الرسول كما صوره القرآن الكريم [بحث مؤتمر] /تأليف محمد الدسوقي.

نوع المادة : بحوث المؤتمرات
مؤلف: الدسوقي، محمد 1934 -.
ندوة السيرة النبوية الشريفة (1982 = 1403 هـ : طرابلس، ليبيا).
بيانات النشر : السودان 1982نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :الشمائل المحمدية في القرآن | دراسات السيرة النبويةتصنيف ( DDC ) : 229.5

عن المؤلف "الدسوقي، محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1934 هـ الموافق 1352 م

  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : ليبيا، طرابلس ‫، إندونيسيا ‫، ماليزيا ‫، باكستان ‫، إيران ‫، تركيا ‫، البوسنة ‫، الهرسك ‫، تشاد‫، سوريا ‫، الأردن ‫، عمان ‫، الإمارات

التخصص
  • أستاذ
  • محاضر
  • أستاذ مساعد
  • أستاذ مشارك
  • خبير بمجمع الفقه الإسلامي الدولي التابع لمنظمة المؤتمر (التعاون حاليًّا) الإسلامي بجدة
  • خبير بمجمع اللغة العربية بالقاهرة

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: أحد أعلام الفكر الإسلامي والفقه والأصول في عصرنا، وأستاذ الشريعة الإسلامية بكلية دار العلوم جامعة القاهرة وعدد من الجامعات العربية والإسلامية، وعضو المجامع العلمية. عمل بجامعتي المنصورة والمنوفية في خريف سنة 1984م. ثم انتقل للعمل بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر منذ فبراير سنة 1985م بدرجة «أستاذ مشارك»، ثم حصل على الأستاذية سنة 1987م. واستمر أستاذًا بكلية الشريعة بقطر حتى بلغ سن التقاعد سنة 2003م. وكان قد عُيِّن أثناء تلك الفترة رئيسًا لقسم الفقه والأصول بالكلية. ولما بلغ سن التقاعد عاد إلى القاهرة فعمل بكليته كلية دار العلوم جامعة القاهرة أستاذًا غير متفرغ للدراسات العليا بقسم الشريعة الإسلامية بها، واضطلع بعبء الإشراف على عدد كبير من رسائل الماجستير والدكتوراه بالقسم، كما اشترك في مناقشة عدد آخر منها. ويوضح الدكتور الدسوقي رؤيته للتدريس الجامعي فيقول: «التدريس الجامعي في جوهره جهد علمي متواصل وعطاء فكري متجدد، وما لم يكن كذلك فإنه لا يبني عقولا ولا يخرج مبدعين أو مجددين، ولا يختلف اختلافا ذا بال عن التدريس في المرحلة الثانوية» ويضيف قائلا: «وآفة التعليم الجامعي المعاصر أنه يقوم على التقليد والجمود، ولا يعرف التطوير أو التغيير؛ فلا غرو أن تفشت ظاهرة السرقات الأدبية في الأبحاث والرسائل، واتسم النتاج العلمي بوجه عام بالضحالة وعدم الابتكار» لكنه لم يرضَ لنفسه أن يسير في طريق التقليد والجمود؛ ولذلك حرص- كما يقول- منذ بداية رحلته في التدريس الجامعي على أن تكون المواد التي يعهد إليه بتقديمها للطلاب دراسة علمية منهجية تعتمد على المصادر الأصيلة والمقارنة الموضوعية والاجتهاد المستطاع. وكانت للدكتور الدسوقي رحلات علمية عديدة، فزار أكثر البلاد العربية والإسلامية مشاركًا في مؤتمرات وندوات علمية، فزار سوريا والأردن وسلطنة عمان والإمارات وليبيا- التي عمل بها اثنتا عشرة سنة- وتونس والجزائر والمملكة العربية السعودية، وقطر- التي عمل بها ثمانية عشر عامًا. واختير بعد عودته إلى القاهرة واستقراره بها عضوًا بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف المصرية، وشارك في اللجان المتخصصة به. وشارك بشكل كبير في الإفتاء والإرشاد الديني من خلال برنامج «بريد الإسلام» الذي تقدمه إذاعة القرآن الكريم المصرية؛ حيث أجاب عن عشرات الأسئلة والاستفاءات. هذا بالإضافة إلى جهوده ومشاركاته في التقريب بين المذاهب من خلال عضوية المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في طهران والمشاركة في مؤتمراته السنوية إلى وقت ليس ببعيد.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: مؤلفاته: 1. منهج الفكر الاستشراقي في تفسير القرآن الكريم
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • قسم الفقه والأصول - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة قطر
  • التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.