آراء ابن حزم الظاهري (384 - 456هـ) في التفسير، من سورة التوبة الآية (104) إلى نهاية سورة النور : جمعًا ودراسة [أطروحة] /إعداد عبد الله بن إسحاق سماورو ؛ إشراف عبد الرحيم بن يحيى الحمود الغامدي.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)مؤلف: سماورو، عبد الله إسحاق
.
مشرف: الغامدي، عبد الرحيم بن يحيى الحمود.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الكتاب والسنة بيانات النشر : 2005عدد الوحدات المادية : 582 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية الدعوة وأصول الدين ، قسم الكتاب والسنة ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :ابن حزم، علي بن أحمد 994 - 1064 | الآراء التفسيرية | مناهج المفسرين | الثلث الثاني من القرآنتصنيف ( DDC ) : 227.3 إجازة الأطروحة : 2005 م = 1426 هـ درجة الأطروحة : ماجستير
نتائج البحث
- الإمام ابن حزم كان ثاقب الذهن، قوي النزع من نصوص الكتاب والسنّة، موفقًا في جلّ ذلك، نافذ النّقد للآراء الزّائفة والضّعيفة، وبذلك استحقّ لقب المجتهد والإمام .
- الإمام ابن حزم كان ذا عزيمة صادقة قويّة، وهمّة عالية، فرغم ما جرى عليه من تقلّبات الحياة، من الغنى والتّرف، والفقر، والفتن الّتي عمّت بلاد الأندلس في عصره، كلّ ذلك لم يثنه عن مواصلة الطّلب، والمثابرة على التّأليف وخدمة العلم وأهله .
- الإمام ابن حزم كان كغيره من أهل العلم، يقفون مع ظاهر النّصّ، ولا يخرجون عنه إلاّ بدليل صارف قويّ معتبر.
- الإمام ابن حزم يوافق جمهور أهل السّنة والجماعة في أغلب المسائل ذات الصّلة بالعقيدة الإسلاميّة، كما أنّه يوافق جمهور الفقهاء في أغلب مسائل الإحكام في أصول الأحكام وغيرها، وهذا دليل واقعيّ على أنّ ما يؤخذ عليه من أخطاء في بعض المسائل غير قادح في جلالته وإمامته.
- كان الإمام ابن حزم شخصيّة علمية نادرة، فكان – كما وصفه بعضهم – مفسّرًا مع المفسّرين، ومحدّثًا مع المحدّثين، وحافظًا مع الحفّاظ، وفقيهًا مع الفقهاء، وأصوليًّا مع الأصوليّين، ولغويًّا مع اللّغويّين، وأديبًا مع الأدباء، وشاعرًا مع الشّعراء، وكاتبًا مع الكتّاب، وخطيبًا مع الخطباء، ومؤرّخًا مع المؤرخين.
- منشأ جمود الإمام ابن حزم على بعض الألفاظ ليس عن سوء قصد قطعًا، فإنّه كان فيه دين وتورّع وتحرّ للصّدق، وإنّما سببه شدّة تعظيمه لجانب الرّسالة، وحرصه على بقاء كلام الله عزّ وجلّ وكلام رسوله على ما جاءا، دون تغيير ولا تبديل ولا تحريف، وكلامه في هذا مشهور أيضًا.
عن المؤلف "سماورو، عبد الله إسحاق"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مؤلف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير عنوان الرسالة : (آراء ابن حزم الظاهري (384-456هـ) في التفسير من سورة التوبة الآية 104 إلى نهاية سورة النور)
- مصدرها: قسم الكتاب والسنة - كلية الدعوة وأصول الدين - جامعة أم القرى
- تاريخ الحصول عليها: 2005
عن المؤلف "الغامدي، عبد الرحيم بن يحيى الحمود"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ مشارك
- كاتب
- سكرتير
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية: ماجستير
- مصدرها: جامعة أم القرى
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
- مصدرها: جامعة أم القرى
-
الحياة العلمية: مؤلفاته :
1- اليمين وكفارته في ضوء الكتاب والسنة.
2- الصحيح الوارد في فضل الإستغفار و أهميته في تقليل الجريمة.
3- حديث محمد بشار عن شيوخه للإمام أبي يعلى الموصلي.
4- محمد عمار الموصلي ناقدا.
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
مصادر الترجمة
- جامعة أم القرى
المستخلص
أهداف الدراسة
- محاولة جمع آراء أهل الظاهر في التفسير من خلال أقوال ابن حزم التفسيرية في كتبه، والتعرف على منهجهم فيه.
منهج الدراسة
- استقرائي، تحليلي
- اعتمد على المنهج الاستقرائي في تتبع واستخراج كل رأي يتعلق بالتفسير من كتب ابن حزم المطبوعة. وعلى المنهج التحليلي في دراسة هذه الآراء للوصول إلى منهجه في التفسير.
عناصر الدراسة
- تتكون الرسالة من مقدمة، وقسمين، وخاتمة. تشتمل المقدمة على أهمية الموضوع، وسبب اختياره، وخطة البحث، ومنهجه. تضمن القسم الأول ترجمة الإمام ابن حزم الشخصية والعلمية، ودراسة عصره من الناحية السياسية والاجتماعية والعلمية، وتوضيح منهجه في التفسير، من خلال بيان تفسيره القرآن بالقرآن، وبالسنة، وبأقوال الصحابة والتابعين، وباللغة العربية. وكان القسم الثاني في جمع ودراسة آراء ابن حزم في التفسير من سورة التوبة الآية (104) إلى نهاية سورة (النور). واحتوت الخاتمة على أهم النتائج التي توصل إليها الباحث، والفهارس المساعدة للاطلاع على مضامين الرسالة.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.