العصيمي، سعد بن حميد بن محيسن
عقد الدرر في عد آي السور : دراسة وتحقيقًا وشرحًا / [أطروحة] إعداد وتحقيق سعد بن حميد بن محيسن العصيمي ؛ إشراف عبد الحميد بن سالم الصاعدي. - 2012 - 205 صفحة
رسالة جامعية (ماجستير) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم القراءات
ماجستير
الكتاب نظم دالي على البحر الطويل، مكون من (167) بيتًا، يهدف إلى ذكر اختلاف علماء العدد السبعة في عد الآي، ومن ضمنهم العد الحمصي. وجاءت مادة النظم مقسمة إلى ثلاثة أقسام؛ قسم تقديمي، وقسم لتفصيل مادة الخلاف بين علماء العدد، وتطبيقها على سور القرآن وآياته، وقسم ختامي. جاء في القسم التقديمي نبذة عن نشأة علم العدد، وذكر لعلمائه، وذكر منهج النظم في الإشارة إلى أعداد الآيات، وعزوها إلى عادّيها. وأما القسم الثاني، المتعلق بتفصيل مادة الخلاف بين علماء العدد في الآي، فهو تحت ثلاثة عناوين رئيسية، أولها: ذكر السور المتفق على عد آيها تفصيلًا وإجمالًا، بذكر عدد آيها مجملًا، وثانيها: ذكر السور المتفقة في الإجمال دون التفصيل، وذلك بذكر العدد الإجمالي لكل سورة، وإتباعها بالمواضع المختلف فيها عند علماء العدد، وثالثها: ذكر السور المختلفة إجمالًا وتفصيلًا، بذكر السورة وعددها عند المسكوت عنهم، وإتباع ذلك بفرق العدد عند الباقين، ثم بيان مواضع الاختلاف لكل منهم. وطريقة الكتاب في القسم الثاني ترتيب السور والمواضع بحسب ورودها في القرآن الكريم، واستخدام حساب الجُمَّل للدلالة على الأعداد، واستخدام الرموز الحرفية للدلالة على علماء العدد، وإضافة خلاف أبي جعفر وشيبة، ولم يخلُ النظم من ترجيح بعض المسائل، وذكر ما اختلف فيه النقلة. تلا ذلك القسم الختامي، وفيه ذكر لعدد السور، وكلمات القرآن وحروفه.
استخدام الرموز في بيان عد آي السور، وذكر فواصل الآيات. اشتمالها على جميع علماء العدد السبعة. ترجيح عد بعض الآيات لعلماء العدد. كونها منظومة، ولا يخفى أن النظم أسهل في تناوله من جهة القراءة والحفظ.
منظومات عد الآي
علوم القرآن
220
عقد الدرر في عد آي السور : دراسة وتحقيقًا وشرحًا / [أطروحة] إعداد وتحقيق سعد بن حميد بن محيسن العصيمي ؛ إشراف عبد الحميد بن سالم الصاعدي. - 2012 - 205 صفحة
رسالة جامعية (ماجستير) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم القراءات
ماجستير
الكتاب نظم دالي على البحر الطويل، مكون من (167) بيتًا، يهدف إلى ذكر اختلاف علماء العدد السبعة في عد الآي، ومن ضمنهم العد الحمصي. وجاءت مادة النظم مقسمة إلى ثلاثة أقسام؛ قسم تقديمي، وقسم لتفصيل مادة الخلاف بين علماء العدد، وتطبيقها على سور القرآن وآياته، وقسم ختامي. جاء في القسم التقديمي نبذة عن نشأة علم العدد، وذكر لعلمائه، وذكر منهج النظم في الإشارة إلى أعداد الآيات، وعزوها إلى عادّيها. وأما القسم الثاني، المتعلق بتفصيل مادة الخلاف بين علماء العدد في الآي، فهو تحت ثلاثة عناوين رئيسية، أولها: ذكر السور المتفق على عد آيها تفصيلًا وإجمالًا، بذكر عدد آيها مجملًا، وثانيها: ذكر السور المتفقة في الإجمال دون التفصيل، وذلك بذكر العدد الإجمالي لكل سورة، وإتباعها بالمواضع المختلف فيها عند علماء العدد، وثالثها: ذكر السور المختلفة إجمالًا وتفصيلًا، بذكر السورة وعددها عند المسكوت عنهم، وإتباع ذلك بفرق العدد عند الباقين، ثم بيان مواضع الاختلاف لكل منهم. وطريقة الكتاب في القسم الثاني ترتيب السور والمواضع بحسب ورودها في القرآن الكريم، واستخدام حساب الجُمَّل للدلالة على الأعداد، واستخدام الرموز الحرفية للدلالة على علماء العدد، وإضافة خلاف أبي جعفر وشيبة، ولم يخلُ النظم من ترجيح بعض المسائل، وذكر ما اختلف فيه النقلة. تلا ذلك القسم الختامي، وفيه ذكر لعدد السور، وكلمات القرآن وحروفه.
استخدام الرموز في بيان عد آي السور، وذكر فواصل الآيات. اشتمالها على جميع علماء العدد السبعة. ترجيح عد بعض الآيات لعلماء العدد. كونها منظومة، ولا يخفى أن النظم أسهل في تناوله من جهة القراءة والحفظ.
منظومات عد الآي
علوم القرآن
220