علوم القرآن عند أبي حيان الأندلسي في تفسيره (البحر المحيط) : جمعًا ودراسة [أطروحة] /إعداد محمود بن علي بن عمر درامي ؛ إشراف صديق أحمد مالك علي
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)معد: درامي، محمود بن علي بن عمر
.
مشرف: علي، صديق أحمد مالك.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الكتاب والسنة بيانات النشر : 2013عدد الوحدات المادية : 637 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية الدعوة وأصول الدين ، قسم الكتاب والسنة ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :أبو حيان النحوي، محمد بن يوسف 1256 - 1344 | الآراء في علوم القرآن | البحر المحيط في التفسير | الجهود في علوم القرآنتصنيف ( DDC ) : 220 إجازة الأطروحة : 2013 م = 1434 هـ درجة الأطروحة : ماجستير
نتائج البحث
- بيّن أبو حيان معنى العام والخاص، وأقسامهما، ودلالتهما, وصيغ العموم, ورَدّ على أهل الأهواء الذين يرون التعارض بين بعض الأحاديث والآيات بأن بعض الأحاديث جاءت تخصص بعض الآيات القرآنية دون تعارض.
- بيّن معنى التفسير وأهميته, وأفرد له بابًا لذكر فضائله, ويرى أن التفسير بالرأي على قسمين: محمود ومقبول, مذموم ومردود.
- يذكر أبو حيان أسباب النزول في الغالب في بداية تفسيره للآية, كما ذكره في المقدمة, وأحيانًا يخالف ذلك, ويقول بعدم قبولها إلا ما صح منها, لذا فهو يقدم الروايات الصحيحة.
- يذكر أبو حيان الأقوال في الآية من حيث النسخ، ثم يرجح, وكما يرد دعوى النسخ إذا لم يعضدها دليل, وأحيانًا لا يرجح ولا يعقب, ويرى أن معظم آيات الموادعة منسوخة بآية السيف, وهذا فيه نظر.
- يذكر الأقوال في الآيات المكية في السور المدنية أو العكس, ويرجح بأن الآية مكية أو مدنية بأدلة تؤيد بذلك.
- يرى أبو حيان أن القرآن يحتوي على جميع أوجه الإعجاز, وأن مقدار معجزه في قليله وكثيره, وأن القول بالصرفة قول باطل وفاسد, وأن التعجيز وقع للعالم كله بلا استثناء.
- يرى أبو حيان أن ترتيب آيات القرآن وسوره توقيفي.
- يرى أن للمفسر أن يجتهد برأيه، إذا توافرت الشروط لديه في تفسير كتاب الله، باستخراج معانيه ودقائقه، وإظهار كل ما احتواه من علوم شتى.
- ينقل أبو حيان في الغالب عن ابن عطية, والزمخشري، والرازي، وغيرهم.
عن المؤلف "درامي، محمود بن علي بن عمر"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- معد
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
العلوم المشتهر بها
- القرآن الكريم
- علوم القرآن
- التفسير
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير العنوان : علوم القرآن عند أبي حيان الأندلسي في تفسيره البحر المحيط : جمعًا ودراسة
- مصدرها: قسم الكتاب والسنة - كلية الدعوة وأصول الدين - جامعة أم القرى
- تاريخ الحصول عليها: 2013
عن المؤلف "علي، صديق أحمد مالك"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير
- مصدرها: كلية أصول الدين - جامعة أم درمان الإسلامية
- تاريخ الحصول عليها: 1997
أبرز الوظائف
المستخلص
أهداف الدراسة
- جمع مباحث علوم القرآن التي تناولها أبو حيان في تفسيره، ودراستها، ومقارنتها مع ما كتبه غيره من العلماء الذين ألفوا في علوم القرآن.
منهج الدراسة
- استقرائي، استنباطي، تحليلي، مقارن
- اعتمد البحث المنهج التحليلي بدراسة الأمثلة المجموعة من أقوال أبي حيان، والمتعلقة بمباحث علوم القرآن. واعتمد المنهج الاستنباطي لاستنتاج ترجيحات أبي حيان الأندلسي في هذا المجال. واعتمد المنهج المقارن للموازنة بين ما قرره أبو حيان، وما قرره غيره من العلماء في بعض مباحث علوم القرآن. [واعتمد على المنهج الاستقرائي في جمع نماذج من أقوال أبي حيان في علوم القرآن].
عناصر الدراسة
- يتكون البحث من مقدمة، وتمهيد، وثمانية فصول، وخاتمة. جاء في المقدمة ذكر أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والدراسات السابقة، وحدود البحث، ومنهجه، والخطة. واشتمل التمهيد على أربعة مباحث تناولت الترجمة لأبي حيان الأندلسي بإيجاز، وتعريف موجز بتفسيره البحر المحيط، ومصادره، والتعريف بعلوم القرآن الكريم، وأهميته، ونشأة علوم القرآن الكريم وتطورها. ثم جاءت الفصول الثمانية لدراسة مسائل علوم القرآن كما هي عند الإمام أبي حيان، وهذه الفصول هي: الفصل الأول لتعريف القرآن الكريم، وذكر أسمائه، وأوصافه، وفضله. والفصل الثاني لتعريف الوحي والنزول، وأسبابه، وترتيب القرآن، وما يأتي عليها من مسائل فرعية. والفصل الثالث لدراسة المكي والمدني، وفيه مبحثان؛ مبحث لذكر المكي والمدني في القرآن الكريم، ومبحث لما يأتي عليه من مسائل. والفصل الرابع لتعريف القراءة والقراء، وبيان أنواع القراءة، وذكر فوائد الاختلاف في القراءات، والوقف والابتداء، والتعريف بالقراء. والفصل الخامس لدراسة الناسخ والمنسوخ، وذلك بتعريفه، وبيان شروطه، وأقسامه، وأنواعه، وذكر الآيات الناسخة والمنسوخة. والفصل السادس لدراسة دلالات الألفاظ القرآنية، والمشتملة على المحكم والمتشابه، والمجمل والمبين، والعام والخاص، والمطلق والمقيد، والمنطوق والمفهوم. والفصل السابع لبيان مفهوم إعجاز القرآن الكريم، وأنواع معجزات الأنبياء، ووجوه الإعجاز، ثم بيان مفهوم القسم في القرآن، وصيغه، وأنواعه، وفوائده، ثم بيان مفهوم المثل في القرآن، وبيان مقاصده. والفصل الثامن للتعريف بالتفسير والتأويل، وبيان طرق التفسير، وشروط المفسر، وإطلاقات التأويل. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج، تلاها الفهارس التفصيلية.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.