الكبرى.وقرأ على الشيخ " سلامة الفيومي، أشكال التأسيس في الهندسة، وبعضا في علم البيئة، و" رفع الأشكال عن مساحة الأشكال " في علم المساحة. وقرأ على الشيخ محمد الشحيمي منظومة الحكيم، ورسالة في علم المواليد، والممالك الطبيعية، وهي الحيوانات والنباتات والمعادن. وكان فقيهًا حنفيًا، عالمًا باللغة، وتصدر للإمامة والإفتاء وهو في الرابعة والثلاثين من عمره، وظل يتعلم ويدرس، حتى استقام له الأمر، وتمكن في علوم الهندسة والكيمياء والفلك، وصنع الآلات، ولجأ إليه مهرة الصناع يستفيدون من علمه.وقد خلف مؤلفات طبية متعددة يذكر المؤ رخون منها كتابه المسمى " القول الصريح في علم التشريح " وكتابه المسمى " القول الأقرب في علاج لسع العقرب " وهو مخطوط بدار الكتب المصرية. وقد كتب في مقدمته:حمداً لمن تفضل علينا بالإيجاد، وبعد فهذه كلمات قليلة، مشتملة على فوائد جليلة، ومقدمة في وصف وكنية العقرب ومقصود في دفع السم، يذكر فيها وصفات منها ما يحتوي الدار صيني(نبات) الذي ينفع من لسع العقرب والنعناع والثوم المطبوخ بالسمن النافع في لسع الزنبور والنحل والحية وخاتمة فيما ينفع السموم من الطب الروحاني. واشتهر الشيخ الدمنهوري بمخطوطة بعنوان "اللطائف النورية في المنح الدمنهورية"
- مصدرها: date
- عجائب الآثار (2/ 38)
- فهرس الفهارس (1/ 404)
- والأعلام (1/ 164).
- سلك الدرر (1/ 117)
- محقق
- تخريج
- Philologist
- حلية اللب المصون بشرح الجوهر المكنون ف علوم المع̄ني والبيان والبديع، 2018:
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.