مقدمة في الكلام على البسملة والحمدلة والحمد والشكر [مقال] /تأليف زكريا بن محمد الأنصاري الشافعي ؛ تحقيق صالح مهدي العزاوي.

نوع المادة : بحوث الدوريات المحكمة
مؤلف: زكريا الأنصاري، زكريا بن محمد بن أحمد 1423 - 1520.
محقق: العزاوي، صالح مهدي.
بيانات النشر : بغداد : وزارة الإعلام العراقية, 1974.عدد الوحدات المادية : من صفحة 239-248.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :مباحث قرآنية عامة | الحمد في القرآن | الشكر في القرآن | تفاسير موضوعيةتصنيف ( DDC ) : 229 مصدر التسجيلة : مجلة المورد 3

عن المؤلف "زكريا الأنصاري، زكريا بن محمد بن أحمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1423 هـ الموافق 826 م

  • تاريخ الوفاة : 1520 هـ الموافق 926 م

  • العصر : العصر العثماني

  • المذهب الفقهي : شافعي

التخصص
  • قاضي القضاة

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: نشأ الشيخ -رحمه الله- في بلده سنيكة، فابتدأ بحفظ القرآن ومبادئ الفقه ثم توجه إلى الجامع الأزهر سنة (841هـ) فحفظ المتون كالمنهاج والألفية والشاطبية وبعض التسهيل وشطر ألفية الحديث وغيرها ثم لم يلبث أن رجع إلى بلدته فمكث بها مدة ثم عاود القدوم إلى الأزهر فدرس العلوم كلها وتوسع فيها. الحافظ المخصوص بعلو الإسناد، والملحق للأحفاد بالأجداد، العالم، العامل، والولي الكامل، الجامع بين الشريعة والحقيقة، والسالك إلى الله تعالى أقوم مسالك الطريقة، قاضي القضاة، وأحد سيوف الحق المنتضاة. وحكي عن الشيخ الصالح ربيع بن عبد الله السلمي أنه مر يوما بسنيكة مسقط رأس الشيخ زكريا، وإذا بامرأة تستجير به وتستغيث أن ولدها مات أبوه، وعامل البلد النصراني قبض عليه يريد أن يكتبه موضع أبيه في صيد الصقور، فخلصه الشيخ منه، وقال لها: إن أردت خلاصه فافرغي عنه يشتغل ويقرأ بجامع الأزهر، وعلي كلفته، فسلمت إليه الشيخ زكريا على ذلك ليتنصل من الفلاحة، وكان عليه يومئذٍ ثوب خلق فلا زال يشتغل الشيخ زكريا حتى صار إلى ما صار إليه، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: وقد حصل الشيخ من المناصب منها: 1- التدريس بمقام الإمام الشَّافعي والنظر على أوقافه، ولم يكن بمصر أرفع منصبًا من هذا التدريس، ثم انضم إليه النظر على القرافة كلها. 2- مشيخة خانقاه الصوفية. 3- مشيخة مدرسة الجمالية. 4- منصب قاضي القضاة، وكان ذلك بعد امتناع طويل، في سلطنة خشقدم ولما ولي السلطنة قايتباي أصر على توليه قضاء القضاة فقبل، وكان ذلك في سنة 886 هـ، واستمر مدة ولاية قايتباي وبعدها.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • الكواكب السائرة (1/ 198)
  • شذرات الذهب (10/ 186)
  • طبقات المفسرين للأدنه وي (362)
  • نظم العقيان (113)
  • هدية العارفين (1/ 374)
  • والأعلام (3/ 46)
  • الضوء اللامع (3/ 234)
عن المؤلف "العزاوي، صالح مهدي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • محقق
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.