الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في العقوبات [أطروحة] /إعداد عبد الله بن عبد العزيز التميمي ؛ إشراف فهد بن عبد الرحمن المشعل.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)معد: التميمي، عبد الله بن عبد العزيز
.
مشرف: المشعل، فهد بن عبد الرحمن.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية الشريعة -- قسم الفقه بيانات النشر : 2012عدد الوحدات المادية : 531 صفحة.القياس ( الأبعاد ) : 30 سم.
نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية الشريعة ، قسم الفقه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الاحتجاج بالقراءات في الفقهتصنيف ( DDC ) : 251 إجازة الأطروحة : 2012 م = 1433 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه
نتائج البحث
- لا يصح الاستدلال بقوله تعالى: {أفمن كان مؤمنًا كمن كان فاسقًا لا يستوون} على أن المسلم لا يقتل بالكافر.
- لا يصح الاستدلال بقوله تعالى: {لئن أشركت ليحبطن عملك ...} على أن المرتد يحبط عمله بمجرد ردته، وأن المرتد إذا تاب يعيد الحج إذا كان حج قبل ردته.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {الزانية والزاني فاجلدوا كلّ واحد منهما مائة جلدة...} على ثبوت حد الزنا، وأنه لا يقيمه إلا الإمام، وأنّ حد الزاني غير المحصن جلده مائة جلدة.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا} على ثبوت الحد في الحرابة، وأن حدها على التخيير.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء} على تحريم القذف وثبوت الحد فيه، وأن شهود الزنا أربعة، وأنّ الحر إذا قذف فإنه يجلد ثمانين جلدة حدًا، واشتراط كون المقذوف محصنًا.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما} على تحريم السرقة، وثبوت الحد فيها، وأن السارق تقطع يده حرًا كان أو عبدًا.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ...} على وجوب قتال أهل البغي، وأن البغاة لا يخرجون من الإسلام ببغيهم.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطئًا} على ثبوت الدية والكفارة دون القود على من قتل مؤمنًا خطًا، وعدم لزوم الكفارة على المؤمن إذا قتل معاهدًا خطئًا.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان ...} على أن حقيقة الخمر عامة في كل ما أسكر، وعلى تحريم الخمر.
- يصح الاستدلال بقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى...} على أصل مشروعية القصاص، وقتل المسلم بالمسلم، والكافر بالمسلم وبالكافر، والحر بالحر، والرجل بالمرأة والعكس.
عن المؤلف "التميمي، عبد الله بن عبد العزيز"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- معد
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه في الفقه عنوان الرسالة : (الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في العقوبات)
- مصدرها: قسم الفقه - كلية الشريعة - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- تاريخ الحصول عليها: 2011
عن المؤلف "المشعل، فهد بن عبد الرحمن"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ مشارك
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراة
- مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
-
الحياة العلمية: مؤلفاته :
1- الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في العقوبات.
2- المفردات فى مذهب الحنابلة.
3- الإطعام فى الكفارات بالمقادير المعاصرة.
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
المستخلص
أهداف الدراسة
- جمع استدلالات العلماء بالكتاب العزيز على المسائل الفقهية، وإظهار وجوه الدلالة من القرآن؛ في مسائل العقوبات، وبيان طريقة الفقهاء ومنهجهم في فهم القرآن الكريم وكيفية الاستنباط منه.
منهج الدراسة
- المنهج الاستقرائي، في جمع وحصر استدلالات الفقهاء على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في أبواب العقوبات. المنهج الاستنباطي المقارن، بدراسة المسائل الفقهية المستدل عليها من القرآن الكريم، بتحليل الاستدلال بأدلة الكتاب، وبيان مستند دلالة الدليل، وتحقيق القول في الاستدلال به، مع دراسة المسائل وذكر أقوال العلماء فيها موافقة أو مخالفة.
عناصر الدراسة
- يتكون البحث من مقدمة، وتمهيد، وبابين، وخاتمة، وفهارس. اشتملت المقدمة على بيان أهمية الموضوع وأسباب اختياره، وذكر أهدافه، والدراسات السابقة له، وتوضيح منهج البحث، وخطته. وتناول التمهيد التعريف بمفردات العنوان؛ بتعريف الاستدلال، والعقوبات، مع بيان أنواع العقوبات. والباب الأول في الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في الجنايات والديات متضمنًا ثلاثة فصول: تناول الفصل الأول الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في الجناية على النفس، في حكم القتل وأنواعه، وفي شروط القصاص، واستيفاء القصاص والعفو عنه. والفصل الثاني في الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في الجناية على ما دون النفس، في المكافأة في القصاص فيما دون النفس، وعلى قصد الجناية، وجريان القصاص في الأعضاء والأطراف. والفصل الثالث في الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في الديات وكفارة القتل. وتناول الباب الثاني الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في الحدود والتعزيرات، مشتملًا على خمسة فصول: الفصل الأول في الاستدلال على المسائل الفقهية من القرآن الكريم في بابي الزنا والقذف. والثاني في بابي حدّ المسكر والسرقة. والثالث في باب حد الحرابة وقتال أهل البغي. والرابع في حكم المرتد. والخامس في التعزيرات. وفي الخاتمة أهم النتائج.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.