ملاك التأويل القاطع بذوى الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه اللفظ من آي التنزيل / تأليف أحمد بن إبراهيم ابن الزبير الثقفي الغرناطي ؛ تعليق عبد الغني علي الفاسي.

نوع المادة : كتب
مؤلف: ابن الزبير، أحمد بن إبراهيم 1229 أو 1230 - 1308.
معلق: الفاسي، عبد الغني علي.
بيانات النشر : بيروت : دار الكتب العلمية، 2006. الطبعات : الطبعة الاولي.عدد الوحدات المادية : 3 جزء في ( 173 صفحة ) ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم . نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :توجيه المتشابه اللفظي | ملاك التأويل للغرناطيتصنيف ( DDC ) : 226.63

عن المؤلف "ابن الزبير، أحمد بن إبراهيم"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : [1229,1230]‏ هـ الموافق 627 م

  • تاريخ الوفاة : 1308‏ هـ الموافق 708 م

  • العصر : العصر الأندلسي

  • المذهب الفقهي : مالكي

العلوم المشتهر بها
  • الحديث
  • القراءات
  • النحو

العلوم المشارك فيها
  • أصول الفقه
  • التاريخ
  • التفسير
  • العقيدة
  • الفقه
  • اللغة
  • علوم القرآن

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي الغرناطي، أبو جعفر: محدث مؤرخ، من أبناء العرب الداخلين إلى الأندلس. انتهت إليه الرياسة بها في العربية ورواية الحديث والتفسير والأصول. ولد في جيان (Jaen)وأقام بمالقة (Malaga) فحدثت له فيها شؤون ومنغصات، فغادرها إلى غرناطة فطاب بها عيشه وأكمل ما شرع فيه من مصنفاته. وتوفي فيها. من كتبه (صلة الصلة - ط) قطعة منه، وهو مخطوط كاملا اقتنيت تصويره، وصل به صلة ابن بشكوال. وله (ملاك التأويل في المتشابه اللفظ في التنزيل - خ) [ثم طُبع] في خزانة الرباط (2073 كتاني) و (البرهان في ترتيب سور القرآن - خ) [ثم طُبع] في خزانة الرباط، ذكره المنوني (701) و (الأعلام بمن ختم به القطر الأندلسي من الأعلام) و (معجم) جمع فيه أسماء شيوخه وتراجمهم. قال ابن حجر: كانت له مع ملوك عصره وقائع، وكانت بينه وبين أميري مالقة وغرناطة صداقة، وكان معظما عند الخاصة والعامة.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: تفوق ابن الزبير في علومٍ شتى هي التفسير والحديث ومصطلحه والقراءات والنحو والتاريخ والنقد، وعنه يقول أبو حيان الأندلسي: «كان محدثًا جليلًا ناقدًا نحويًا وأصوليًا فصيحًا مفوهًا حسن الخط مفسرًا مؤرخًا أقرأ القرآن الكريم والحديث بمالقة وغرناطة وغيرهما، وكان كثير الإنصاف ناصحًا في الإقراء، خَرَج من مالقة ومن طلبته أربعة يُقرئون كتاب سيبويه». أحمد بن إبراهيم بن الزبير بن محمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي العاصمي الجياني الغرناطي، أبو جعفر. ولد في مدينة جيان الأندلسية، قال لسان الدين بن الخطيب: « نسبه بها كبير، وحسبه أصيل، وثروته معروفة». وفي جيّان تلقَّى علومه الأولى؛ وحفظ القرآن الكريم. رحل ابن الزبير مع أسرته من جيان عندما هاجمها العدو إلى مدينة مالقة، وفيها أكمل علومه وتلقى عن المشايخ وسمع عنهم الحديث النبوي الشريف، وبعد أن أتقن عددًا من فروع العلم تصدر لإقراء كتاب الله تعالى وإسماع الحديث وتعليم العربية وتدريس الفقه، ورحل إليه طلاب العلم ؛ لأنه كان من أهل التجويد والإتقان وكان عارفًا بالقراءات. تفوق ابن الزبير في علومٍ شتى هي التفسير والحديث ومصطلحه والقراءات والنحو والتاريخ والنقد، وعنه يقول أبو حيان الأندلسي: «كان محدثًا جليلًا ناقدًا نحويًا وأصوليًا فصيحًا مفوهًا حسن الخط مفسرًا مؤرخًا أقرأ القرآن الكريم والحديث بمالقة وغرناطة وغيرهما، وكان كثير الإنصاف ناصحًا في الإقراء، خَرَج من مالقة ومن طلبته أربعة يُقرئون كتاب سيبويه». اتصفت شخصيته بصفات خاصة ؛ أشار إليها لسان الدين بن الخطيب، فكان كثير الخشوع والخشية، مسترسل العبارة، صلبًا في الحق، شديدًا على أهل البدع، ملازمًا للسنة، جزلًا مهيبًا معظمًا عند الخاصة والعامة، عذب الفكاهة، طيب المجالسة، حلو العبارة. وقد حصلت بينه وبين أحد الرؤساء التُّجِيبيين خصومة كانت سببًا في ضياع كتبه؛ إذ دهمه رجال المتغَلّب التجيبي في منزله ولكنه فرّ منهم، فاستولوا على كتبه وضاع جلها. توفي ابن الزبير في غرناطة. وترك كتبًا منها «ملاك التأويل» وهو كتاب كبير في مجلدين نشره محمود كامل أحمد بدار النهضة العربية في بيروت سنة 1985م. وهذا الكتاب في علم المتشابه في القرآن الكريم، وقد ألَّف فيه علماء سابقون، لكن ابن الزبير نقل عنهم وأتى بأشياء جديدة نبه عليها في كتابه. ومن كتبه الأخرى «البرهان في ترتيب سور القرآن» وفيه يبحث التناسب بين الآيات، وقد سماه بعض العلماء «البرهان في تناسب سور القرآن»، وله كتب في التاريخ؛ منها: «الإعلام بمن ختم به القطر الأندلسي من الأعلام» وهو ترجمة لعلماء الأندلس، وكتاب «صلة الصلة» وهو ذيل على كتاب ابن بشكوال. كان ابن الزبير إضافة إلى ذلك كله شاعرًا وله شعر ذكره تلميذه أبو البركات البلفيقي في كتابه: «شعر من لا شعر له» مما رواه عمن ليس الشعر صناعته، ذكر ذلك لسان الدين بن الخطيب في كتابه الإحاطة بأخبار غرناطة.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • الإحاطة في أخبار غرناطة (1/ 72)
  • الدرر الكامنة (1/ 96)
  • الديباج المذهب (1/ 188)
  • شذرات الذهب (8/ 31)
  • طبقات المفسرين للداودي (1/ 27)
  • غاية النهاية (1/ 32)
  • هدية العارفين (1/ 103)
  • والأعلام (1/ 86).
  • معرفة القراء الكبار (3/ 1427)
  • VIAF Virtual International Authority File
عن المؤلف "الفاسي، عبد الغني علي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معلق
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.