الجنايني، محمد بن عمر بن عبد العزيز 1980 -
شرح عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد، من أوّل قول الناظم: "واكتب تراءا وجاءانا بواحدةٍ .." البيت إلى نهاية الكتاب : دراسة وتحقيق [أطروحة] / تأليف ابن جبارة المقدسي ؛ تحقيق محمد بن عمر بن عبد العزيز الجنايني ؛ إشراف أحمد بن محمود بن مبارك المغربي - 2011 - 560 صفحة
رسالة جامعية (دكتوراه) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم القراءات
دكتوراه
الكتاب شرح لمنظومة (عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد) للإمام الشاطبي، في علم رسم القرآن الكريم. بدأ الكتابُ بمقدّمة فيها بيان أهمية علم رسم القرآن وضبط وجوه القراءات، وثناءٌ على منظومة (العقيلة)، وذكرُ سبب تأليف هذا الشرح؛ وهو أنّ المؤلّف حفظ المنظومة فرغب في شرحها، وحثّه شيخه على هذا الأمر. بعد ذلك أخذ الكتاب في شرح أبيات (العقيلة)، بتوضيح مضمون الفصول والأبواب، وتبيين مراد الشاطبي فيها، وذلك بذكر الأبيات التي فيها بيتًا بيتًا ثم إتباعها بالشرح، وعند ذكر الكلمات القرآنية التي يوردها الناظم يذكر اختلاف القراءات فيها واختلاف المصاحف في رسمها عند وجود اختلاف. وفي الشرح اهتمام بألفاظ الأبيات من النواحي الإعرابية والصرفية واللغوية. ولم يخل الكتاب من بعض الفوائد المتعلقة بالشكل والضبط. وقد اعتمد هذا الكتاب على جملة من كتب هذا الفنّ، من أبرزها كتابا الداني (المقنع) و(المحكم)، وكتاب (الوسيلة في شرح العقيلة) لعلم الدين السخاوي.
استعماله أسأليب الترجيح المتّبعة عند الأصوليين عند ترجيحه بين الأقوال، واختياره القول الراجح بناءً عليها. تأكيده على أنّ الرواية هي الأصل في هذا العلم. ذكره لفوائد كثيرة لا يمكن حصرها.
الرسم العثماني
شروح متون الرسم
عقيلة أتراب القصائد
222.4
شرح عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد، من أوّل قول الناظم: "واكتب تراءا وجاءانا بواحدةٍ .." البيت إلى نهاية الكتاب : دراسة وتحقيق [أطروحة] / تأليف ابن جبارة المقدسي ؛ تحقيق محمد بن عمر بن عبد العزيز الجنايني ؛ إشراف أحمد بن محمود بن مبارك المغربي - 2011 - 560 صفحة
رسالة جامعية (دكتوراه) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم القراءات
دكتوراه
الكتاب شرح لمنظومة (عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد) للإمام الشاطبي، في علم رسم القرآن الكريم. بدأ الكتابُ بمقدّمة فيها بيان أهمية علم رسم القرآن وضبط وجوه القراءات، وثناءٌ على منظومة (العقيلة)، وذكرُ سبب تأليف هذا الشرح؛ وهو أنّ المؤلّف حفظ المنظومة فرغب في شرحها، وحثّه شيخه على هذا الأمر. بعد ذلك أخذ الكتاب في شرح أبيات (العقيلة)، بتوضيح مضمون الفصول والأبواب، وتبيين مراد الشاطبي فيها، وذلك بذكر الأبيات التي فيها بيتًا بيتًا ثم إتباعها بالشرح، وعند ذكر الكلمات القرآنية التي يوردها الناظم يذكر اختلاف القراءات فيها واختلاف المصاحف في رسمها عند وجود اختلاف. وفي الشرح اهتمام بألفاظ الأبيات من النواحي الإعرابية والصرفية واللغوية. ولم يخل الكتاب من بعض الفوائد المتعلقة بالشكل والضبط. وقد اعتمد هذا الكتاب على جملة من كتب هذا الفنّ، من أبرزها كتابا الداني (المقنع) و(المحكم)، وكتاب (الوسيلة في شرح العقيلة) لعلم الدين السخاوي.
استعماله أسأليب الترجيح المتّبعة عند الأصوليين عند ترجيحه بين الأقوال، واختياره القول الراجح بناءً عليها. تأكيده على أنّ الرواية هي الأصل في هذا العلم. ذكره لفوائد كثيرة لا يمكن حصرها.
الرسم العثماني
شروح متون الرسم
عقيلة أتراب القصائد
222.4