تحريف معاني الألفاظ القرآنية : دراسة نظرية تطبيقية لسورتي آل عمران والنساء [أطروحة] /إعداد فهد بن عبد الله العثمان ؛ إشراف رياض بن محمد المسيميري

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
مؤلف: العثمان، فهد بن عبد الله.
مشرف: المسيميري، رياض بن محمد.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2014عدد الوحدات المادية : 370 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الخطأ في التفسيرتصنيف ( DDC ) : 225.2 إجازة الأطروحة : 2014 م = 1435 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. أنّ الفرق الضالة وإن اختلفت مسمياتهم، وتعددت آراؤهم، فهم يتفقون في غالب التحريفات في كتاب الله؛ لأنّ الأسس التي تجمع عقائدهم مشتركة، كالقول في الأسماء والصفات، والتكفير بالكبيرة، والغلو في الصالحين.
  2. أهل البدع يعمدون إلى تحريف معاني القرآن الكريم عبر عدة طرق؛ إما بدافع الهوى وشهوة المخالفة، وإما بدافع التعصب للمذهب، فينقلون الروايات المكذوبة، أو يردون أحاديث الآحاد في باب العقائد، حتى يخلصوا بذلك التحريف.
  3. أنّ القرآن الكريم هو مصدر عزنا وقوتنا، فمن نعمة الله علينا أن تكفل بحفظه.
  4. أن كثيرًا من تحريفات المفسرين كانت بسبب مخالفتهم لشروط التفسير وضوابطه، فانحرافهم كان بسبب إعراضهم عن منهج السلف في تفسير القرآن، وابتداعهم تلك الطرق في التفسير.
  5. أنّ نبتة الانحراف في التفسير إنما نشأت على بذرة الاختلاف والافتراق، فبالاختلاف تكثر الآراء المخالفة، وتدخل الأهواء.
  6. لا نجاة للأمة إلا باتباع منهج السلف في فهم نصوص الوحيين، فكلّ فهم خالف فهمهم في العقيدة والعمل فهو باطل، وما نشأ الانحراف إلا بعد الإخلال بمنهجهم.
  7. من طرق المبتدعة في التفسير: النقل عن الغلاة كما عند المتصوفة، وإيراد الروايات المكذوبة كالرافضة، أو تشبثهم بما يعتقدون من عقائد منحرفة وبنوا عليها تفاسيرهم كالمعتزلة، والأشاعرة، والماتريدية، والإباضية، أو تحميل الآيات ما لا تحتمل من معان باطلة، وبلا قرائن تدلّ عليها من التفسيرات العلمية، أو التأويلات الباطلة، كما عند أصحاب الاتجاه العلمي والعقلي.

عن المؤلف "العثمان، فهد بن عبد الله"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشتهر بها
  • علوم القرآن

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- تحريف معاني الألفاظ القرآنية دراسة نظرية تطبيقية لسورتي آل عمران والنساء.
    • مصدرها: date

عن المؤلف "المسيميري، رياض بن محمد "
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • خطيب جامع
  • أستاذ مساعد

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: ماجستير
    • مصدرها: قسم القرآن وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
  • الحياة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: قسم القرآن وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
  • الحياة العلمية: تخرج من كلية أصول الدين، بجامعة الإمام، من قسم القرآن وعلومه. مشايخه : الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز. عبد الرحمن البراك. فهد الحميد الفهد. صالح بن فوزان الفوزان. عبد الله بن جبرين. محمد الصالح العثيمين. شارك في بعض الدورات العلمية داخل المملكة وخارجها أمريكا، وكندا، وكينيا، كذلك المشاركة مع الجامعة وبعض المؤسسات الدعوية والخيرية. ألقى العديد من المحاضرات الدعوية والعلمية في بعض مدن المملكة.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • جامع التركي
  • قسم القرآن وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
  • المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. تتبع التفسيرات التي حرفت معاني الألفاظ القرآنية، وجمعها من خلال سورتي آل عمران والنساء، والرد على ذلك المعنى المنحرف، وإثبات المعنى الصحيح من كتب أئمة السلف في التفسير.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي
    • المنهج الموضوعي، وذلك من خلال تعريف التحريف، والتأويل، والشذوذ، وبيان الفروق بين التحريف، والتأويل، والشذوذ، مع ذكر بعض المؤلفات التي كشفت هذا التحريف. والمنهج الاستقرائي والنقدي، وذلك باستقراء الألفاظ التي وقع التحريف في معانيها في سورتي آل عمران والنساء، وتتبع تلك الألفاظ من خلال أهم كتب التفاسير المنحرفة، مع الرد على التحريف من خلال بيان التفسير الصحيح للفظ نقلًا عن أئمة التفسير.
    عناصر الدراسة
    1. تتكون خطة البحث من مقدمة، وقسمين، وخاتمة. اشتملت المقدمة على بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وبيان هدف البحث، وحدوده، وعرض الدراسات السابقة، وبيان خطة البحث، وذكر الإضافة التي يمتاز بها هذا البحث، والمنهج في كتابته. والقسم الأول دراسة نظرية، بتعريف التحريف لغةً واصطلاحًا، وتعريف التأويل لغةً واصطلاحًا، وتعريف الشذوذ لغةً واصطلاحًا، وذكر أبرز المؤلفات في كشف التحريف. والقسم الثاني دراسة تطبيقية، من أول سورة آل عمران إلى آخر سورة النساء، وقد بلغ عدد المواضع التي ورد التحريف في معانيها مائة وثمان مواضع. وفي الخاتمة أهم نتائج البحث. وذيل البحث بالفهارس العلمية المتنوعة.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.