عرض عادي عرض مارك

الدمنهوري، أحمد بن عبد المنعم

الأشكال الأدبية : الشيخ الإمام الدمنهوري، أحمد بن عبد المنعم 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
إستخدم ل/أنظر من
  • (س ل) الصيام، أحمد بن عبد المنعم 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) أحمد عبد المنعم بن صيام 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) أحمد الدمنهوري 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) الدمنهوري، أحمد 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) شهاب الدين الدمنهوري، أحمد بن عبد المنعم بن يوسف 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) أحمد بن عبد المنعم بن يوسف شهاب الدين الدمنهوري 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) الدمنهوري، شهاب الدين أبو العباس أحمد بن عبد المنعم بن يوسف 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) أحمد عبد المنعم يوسف الصيام 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) ابن الصيام، أحمد بن عبد المنعم بن يوسف 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) أحمد بن عبد المنعم الدمنهوري 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) أحمد بن عبد المنعم الصيام 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) دمنهوري، أحمد بن عبد المنعم‏ 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) أحمد بن عبد المنعم بن يوسف بن صيام 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779
  • (س ل) شهاب الدين أبو العباس أحمد بن عبد المنعم بن يوسف الدمنهوري 1689 أو 1690 - 1778 أو 1779

تاريخ الميلاد : [1690, 1689]‏ م الموافق 1102 هـ

تاريخ الوفاة : [1778, 1779]‏ م الموافق 1192 هـ

العصر : العصر العثماني

المذهب الفقهي : حنبلي، حنفي، شافعي، مالكي


العلوم المشارك فيها
  • التفسير
  • البلاغة
  • الحديث
  • الطب
  • العقيدة
  • القراءات
  • المنطق

التخصص
  • فقيه

الدرجات العملية
  • الدرجة العلمية: درس في كتاب القرية، فحفظ القرآن الكريم، وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، ثم رحل إلى القاهرة، والتحق بالأزهر صغيرًا، وتلقى فيه العلوم الشرعية واللغوية على يد عدد من مشايخ الأزهر. درس به الفقه على المذاهب الأربعة، حتى أطلق عليه المذاهبي، وأجازوه فيها. ودرس كتب التفسير والحديث والمواريث الفقه والعلوم الحكمية وعلم الأصول والقراءات والتصوف والنحو والبلاغة، والهندسة والفلك والفلسفة والمنطق والطب.. وكان عالماً بمذاهب أئمة الفقه الأربعة. وقد وصفه معاصروه بأنه كان عالماً فذاً، ومؤلفا عظيما وارتقى في مناصبه بالأزهر إلى أن أصبح شيخ الجامع الأزهر لمدة عشر سنوات ليكون أول طبيب يتولي المشيخة. وقد كانت دراساته الطبية قد أخذها عن أحمد القرافي الحكيم بدار الشفاء فقرأ عليه كتاب" الموجز "و" اللمحة الخفيفة في أسباب الأمراض وعلاجاتها " وبعضاً من " قانون ابن سينا " وبعضاً من كامل الصناعة وبعضاً من منظومة " ابن سينا الكبرى.وقرأ على الشيخ " سلامة الفيومي، أشكال التأسيس في الهندسة، وبعضا في علم البيئة، و" رفع الأشكال عن مساحة الأشكال " في علم المساحة. وقرأ على الشيخ محمد الشحيمي منظومة الحكيم، ورسالة في علم المواليد، والممالك الطبيعية، وهي الحيوانات والنباتات والمعادن. وكان فقيهًا حنفيًا، عالمًا باللغة، وتصدر للإمامة والإفتاء وهو في الرابعة والثلاثين من عمره، وظل يتعلم ويدرس، حتى استقام له الأمر، وتمكن في علوم الهندسة والكيمياء والفلك، وصنع الآلات، ولجأ إليه مهرة الصناع يستفيدون من علمه.وقد خلف مؤلفات طبية متعددة يذكر المؤ رخون منها كتابه المسمى " القول الصريح في علم التشريح " وكتابه المسمى " القول الأقرب في علاج لسع العقرب " وهو مخطوط بدار الكتب المصرية. وقد كتب في مقدمته:حمداً لمن تفضل علينا بالإيجاد، وبعد فهذه كلمات قليلة، مشتملة على فوائد جليلة، ومقدمة في وصف وكنية العقرب ومقصود في دفع السم، يذكر فيها وصفات منها ما يحتوي الدار صيني(نبات) الذي ينفع من لسع العقرب والنعناع والثوم المطبوخ بالسمن النافع في لسع الزنبور والنحل والحية وخاتمة فيما ينفع السموم من الطب الروحاني. واشتهر الشيخ الدمنهوري بمخطوطة بعنوان "اللطائف النورية في المنح الدمنهورية"
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • جامع الأزهر
  • مصادر الترجمة
    • عجائب الآثار (2/ 38)
    • فهرس الفهارس (1/ 404)
    • والأعلام (1/ 164).
    • سلك الدرر (1/ 117)