البلاغة في تفسير البغوي : دراسة وتقويمًا [أطروحة] /إعداد سامي بن سليمان بن زيد اليحيى ؛ إشراف محمد بن سعد الدبل

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: اليحيى، سامي بن سليمان بن زيد.
مشرف: الدبل، محمد بن سعد 1944 - 2013.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية اللغة العربية -- قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي بيانات النشر : 2011عدد الوحدات المادية : 370 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية اللغة العربية ، قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الدراسات البلاغيةتصنيف ( DDC ) : 225 إجازة الأطروحة : 2011 م = 1432 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. عناية تفسير البغوي بأساليب الإنشاء الطلبي، ولا سيما الاستفهام والأمر؛ لشيوعهما في كتاب الله تعالى، وتظهر عنايته بهما ببيانه المعاني البلاغية التي خرجت إليها عن معناها الحقيقي، مراعاة لما يقتضيه السياق.
  2. اتساع لفظة الاستعارة في تفسير الإمام البغوي، لتشمل كل نقل، ولذلك يطلقها أحيانًا على المجاز المرسل، والكناية.
  3. اهتمام الإمام البغوي بإيجاز الحذف في تفسيره اهتمامًا ملحوظًا، وقد وصلت أنواع الحذف عنده إلى أربعة عشر نوعًا.
  4. اهتمام البغوي في تفسيره بمباحث علم البيان، وخصوصًا التشبيه.
  5. إهماله لفنون علم البديع، فلم يكن لها حظّ وافر في تفسيره، سوى في المشاكلة والمبالغة.
  6. تميز تفسير البغوي على تفسير الثعلبي، فقد أضاف عليه شيئًا كثيرًا، وكان أكثر ترتيبًا وتنسيقًا منه.
  7. تنوّع مصادر الإمام البغوي التي أفاد منها في الكشف عن المواطن البلاغية في كتاب الله.
  8. صعوبة استخلاص بعض المباحث البلاغية من تفسير البغوي، لكونه مختصرًا في لفظه وبيانه.
  9. عدد المعاني البلاغية المفيدة للاستفهام في تفسيره اثنا عشر معنى، وعدد مواضع الاستفهام التي وقف عليها تزيد على أكثر من خمسين موضعًا، ووصلت المعاني البلاغية التي أفادت الأمر إلى ثمانية معان.
  10. يستخدم لفظ الكناية ويريد بها المعنى النحوي المتوجه إلى الضمير أو ما في الكلام، ولا يريد به المعنى البلاغي.

عن المؤلف "اليحيى، سامي بن سليمان بن زيد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص

أبرز الوظائف
  • قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي، كلية اللغة العربية، جامعة الإمام
  • عن المؤلف "الدبل، محمد بن سعد"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : 1944 هـ الموافق 1363 م

    • تاريخ الوفاة : 2013 هـ الموافق 1434 م

    • العصر : العصر الحديث

    العلوم المشارك فيها
    • التفسير

    التخصص
    • مدرس
    • معيد
    • أستاذ مشارك
    • رئيس لقسم البلاغة والنقد

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : الليسانس في اللغة العربية
      • مصدرها: كلية اللغة العربية بالرياض
      • تاريخ الحصول عليها: 1388 هـ.
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير في البلاغة والنقد
      • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
      • تاريخ الحصول عليها: 1398 هـ.
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه في البلاغة والنقد
      • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
      • تاريخ الحصول عليها: 1402 هـ.
    • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- النظم القرآني في سورة الرعد. 2- الخصائص الفنية في الأدب النبوي. 3- من بدائع الأدب الإسلامي. 4- منطقة الحريق : ماضيها وحاضرها.
      • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
      • تاريخ الحصول عليها: 1402 هـ.

    أبرز الوظائف
  • كلية اللغة العربية بالرياض
  • مصادر الترجمة
    • viaf
    • الموقع الرسمي للمؤلف
    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. إبراز جهود الإمام البغوي البلاغية، وحصر المباحث والفنون البلاغية التي اعتنى بها في تفسيره، وبيان قيمة تفسيره من الناحية البلاغية من بين كتب التفسير المتقدمة.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي
    • اعتمد البحث المنهج الاستقرائي في تتبع النصوص التي وقف عليها الإمام البغوي، ورأى فيها لطائف بلاغية. واعتمد المنهج التحليلي بدراسة هذه الآراء، والوقوف على أبعادها البلاغية؛ للوصول إلى رؤية واضحة نحو القيمة البلاغية التي يحملها تفسيره.
    عناصر الدراسة
    1. انتظم البحث في مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة. احتوت المقدمة على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والهدف منه، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وخطته. ثم جاء التمهيد، وفيه تعريف موجز بالإمام البغوي، ووصف عامٌّ لمنهجه في التفسير. وأما الفصل الأول ففيه دراسة علم المعاني في تفسيره، وجاء مقسَّمًا على سبعة مباحث، وهي: التقديم والتأخير، والحذف والذكر، والخبر، والإنشاء، والفصل والوصل، والإيجاز والإطناب، وخروج الكلام عن مقتضى الظاهر. وأما الفصل الثاني ففيه دراسة البيان في تفسيره، وفيه ثلاثة مباحث، وهي: التشبيه، والمجاز، والكناية والتعريض. ثم جاء الفصل الثالث، وفيه دراسة البديع في تفسيره، وذلك من خلال ستة مباحث تناولت المشاكلة، وسوْق المعلوم مساق غيره، والتقسيم، والمذهب الكلامي، والمبالغة، والتورية. ثم جاء الفصل الرابع، وهو فصل تقويميّ فيه أربعة مباحث تناولت بيان مدى إفادة تفسير البغوي من المصادر، وبيان منهجيته من الناحية البلاغية، وذكر مصطلحاته البلاغية وشرحها، وبيان القيمة العلمية لجهده البلاغي. ثم جاءت الخاتمة محتوية على ملخص عام للرسالة، وأهم النتائج والتوصيات، تلا ذلك الفهارس العلمية الكاشفة عن مضامين الرسالة.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.