آي القرآن بين عموم لفظه وخصوص سببه : دراسة نظرية تطبيقية [أطروحة] /إعداد شذى علي بن محمد الرميح ؛ إشراف إبراهيم بن علي بن ولي الحكمي.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: الرميح، شذى علي بن محمد.
مشرف: الحكمي، إبراهيم بن علي بن ولي 1973 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2014عدد الوحدات المادية : 473 صفحة.القياس ( الأبعاد ) : 30 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :عموم اللفظ وخصوص السببتصنيف ( DDC ) : 221.2 إجازة الأطروحة : 2014 م = 1435 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. الجمع بين الدراسة النظرية والدراسة التطبيقية له الأثر الكبير في رسوخ قاعدة (العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب) وغيرها من القواعد في ذهن الدارس وفهمها الفهم الصحيح.
  2. الراجح من أقوال العلماء في هذه القاعدة، هو: أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، ما لم يدل دليل على تخصيص عموم اللفظ.
  3. تعريف قاعدة: «العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب»، هو: أنَّ النصوص العامة الواردة على أسباب خاصة تكون أحكامها عامة.
  4. غياب الفهم الصحيح للقاعدة ينتج تبريرات خاطئة وأحيانًا مرجوحة.
  5. في العمل بهذه القاعدة أثرًا في التفسير, من ذلك: اعتبار عموم الآية وعدم قصرها على سببها, وإبراز الأثر البلاغي للآية, وتوجيه أقوال العلماء في الترجيح من عدمه, وأخيرًا التوجيه الكلي للآيات.
  6. للمفسرين في استعمال هذه القاعدة طريقان؛ إما أن تذكر القاعدة بنصها (العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب)، وإما ألَّا تذكر القاعدة بنصها ولكن يرجح بها, أو يرد أحد الأقوال بناءً عليها.
  7. لهذه القاعدة علاقة وثيقة بأسباب النزول, وهي مما يعين على فهمها وتطبيقها التطبيق الصحيح.
  8. جواز تخصيص عموم الكتاب بالسنة سواء كانت متواترة أو آحادًا.
  9. حظيت قاعدة (العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب) بالعناية من قبل المفسرين, واعتمد هذه القاعدة أكثر المفسرين في تفسيرهم للآيات وفي الترجيح بين الأقوال.

عن المؤلف "الرميح، شذى علي بن محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : الرياض

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير بعنوان آي القرآن بين عموم لفظه وخصوص سببه : دراسة نظرية تطبيقية
    • مصدرها: قسم القرآن وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
    • تاريخ الحصول عليها: 1435 هـ.

عن المؤلف "الحكمي، إبراهيم بن علي بن ولي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1973 هـ الموافق 1393 م

  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ مساعد

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود

أبرز الوظائف
  • قسم القرآن الكريم وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
  • مصادر الترجمة
    • السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (107).
    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. دراسة قاعدة (آي القرآن بين عموم لفظه وخصوص سببه) دراسةً نظريَّةً تأصيلية تفسيرية، وإبراز عناية المفسرين بها تنظيرًا وتطبيقًا، وبيان أثرها على التفسير.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي
    • اعتمد على المنهج الاستقرائي في تتبع هذه القاعدة في كتب الأصول والتفسير وعلوم القرآن. وعلى المنهج التحليلي في دراسة ما قيل في هذه القاعدة، ودراسة أقوال المفسرين فيها نفيًا وإثباتًا وتطبيقًا.
    عناصر الدراسة
    1. انقسمت هذه الدراسة إلى مقدمة، وقسمين، وخاتمة. تضمنت المقدمة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهداف البحث، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهجه. أما القسم الأول فكان عبارة عن الدراسة النظرية، وتشتمل على ثلاثة فصول: فصل في العموم والخصوص في آيات القرآن الكريم، وفصل في أسباب النزول، وفصل في بيان موقف العلماء من قاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. وأما القسم الثاني فقد تضمن الدراسة التطبيقية، وذلك بجمع ودراسة الآيات التي برز فيها هذه القاعدة (العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب). ثم جاءت الخاتمة أهم النتائج البحث وتوصياته، وتذيلت بفهارس علمية كاشفة عن مضامين الرسالة.
    1. قواعد التفسير
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.