الفايز، صالح بن عبد الرحمن 1961 -
فتوح الغيب في الكشف عن قناع الريب، من أول الكتاب إلى نهاية ص (130) : دراسة وتحقيق / [أطروحة] : تحقيق صالح بن عبد الرحمن الفايز ؛ إشراف حكمت بشير ياسين. - 1993 - 718 صفحة
رسالة جامعية (دكتوراه) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم التفسير وعلوم القرآن
دكتوراه
هذا الكتاب هو حاشية على تفسير الكشاف للزمخشري، وُضِع لشرح مُجْمَل الكشاف، وحل معضله، وتلخيص مشكله، وتخليص مبهمه، وفسر عويصه، وفك عقوده، وتبيين قيوده، والوقوف على الأساليب البديعة فيه، والأفانين البيانية، وتحصيل غريب اللغة ولطائف الإعراب، والتعرض لنكات أصول العلم، مع إيراد الأحاديث النبوية، وتخريجها، مع الحكم عليها أحيانًا، ونسبة القراءات المشهورة والشاذة. سلك فيه مؤلفه طريقة القول؛ بنقل جزء من كلام الزمخشري، ثم التعليق عليه، وينقل في ذلك عن غيره كثيرًا، ويذكر اسم مرجعه، وقد أكثر من التفسير بالمأثور، كما شحن كتابه بالكثير من الفنون اللغوية، وذكر الأشعار العربية، وهو مقلٌّ جدًا من ذكر الأحكام الفقهية، ويسوقها دون تفصيل أو توسع.
احتواؤه على كثير من نكات اللغة وفنونها. اشتمال الكتاب على فنون متنوعة. الاعتناء بالأحاديث النبوية وتخريجها، والتركيز على إيراد الصحاح والحسان غالبًا. أمانة المؤلف العلمية. ظهور شخصية المؤلف، وأنه ليس مجرد ناقل. قوة الكتاب من الناحية اللغوية والأدبية.
تفاسير مأثورة
الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل
227.32
فتوح الغيب في الكشف عن قناع الريب، من أول الكتاب إلى نهاية ص (130) : دراسة وتحقيق / [أطروحة] : تحقيق صالح بن عبد الرحمن الفايز ؛ إشراف حكمت بشير ياسين. - 1993 - 718 صفحة
رسالة جامعية (دكتوراه) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم التفسير وعلوم القرآن
دكتوراه
هذا الكتاب هو حاشية على تفسير الكشاف للزمخشري، وُضِع لشرح مُجْمَل الكشاف، وحل معضله، وتلخيص مشكله، وتخليص مبهمه، وفسر عويصه، وفك عقوده، وتبيين قيوده، والوقوف على الأساليب البديعة فيه، والأفانين البيانية، وتحصيل غريب اللغة ولطائف الإعراب، والتعرض لنكات أصول العلم، مع إيراد الأحاديث النبوية، وتخريجها، مع الحكم عليها أحيانًا، ونسبة القراءات المشهورة والشاذة. سلك فيه مؤلفه طريقة القول؛ بنقل جزء من كلام الزمخشري، ثم التعليق عليه، وينقل في ذلك عن غيره كثيرًا، ويذكر اسم مرجعه، وقد أكثر من التفسير بالمأثور، كما شحن كتابه بالكثير من الفنون اللغوية، وذكر الأشعار العربية، وهو مقلٌّ جدًا من ذكر الأحكام الفقهية، ويسوقها دون تفصيل أو توسع.
احتواؤه على كثير من نكات اللغة وفنونها. اشتمال الكتاب على فنون متنوعة. الاعتناء بالأحاديث النبوية وتخريجها، والتركيز على إيراد الصحاح والحسان غالبًا. أمانة المؤلف العلمية. ظهور شخصية المؤلف، وأنه ليس مجرد ناقل. قوة الكتاب من الناحية اللغوية والأدبية.
تفاسير مأثورة
الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل
227.32