ألكيا الهراسي ومنهجه في أحكام القرآن [أطروحة] /إعداد عبد الكريم أونالان ؛ إشراف عبد الله آي دمير.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
مؤلف: أونالان، عبد الكريم.
مشرف: آي دمير، عبد الله.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) - جامعة 9 أيلول -- معهد العلوم الاجتماعية بيانات النشر : 1990نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة 9 أيلول ،إزمير ،معهد العلوم الاجتماعيةالموضوع(الموضوعات) :مناهج المفسرين | أحكام القرآن لإلكيا الهراسيتصنيف ( DDC ) : 226.2 إجازة الأطروحة : 1990 م = [1410] هـ درجة الأطروحة : ماجستير

عن المؤلف "أونالان، عبد الكريم"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير عنوان الرسالة : (إلكيا الهراسي ومنهجه في أحكام القرآن)
    • مصدرها: معهد العلوم الاجتماعية - جامعة دوكوز أيلول (تركيا)
    • تاريخ الحصول عليها: 1990

مصادر الترجمة
  • ألكيا الهراسي ومنهجه في أحكام القرآن
عن المؤلف "آي دمير، عبد الله "
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

عن المؤلف "إلكيا الهراسي، علي بن محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • صاحب الأصل
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1058 هـ الموافق 450 م

  • تاريخ الوفاة : 1110 هـ الموافق 504 م

  • العصر : العصر العباسي

  • المذهب الفقهي : شافعي

  • البلد : العراق، بغداد‫، إيران، خراسان‫، العراق، بغداد

التخصص
  • فقيه

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: بعد دراسته في بيهق دخل بغداد واتصل بخدمة الملك بركياروق بن ملك شاه السجلوقي وحظي عنده بالمال والجاه وارتفع شأنه وتولى القضاء له معرفة واسعة بعلم الحديث حتى بلغ مرتبة المحدث. ثم تولى رئاسة النظامية عاما واحدا سنة 493 هـ. كان الهراسي ذكيا حادقا من معيدي دروس إمام الحرمين وثاني أبي حامد الغزالي وكان بارعا في الفقه والأصول والخلاف إماما نظارا قويا في البحث رقيق الفكر جهوري الصوت حسن الوجه جدا أحد الفصحاء. أصبح الهراسي من خطباء السلطان محمد بعد الصلح الذي سعى إليه في الجانب الغربي ولابن أخيه بالجانب الشرقي ثم قتل الأمير إياز وحملت إليه الخلع والدولة والدست وحضر الوزير سعد الدولة عند إلكيا الهراسي في درس النظامية ليرغب الناس في العلم وفي ثامن رجب أزيل الغيار عن أهل الذمة الذين كانوا ألزموه في سنة أربع وثمانين وأربعمائة، ولا يعرف ما سبب ذلك. وكان الهراسي وجيها مسموع الكلمة عند السلطان بركيارق، وقد حكى أنه حين بعثه السلطان في رسالته إليه عما شاهده عنده من أمور السلطنة في ملبسه ومجلسه.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • الأعلام (4/ 329)
  • تاريخ الإسلام (11/ 52)
  • طبقات الشافعية الكبرى (7/ 231)
  • هدية العارفين (1/ 694)
  • ومعجم المفسرين (1/ 376).
  • وفيات الأعيان (3/ 286)
التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.