الصاعدي، نجلاء سليم سليم 1975 -
كتاب (التبيان في تفسير القرآن)، من أول الكتاب إلى نهاية تفسير سورة آل عمران : دراسة وتحقيق [أطروحة] / تحقيق نجلاء سليم بن سليم الصاعدي ؛ إشراف فهد بن عبد الرحمن بن سليمان الرومي - 2007 - 2 مجلد (1507 صفحة)
رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية التربية للبنات -- قسم الدراسات الإسلامية
دكتوراه
يعد هذا الكتاب موسوعة شاملة لعلوم القرآن الكريم؛ من قراءات، ولغة، وتفسير، وإعراب، وقصص، وأسباب نزول، ومعرفة المكي والمدني، وشرح غريب، وهو من أهم الكتب االمؤلفة في التفسير الفقهي. من أهم مصادره التي اعتمد عليها: تفسير مقاتل بن سليمان، و(جامع البيان عن تأويل القرآن) للطبري، و(بحر العلوم) للسمرقندي، و(الكشف والبيان) للثعلبي، و(النكت والعيون) للماوردي، وغيرها من أمهات كتب التفسير. كان سبب تأليفه: ما تقدم به البعض من سؤال المصنف جمع شيء من تفسير الكتاب العزيز، ليكون مختصرًا غير طويل، ولا وجيز. وكان مجمل طريقة تأليفه: افتتاح الكتاب بمقدمة اشتملت على مسائل مهمةـ منها: بيان الباعث من تأليفه، وطريقة جمعه، والمنهج المتبع فيه، ثم ذكر فيه عدد سور القرآن، وعدد آياته، وعدد كلماته، وعدد حروفه، ثم ذكر اشتقاق الحروف، ومخارجها، وأسماء القرآن، ومراتب القرآن، وأقسام القرآن. ثم جاء عنوان بذكر عد (أبي جاد)، ثم ذكر نزول القرآن على سبعة أحرف، وذكر جماعة من المفسرين، وفصل في لغات العرب، ثم تناول تفسير الاستعاذة، وبعد ذلك شرع في تفسير سورة الفاتحة وما بعدها من السور، يفتتح كل سورة بذكر اسمها، ثم نوعها من حيث المكي والمدني، ثم عدد آياتها وكلماتها وحروفها، ثم يورد حديثًا في فضلها، ثم يشرع في تفسير الآيات، مقدمًا تفسير القرآن بالقرآن، ثم بالسنة، ثم بأقوال الصحابة والتابعين، مع العناية الفائقة بالأقوال الفقهية، والمسائل العقدية، ونالت القراءات قسطًا كبيرًا من العناية، وتضمن الكتاب كثيرًا من الروايات الإسرائيلية، والقصص الغريبة.
الاهتمام بتفسير القرآن بالقرآن؛ وذلك عن طريق تفسير الآية بذكر نظائرها، والاستدلال بالقرآن على تعدد معاني الكلمة الواحدة، وتوضيح المجمل بذكر ما يدل عليه من الآيات الأخرى. اعتماده على عدد كثير من أمهات الكتب المتقدمه عليه في شتى الفنون. الاعتناء بالسنة النبوية من خلال الاستشهاد بالحديث لبيان معنى الآية وتأكيدها، أو بيان أسباب نزولها، أو لتأكيد معنى لغوي، وغير ذلك من الاستدلالات التي تخدم النص القرآني وتوضيحه. الاهتمام البالغ بعلوم القرآن، كبيان المكي والمدني، وعد الآي والكلمات والحروف, وذكر أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ. الاهتمام بإيراد الكثير من القراءات المتواترة والشاذة وتوجيهها من ناحية المعنى، ومن ناحية الإعراب وهو الأكثر، وذلك له الأثر الإيجابي الكبير في بيان الاختلاف في التفسير، ومعرفة سبب تعدد الأقوال عند المفسر الواحد. الاهتمام بتفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين، حيث احتوى هذا الكتاب كمًّا هائلًا من آثارهم. الجمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي المحمود مع التوسط في ذلك، مما أعطى هذا التفسير طابعًا متميزًا عن غيره من التفاسير. زيادة الاهتمام بعلوم اللغة، والإعراب، والبلاغة. طرافة نظامه، وترتيبه، وترابط معلوماته. وضوح أسلوبه، وسلاسة عباراته، مع غزارة مادته العلمية.
الجهود في التفسير
مناهج المفسرين
227.2
كتاب (التبيان في تفسير القرآن)، من أول الكتاب إلى نهاية تفسير سورة آل عمران : دراسة وتحقيق [أطروحة] / تحقيق نجلاء سليم بن سليم الصاعدي ؛ إشراف فهد بن عبد الرحمن بن سليمان الرومي - 2007 - 2 مجلد (1507 صفحة)
رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية التربية للبنات -- قسم الدراسات الإسلامية
دكتوراه
يعد هذا الكتاب موسوعة شاملة لعلوم القرآن الكريم؛ من قراءات، ولغة، وتفسير، وإعراب، وقصص، وأسباب نزول، ومعرفة المكي والمدني، وشرح غريب، وهو من أهم الكتب االمؤلفة في التفسير الفقهي. من أهم مصادره التي اعتمد عليها: تفسير مقاتل بن سليمان، و(جامع البيان عن تأويل القرآن) للطبري، و(بحر العلوم) للسمرقندي، و(الكشف والبيان) للثعلبي، و(النكت والعيون) للماوردي، وغيرها من أمهات كتب التفسير. كان سبب تأليفه: ما تقدم به البعض من سؤال المصنف جمع شيء من تفسير الكتاب العزيز، ليكون مختصرًا غير طويل، ولا وجيز. وكان مجمل طريقة تأليفه: افتتاح الكتاب بمقدمة اشتملت على مسائل مهمةـ منها: بيان الباعث من تأليفه، وطريقة جمعه، والمنهج المتبع فيه، ثم ذكر فيه عدد سور القرآن، وعدد آياته، وعدد كلماته، وعدد حروفه، ثم ذكر اشتقاق الحروف، ومخارجها، وأسماء القرآن، ومراتب القرآن، وأقسام القرآن. ثم جاء عنوان بذكر عد (أبي جاد)، ثم ذكر نزول القرآن على سبعة أحرف، وذكر جماعة من المفسرين، وفصل في لغات العرب، ثم تناول تفسير الاستعاذة، وبعد ذلك شرع في تفسير سورة الفاتحة وما بعدها من السور، يفتتح كل سورة بذكر اسمها، ثم نوعها من حيث المكي والمدني، ثم عدد آياتها وكلماتها وحروفها، ثم يورد حديثًا في فضلها، ثم يشرع في تفسير الآيات، مقدمًا تفسير القرآن بالقرآن، ثم بالسنة، ثم بأقوال الصحابة والتابعين، مع العناية الفائقة بالأقوال الفقهية، والمسائل العقدية، ونالت القراءات قسطًا كبيرًا من العناية، وتضمن الكتاب كثيرًا من الروايات الإسرائيلية، والقصص الغريبة.
الاهتمام بتفسير القرآن بالقرآن؛ وذلك عن طريق تفسير الآية بذكر نظائرها، والاستدلال بالقرآن على تعدد معاني الكلمة الواحدة، وتوضيح المجمل بذكر ما يدل عليه من الآيات الأخرى. اعتماده على عدد كثير من أمهات الكتب المتقدمه عليه في شتى الفنون. الاعتناء بالسنة النبوية من خلال الاستشهاد بالحديث لبيان معنى الآية وتأكيدها، أو بيان أسباب نزولها، أو لتأكيد معنى لغوي، وغير ذلك من الاستدلالات التي تخدم النص القرآني وتوضيحه. الاهتمام البالغ بعلوم القرآن، كبيان المكي والمدني، وعد الآي والكلمات والحروف, وذكر أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ. الاهتمام بإيراد الكثير من القراءات المتواترة والشاذة وتوجيهها من ناحية المعنى، ومن ناحية الإعراب وهو الأكثر، وذلك له الأثر الإيجابي الكبير في بيان الاختلاف في التفسير، ومعرفة سبب تعدد الأقوال عند المفسر الواحد. الاهتمام بتفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين، حيث احتوى هذا الكتاب كمًّا هائلًا من آثارهم. الجمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي المحمود مع التوسط في ذلك، مما أعطى هذا التفسير طابعًا متميزًا عن غيره من التفاسير. زيادة الاهتمام بعلوم اللغة، والإعراب، والبلاغة. طرافة نظامه، وترتيبه، وترابط معلوماته. وضوح أسلوبه، وسلاسة عباراته، مع غزارة مادته العلمية.
الجهود في التفسير
مناهج المفسرين
227.2