التصوير الأسلوبى فى آيات وصف الطبيعة فى القرآن الكريم = Stylistic Imagery in Nature Description Verses in the Generous Qur’an / إعداد سيف النصر علاق محمد عبدالوهاب علاق ؛ إشراف مختار عطية عبدالعزيز عمران.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: علاق, سيف النصر علاق محمد عبدالوهاب.
مشرف: عمران, مختار عطية عبدالعزيز.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير)--جامعة المنصورة كلية الآداب بيانات النشر : 2022عنوان آخر : Stylistic Imagery in Nature Description Verses in the Generous Qur’an.الجامعة : جامعة المنصورة ،المنصورة ،كلية الآدابالموضوع(الموضوعات) :بلاغة القرآن | الأوصاف في القرآن | موضوعات القرآنتصنيف ( DDC ) : 225 حالة الأطروحة :

قيد الدراسة

درجة الأطروحة : ماجستير ملخص : لقرآن الكريم أوسع من أن يضيق بأبحاث الباحثين، فعلومه فاقت الحد والعد، فقد كان ولا زال النص المتفرد في سمو التعبير، وعمق الدلالة، وقوة التأثير، وما هذا العمل المتواضع إلا مساهمة صغيرة وخدمة لكتاب الله ? وعلومه، وما الإعجاز البلاغي إلا واحداً من هذه العلوم التي شغلت العقول، فَشُحِذَت الهمم لبيانها وإظهار معالمها وخفاياها، لذا فقد اتجهت لدراسة آيات وصف الطبيعة في القرآن الكريم من الناحية الأسلوبية. وتتمثل أهمية البحث في هذا الموضوع ودوافعه في عدة نواحٍ : أولاً : كثرة آيات الطبيعة في القرآن الكريم كثرة بالغة، حيث عرض كثيراً من مشاهدها، ولفت النظر إلى كثير من دقائقها، والتفكر فيما خفي من جمالها، قال : ? إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ?. [البقرة – الآية 164]. فقد خص سبحانه وتعالى الطبيعة بأكثر من ألف آية متمثلة في : ( الأرض - أربعمائة وثمان وخمسون آية، السماء ثلاثمائة وعشر آيات، الماء ثلاث وخمسون آية، الشمس ثلاث وثلاثون آية، الجبال ثلاث وثلاثون آية، البحر اثنان وثلاثون آية، الشجر خمس وعشرون آية، النجوم ثلاث عشرة آية، السحاب تسع آيات، الكواكب خمس آيات، ... الخ القرآن الكريم يتناول ” الطبيعة ” لأكثر من غرض، منها على سبيل المثال : دلالة على الألوهية: قال تعالى: ? وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيْمُ الْعَلِيْمُ ? [الزخرف – الآية 84]. دلالة على الوحدانية : قال : ? أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ ? وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ? وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ ? إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ??. [الحج – الآية 18].

عن المؤلف "علاق, سيف النصر علاق محمد عبدالوهاب "
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
عن المؤلف "عمران, مختار عطية عبدالعزيز "
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
التخصص
  • عضو هيئة تدريس

أبرز الوظائف
  • جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
  • مصادر الترجمة
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.