فتح المنان بتفسير القرآن، من سورة الفرقان إلى سورة الشورى : دراسة وتحقيقًا [أطروحة] :تحقيق عبد الكريم عبد العزيز حمد الشملان ؛ إشراف محمد بن صالح آل عبد القادر.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: الشملان، عبد الكريم عبد العزيز حمد.
مشرف: العبد القادر، محمد بن صالح.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2005عدد الوحدات المادية : 1489 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :كتب التفسير وعلوم القرآنتصنيف ( DDC ) : 227.6 إجازة الأطروحة : 2005 م = 1426 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

التعريفات و المراجعات
التعريف بالكتاب أو بالنص المحقق
  1. هذا التفسير أحد مآثر عاكش الضمدي، وهو تفسير متوسط بين الطول والقصر، ويعد نموذجًا واضحًا يمثل مدرسة التفسير باليمن؛ حيث جمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، مع ميل إلى التفسير بالرأي، نحا المنحى اللغوي البلاغي. تعددت مصادر الكتاب، إلا أن بعضها كان أكثر إفادة منها من البعض الآخر، ومن المصادر الأساسية التي خرجت منها هذا الكتاب: معالم التنزيل للبغوي، والكشاف للزمخشري، وإرشاد العقل السليم لأبي السعود، وأما مصادره الفرعية فقد كان على رأسها جامع البيان في تأويل القرآن للطبري، وتفسير أبي حاتم، وتفسير الثعلبي، وغيرها. وكان مجمل طريقته: تفسير القرآن الكريم كاملًا، والاهتمام بتفسير القرآن بالمأثور، والعناية أولًا بتفسير القرآن بالقرآن، وإيراد الآية الكريمة لتأكيد معنى في تفسير آية، أو لزيادة في معنى الآية، أو لبيان مجمل، أو لتأكيد أكثر من وجه في إعراب الآية، أو لدفع توهم التعارض بين الآيات، أو لتأكيد معنى صرفي، وفي تفسير القرآن بالسنة: يورد الحديث الذي يبين هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العمل بالآية الكريمة، وإيراده للحديث لزيادة تقرير معنى أشارت إليه الآية الكريمة، ويورد الحديث لبيان احتجاج النبي صلى الله عليه وسلم بالآية. ويفسر القرآن بأقوال الصحابة والتابعين، مع الاهتمام بأسباب النـزول، وبالقراءات. وتناول تفسير القرآن بالرأي، وذلك بالعناية بالتفسير اللغوي، وكذلك العناية بالإعراب، مع الاهتمام بإبراز الجانب البلاغي في القرآن الكريم.
منهج التحقيق
  1. تتكون دراسة وتحقيق هذا الكتاب من مقدمة، وقسمين، وخاتمة، وفهارس. تناولت المقدمة أهمية الموضوع وأسباب اختياره، وخطة البحث، ومنهجه. كان القسم الأول دراسةً عن المؤلف والكتاب، فتضمن دراسة عصر المؤلف من الناحية السياسية والعلمية الاجتماعية والاقتصادية والدينية، ثم دراسة حياة المؤلف الشخصية والعملية. ثم جاءت دراسة الكتاب، ويتضمن تحقيق اسم الكتاب، وثبوت نسبته للمؤلف، ووصف النسخة الخطية الفريدة، ومصادره من كتب التفسير، والقراءات، وعلوم القرآن. وتناول فصل منهجه في التفسير بالمأثور، من تفسير القرآن بالقرآن، وتفسير القرآن بالسنة، وتفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين. ودراسة منهجه في التفسير بالرأي، من العناية بالتفسير اللغوي، والعناية بالإعراب، والاهتمام بالجانب البلاغي في القرآن. وفصل في بيان قيمة الكتاب العلمية، ببان مميزاته والمآخذ عليه. وعني فصل بدراسة موازنة مع محاسن التأويل للقاسمي. احتوى القسم الثاني النص المحقق، ونسخ المخطوط الفريدة، بكتابته حسب قواعد الإملاء المعروفة، والعناية بالنص بما يوضحه من تخريج الأحاديث من مصادرها الأصلية، وتخريج الآثار، وعزو القراءات القرآنية المتواترة والشاذة مع ذكر توجيهها إلى مصادرها الأصلية، وعزو النصوص والآراء لكتب أصحابها مباشرة، مع اعتماد التدرج التاريخي في ترتيب الكتاب في الحاشية، والتعريف بالأعلام، والأماكن والفرق، وتوضيح المسائل التي تحتاج إلى توضيح، ومناقشة بعض الآراء التي ذكرها المؤلف مناقشة علمية، معتمدة على الكتب الخاصة بالمسائل التي يعرضها المؤلف. ثم جاءت الخاتمة متضمنة أهم نتائج البجث التي توصل إليها الباحث من خلال هذا البحث، مع عمل فهارس علمية فنية تساعد على سهولة الوقوف إلى مباحث الرسالة.
بيانات النسخ المعتمدة
رقم النسخة:
تقويم المحقق للكتاب
مميزاته
  1. التوازن عمومًا في إيرادات محتويات هذا الكتاب؛ بحيث لم يُغرق المصنف في علم من العلوم، ولم يخرج عن دائرة التفسير.
  2. التوسط في صياغة مضامين هذا الكتاب؛ فجاء بصياغة وسيطة بين التفاسير المطولة والتفاسير المختصرة.
  3. العناية بإيراد الأقوال في المسائل المختلفة؛ والجمع بين الأقوال أحيانًا؛ والترجيح بينها أحيانًا أخرى.
  4. الالتزام غالبًا بما ذكر المصنف في مقدمته من اقتفاء منهج معين في كتابه هذا السفر، ولا يخل بهذا المنهج ما وقع فيه المصنف من مآخذ محدودة.
  5. الاهتمام المتوازن الشامل بالعلوم التي يحتاج إليها المفسر عند صياغة هذا التفسير.
  6. الرد على الروايات الإسرائيلية الباطلة.
  7. العناية بإيراد الأحاديث المقبولة في تفسيره، وأما الأحاديث الضعيفة والموضوعة فهي في حكم النادر.
  8. العناية عمومًا بتقرير مذهب أهل السنة والجماعة في العقيدة، وتقديم ذلك بأسلوب سهل يناسب القراء، كما اهتم المصنف بالرد على بعض المذاهب الباطلة التي كانت منتشرة في ذلك الوقت.
  9. القدرة العلمية الفذَّة للمصنف في تعامله مع مصادر تفسيره.
عن المؤلف "الشملان، عبد الكريم عبد العزيز حمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

عن المؤلف "العبد القادر، محمد بن صالح"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
العلوم المشتهر بها
  • التفسير
  • علوم القرآن

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
    • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- المروي عن ابن عباس في التفسير من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة آل عمران. 2- تفسير القرآن الكريم من أول الكتاب إلى آخر سورة الأنعام لابى الليث نصر بن محمد السمرقندى 3- المفسر عبد الله بن عباس و تحقيق المروى عنه فى الفاتحة و البقرة و آل عمران.
    • مصدرها: date

المستخلص
  1. مناهج المفسرين
  2. مناهج المفسرين
  3. التحقيق والنشر
التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.