تفسير الميزان في الميزان القصدي : قراءة نقدية لبيان تهافتات ما ورد في تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي / تأليف أبو حذيفة الشريفي رعد.
Tafsīr al-Mīzān fī al-mīzān al-qaṣadī : qirāʼah naqdīyah li-bayān tahāfutāt mā warada fī Tafsīr al-Mīzān lil-ʻAllāmah al-Ṭabāṭabāʼī /
Raʻd, Abū Ḥudhayfah al-Sharīfī,
نوع المادة : كتبمؤلف: رعد، أبو حذيفة الشريفي.
الطباطبائى، محمد حسين 1904 - 1981 الميزان في تفسير القرآن.
بيانات النشر : بيروت : دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع، 2019الطبعات : al-Ṭabʻah al-ūlá. الطبعات : الطبعة الأولى.عدد الوحدات المادية : 343 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 25 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeتدمك : 6144800166; 9786144800164.الموضوع(الموضوعات) :تفاسير القرآن | التفاسير الحديثة | Ṭabāṭabāʼī, Muḥammad Ḥusayn. Mīzān fī tafsīr al-Qurʼān | Qurʼan. Criticism, interpretation, etc | Qurʼan. Hermeneuticsتصنيف ( DDC ) : 227.6- مؤلف
- تفسير الميزان في الميزان القصدي، 2019:
-
تاريخ الميلاد : 1904 هـ الموافق 1321 م
-
تاريخ الوفاة : 1981 هـ الموافق 1402 م
-
العصر : العصر الحديث
-
المذهب العقدي : شيعي
-
البلد : العراق، النجف
- التفسير
- علم الأصول
- الفقه
- الفلسفة
-
الحياة العلمية: من أبرز فلاسفة وعرفاء ومفكري الشيعة في القرن العشرين اشتهر بتفسيره المعروف بالميزان في تفسير القرآن.
يرجع نسبه من جهة أبيه إلى الحسن بن علي ومن جهة أمه إلى الحسين بن علي تعلم في المدرسة في تبريز القرآن والأدب الفارسي والرياضيات وتابع دراسته في الجامعة الإسلامية في تبريز حيث تعلم الصرف والنحو وعلم المعاني وعلم البيان والفقه وعلم الأصول وعلم الكلام ولم يترك شيئا من العلوم الرائجة يومذاك إلا وقد انتهل منها حتى درس الخط واستغرق جميع ما درسه من الآداب والسطوح العالية تسع سنين ونال منها حظاً عظيما.
سنة 1344هـ وبغية إكمال دراسته انتقل الطباطبائي إلى النجف وأمضى فيها أحد عشر عاما منشغلا بالدراسات الفقهية والأصولية والفلسفية والعرفانية والرياضية
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: عطاؤه العلمي :
كان الطباطبائي فيلسوفا وحكيما وكان أستاذا موهوبا كرس معظم حياته لتعليم المعارف الإسلامية الحةة أعطى دروسا في الفلسفة في المدرسة الحجتية في مدينة "قم" كما أعطى دروسا في علم الفلك وتفسير القرآن الكريم وفي الأخلاق والسير والسلوك.
كان أستاذا في علم الهيئة القديمة إذ كان لديه اطلاع بعلوم الجبر والمقابلة والهندسة الفضائية والهندسة المسطحة والرياضيات الاستدلالية كما درس الأدب العربي وعلم المعاني وعلم البيان وعلم البديع.
أما في الفقه وعلم الأصول فقد كان أستاذا صاحب ذوق فقهي قريب للواقع ورغم أهليته للمرجعية لم يكتب رسالته العملية إذ إنه تفرغ للعلوم الحكمية والمعارف الربانية.
- مصدرها: date
- معجم المفسرين (2/ 777)
- اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر (1/ 239).
- تكملة معجم المؤلفين (476)
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.