القاسمي، حنيف بن حسن
صلة الجمع وعائد التذييل لموصول كتابَي الإعلام والتكميل (القسم الأول) : دراسة وتحقيق [أطروحة] / تحقيق حنيف بن حسن بن علي القاسمي ؛ إشراف منصور بن عون العبدلي. - 1987 - 614 صفحة
رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الكتاب والسنة
ماجستير
يتناول هذا الكتاب موضوع مبهمات القرآن، وقد جمع بين كتابين يُعدّان من أشهر كتب هذا الفن، هما: كتاب (التعريف والإعلام لما أُبهم في القرآن) للسهيلي، وكتاب (التكميل والإتمام لكتاب التعريف والإعلام) لابن عسكر الغسّاني، وأضاف إليهما زيادات مهمة، وذلك بالرجوع إلى مصادر مهمة في التفسير وعلوم القرآن، كتفسير الطبري، والكشف والبيان للثعلبي، والمحرر الوجيز لابن عطية، والكشاف للزمخشري، كما استعان ببعض كتب السير والتاريخ، كتاريخ الطبري، وحلية الأولياء للأصفهاني، والاستيعاب لابن عبد البر، والروض الأنف للسهيلي، إضافة إلى اعتماده على عدد من كتب الحديث واللغة.
النصوص التي انفرد المؤلف ببيان مبهمها بلغت تسعة وخمسين نصًا في القسم الأول من الكتاب. تعقبه بعض الرويات الضعيفة، واحتكامه إلى الأحاديث الصحيحة في المسائل المختلف فيها. عنايته بالمسائل العقدية، خاصة فيما يتعلق بعصمة الأنبياء والملائكة. عنايته بضبط الأسماء بإحكام وإتقان، بالاعتماد على المصادر التي تُعنى بذلك. ما أضافه البلنسي إلى السهيلي وابن عسكر من بيان المبهمات بلغ سبعة ومئة موضع.
مبهمات القرآن
224.3
صلة الجمع وعائد التذييل لموصول كتابَي الإعلام والتكميل (القسم الأول) : دراسة وتحقيق [أطروحة] / تحقيق حنيف بن حسن بن علي القاسمي ؛ إشراف منصور بن عون العبدلي. - 1987 - 614 صفحة
رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الكتاب والسنة
ماجستير
يتناول هذا الكتاب موضوع مبهمات القرآن، وقد جمع بين كتابين يُعدّان من أشهر كتب هذا الفن، هما: كتاب (التعريف والإعلام لما أُبهم في القرآن) للسهيلي، وكتاب (التكميل والإتمام لكتاب التعريف والإعلام) لابن عسكر الغسّاني، وأضاف إليهما زيادات مهمة، وذلك بالرجوع إلى مصادر مهمة في التفسير وعلوم القرآن، كتفسير الطبري، والكشف والبيان للثعلبي، والمحرر الوجيز لابن عطية، والكشاف للزمخشري، كما استعان ببعض كتب السير والتاريخ، كتاريخ الطبري، وحلية الأولياء للأصفهاني، والاستيعاب لابن عبد البر، والروض الأنف للسهيلي، إضافة إلى اعتماده على عدد من كتب الحديث واللغة.
النصوص التي انفرد المؤلف ببيان مبهمها بلغت تسعة وخمسين نصًا في القسم الأول من الكتاب. تعقبه بعض الرويات الضعيفة، واحتكامه إلى الأحاديث الصحيحة في المسائل المختلف فيها. عنايته بالمسائل العقدية، خاصة فيما يتعلق بعصمة الأنبياء والملائكة. عنايته بضبط الأسماء بإحكام وإتقان، بالاعتماد على المصادر التي تُعنى بذلك. ما أضافه البلنسي إلى السهيلي وابن عسكر من بيان المبهمات بلغ سبعة ومئة موضع.
مبهمات القرآن
224.3