نور، زهير عثمان علي
التحبير في علم التفسير : تحقيق ودراسة [أطروحة] / تحقيق زهير عثمان علي نور ؛ إشراف محمد شوقي خضر السيد - 1983 - 3 + 668 صفحة
رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الشريعة والدراسات الإسلامية -- قسم الدراسات العليا الشرعية -- فرع الكتاب والسنة
ماجستير
هو كتاب في علوم القرآن اعتمد على كتاب (مواقع العلوم من مواقع النجوم) للبلقيني، فضَمَّن ما ذكره البلقيني من أنواع علوم القرآن في كتابه، وزاد عليه الكثير من الأنواع. وكان الداعي لتأليفه هو إهمال المتقدمين والمتأخرين التدوين لعلم التفسير الذي هو كمصطلح الحديث، ثم إن المؤلف اطلع على كتاب البلقيني فظهرت له أنوع ها، وزياداتُ مهماتٍ لم يستوفِ الكلام عليها، فجرَّد الهمة إلى تأليفه. وطريقة الكتاب أنه ذُكِر في أول كل نوع اسمه الخاص، وإن كان من زيادات المؤلف على البلقيني ذكر ذلك، ثم بعد ذكر اسم النوع يبين أهميته، ثم أهم الكتب التي أُفردت بالتأليف فيه أحيانًا، مع التعريف بالنوع إن احتاج إلى تعريف، وذكر أمثلة له من القرآن الكريم، والاستشهاد بالسنة وأقوال العلماء والمفسرين عليه، وأحيانًا يذكر المؤلف رأيه والراجح عنده في المسألة.
اشتماله على كثير من المباحث والآراء والمعلومات التي لا يُستغنى عنها. اعتماده على مصادر كثيرة من علوم القرآن والحديث والبلاغة واللغة والتاريخ والتراجم. أنه حسن الترتيب والتبويب. أنه مختصر موجز.
تفسير القرآن
227
التحبير في علم التفسير : تحقيق ودراسة [أطروحة] / تحقيق زهير عثمان علي نور ؛ إشراف محمد شوقي خضر السيد - 1983 - 3 + 668 صفحة
رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الشريعة والدراسات الإسلامية -- قسم الدراسات العليا الشرعية -- فرع الكتاب والسنة
ماجستير
هو كتاب في علوم القرآن اعتمد على كتاب (مواقع العلوم من مواقع النجوم) للبلقيني، فضَمَّن ما ذكره البلقيني من أنواع علوم القرآن في كتابه، وزاد عليه الكثير من الأنواع. وكان الداعي لتأليفه هو إهمال المتقدمين والمتأخرين التدوين لعلم التفسير الذي هو كمصطلح الحديث، ثم إن المؤلف اطلع على كتاب البلقيني فظهرت له أنوع ها، وزياداتُ مهماتٍ لم يستوفِ الكلام عليها، فجرَّد الهمة إلى تأليفه. وطريقة الكتاب أنه ذُكِر في أول كل نوع اسمه الخاص، وإن كان من زيادات المؤلف على البلقيني ذكر ذلك، ثم بعد ذكر اسم النوع يبين أهميته، ثم أهم الكتب التي أُفردت بالتأليف فيه أحيانًا، مع التعريف بالنوع إن احتاج إلى تعريف، وذكر أمثلة له من القرآن الكريم، والاستشهاد بالسنة وأقوال العلماء والمفسرين عليه، وأحيانًا يذكر المؤلف رأيه والراجح عنده في المسألة.
اشتماله على كثير من المباحث والآراء والمعلومات التي لا يُستغنى عنها. اعتماده على مصادر كثيرة من علوم القرآن والحديث والبلاغة واللغة والتاريخ والتراجم. أنه حسن الترتيب والتبويب. أنه مختصر موجز.
تفسير القرآن
227