صرف العنان إلى قراءة حفص بن سليمان [كتاب مطبوع] / تأليف عبد الغني بن إسماعيل النابلسي ؛ اعتناء السيد يوسف أحمد.

نوع المادة : كتب
مؤلف: النابلسى، عبد الغنى بن إسماعيل بن عبد الغنى 1050 - 1143.
اعتنى به: أحمد، السيد يوسف.
بيانات النشر : بيروت : دار الكتب العلمية، 2013عدد الوحدات المادية : 288 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :رواية حفص عن عاصم | منظومات القراءات | قراءات القرآنتصنيف ( DDC ) : 228

التعريفات و المراجعات
التعريف بالكتاب أو بالنص المحقق
  1. منظومة وشرحها لرواية حفص عن عاصم، وبلغت أبيات المنظومة (520) بيتًا، شرحها المؤلف نفسه.
عن المؤلف "النابلسى، عبد الغنى بن إسماعيل بن عبد الغنى"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1641 هـ الموافق 1050 م

  • تاريخ الوفاة : 1730 هـ الموافق 1143 م

  • العصر : العصر العثماني

  • المذهب الفقهي : حنفي

التخصص
  • مدرس
  • قاضى
  • مفتى

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- تشريف الغريب في تنزيه القرآن عن التعريب. 2- التعبير في تفسير الأحلام. 3- منظومة أسماء الله الحسنى. 4- الفتح الرباني والفيض الرحماني. 5- ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الحديث.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: رحلاته : قام بعده رحلات إلى لبنان ثم إلى الشام ومصر والحجاز، وفي عام 1119م انتقل من بيته في دمشق قرب الجامع الأموي ليسكن في الصالحية حيث توفي سنة 1143هـ ودفن في القبة التي كان بناها في بيته، ثم أقيم على قبره جامع في بدايات القرن الثالث عشر للهجرة. وفي الصالحية لم يتوقف عن إلقاء الدروس في تسهيل تفسير القرآن للبيضاوي وفي تدريس الفتوحات المكية لابن عربي. وفي تلك الفترة وبعد وفاة محمد العمادي 1135 هـ فى دمشق، عين والي دمشق عثمان باشا أبو طوق شيخنا النابلسي مفتياً. غير أن أحد تلاميذ النابلسي وهو خليل بن أسعد البكري ذهب إلى استنبول وعاد بمرسوم سلطاني ليتولى منصب الإفتاء رسمياً بدلاً من أستاذه الذي قضى في منصبه ستة أشهر أَعد خلالها سجلاً لفتاواه.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • الجامع الأموى
  • مصادر الترجمة
    • المعرفة
    عن المؤلف "أحمد، السيد يوسف"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • اعتنى به
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.