الرد على أخطاء محمد علي الصابوني في كتابيه صفوة التفاسير ومختصر تفسير ابن جرير : تنبيهات هامة على كتاب صفوة الفاسير للشيخ محمد علي الصابوني، مخالفات هامة في مختصر تفسير ابن جرير الطبري للشيخ محمد علي الصابوني [كتاب مطبوع] /تأليف محمد بن جميل زينو.

نوع المادة : كتب
مؤلف: زينو، محمد بن جميل 1925 - 2010.
بيانات النشر : الكويت : [الناشر غير معرف]، 1985.عدد الوحدات المادية : 527 صفحة : صورة طبق الأصل ؛.القياس ( الأبعاد ) : 21 سم.. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالأعمال المتضمنة :الصابوني، محمد علي،الشيخ،1930 - ،صفوة التفاسير | الصابوني، محمد علي،الشيخ،1930 - ،مختصر تفسير ابن جرير.الموضوع(الموضوعات) :القرآن -- تفاسير | أخطاء التفاسير الحديثة | صفوة التفاسير للصابوني | جامع البيان عن تأويل آي القرآنتصنيف ( DDC ) : 227.6

عن المؤلف "زينو، محمد بن جميل"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1925 هـ الموافق 1344 م

  • تاريخ الوفاة : 2010 هـ الموافق 1431 م

  • العصر : العصر الحديث

  • المذهب الفقهي : حنفي

  • المذهب العقدي : سني

  • البلد : السعودية، مكة المكرمة‫، الأردن، الرمثا

العلوم المشارك فيها
  • التفسير
  • الحديث

التخصص
  • مدرس
  • إمام
  • خطيب

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: • ولد في مدينة حلب في سوريا عام 1925م، الموافق 1344هـ • لما بلغ من العمر عشر سنين تقريباً التحق بمدرسة خاصة وتعلم القراءة والكتابة. • انتسب إلى مدرسة (دار الحفاظ) وبقي فيها خمس سنوات حفظ خلالها القرآن غيباً مع التجويد. • دخل مدرسة في حلب كانت تسمى (الكلية الشرعية التجهيزية) وثم أصبحت (الثانوية الشرعية)، وهي تابعة للأوقاف الإسلامية، وكانت تدرس العلوم الشرعية والعصرية: ودرس فيها التفسير، والفقه الحنفي، والنحو، والصرف، والتاريخ والحديث وعلومه، وغيرها من العلوم الشرعية. ومن العلوم العصرية درس فيها الفيزياء، والكيمياء، والرياضيات، واللغة الفرنسية، وغيرها من العلوم التي برع فيها المسلمون قديماً كعلم الجبر مثلاً. • حصل على شهادة المدرسة عام 1948م، ونال الشهادة الثانوية العامة، ودخل دار المعلمين في حلب، وعمل مدرساً لمدة 29 سنة تقريباً • ثم ترك التدريس. وجاء بعمرة إلى مكة عام 1399هـ، وتعرف على سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز، وعرف أن عقيدته سلفية، فاعتمده مدرساً في الحرم المكي وقت الحج، ولما انتهى موسم الحج أرسله إلى الأردن للدعوة إلى الله، فذهب، ومكث في مدينة " الرمثا " في جامع صلاح الدين، فكان إماماً وخطيباً ومدرساً للقرآن، وكان يزور المدارس الإعدادية ويوجه الطلاب إلى عقيدة التوحيد، فكانوا يتقبلونها بقبول حسن. • وفي شهر رمضان من عام 1400هـ جاء بعمرة إلى مكة، وبقي إلى بعد الحج ثم عمل مدرساً بدار الحديث الخيرية بمكة المكرمة، ودرّس التفسير، والتوحيد، والقرآن الكريم وغيرها من الدروس. • أصدر رسائل صغيرة، مختصرة، وبسيطة، كان لها قبول في جميع بلاد العالم، وقد ترجم بعضها إلى الإنجليزية، والفرنسية، والبنغالية، والأندنوسية، والتركية، والأوردية، وغيرها من اللغات، وسماها: (سلسلة التوجيهات الإسلامية) وصلت إلى أكثر من عشرين رسالة طبع منها مئات الآلاف، وأكثرها مجانية • توفي - رحمه الله - يوم الجمعة 1/ 11 (ذو القعدة) /1431هـ
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع 2- توجيهات إسلامية لمحمد بن جميل زينو
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • دار الحديث الخيرية بمكة المكرمة
  • الحرم المكي
  • جامع صلاح الدين
  • مصادر الترجمة
    • Viaf
    • تتمة الأعلام لمحمد خير رمضان، دار الوفاق، ط.3 (7/ 263).
    عن المؤلف "الصابوني، محمد علي"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : 1930 هـ الموافق 1349 م

    • العصر : العصر الحديث

    العلوم المشارك فيها
    • الفقه
    • الأدب
    • الحديث
    • العقيدة
    • الفرائض
    • علوم القرآن
    • القضاء الشرعي

    التخصص
    • مستشار

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
      • مصدرها: جامعة الأزهر
      • تاريخ الحصول عليها: 1954 م
    • الحياة العلمية: عقب انتهاء دراسته الثانوية بتفوق ابتعثته وزارة الأوقاف السورية إلى الأزهر الشريف بالقاهرة على نفقتها للدراسة الجامعية، فحصل على شهادة كلية الشريعة منها بتفوق عام 1952م رجع بعد دراسته في مصر إلى بلده (سورية) فعيّن أستاذاً لمادة التربية الإسلامية في ثانويات حلب الشهباء ودور المعلمين، وبقي في التدريس ثماني سنوات منذ عام 1955 م إلى عام 1962م. انتدب إلى المملكة العربية السعودية أستاذاً مُعاراً من وزارة التربية في سورية للتدريس بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، وكلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز فرع مكة المكرمة، وكان على رأس البعثة السورية إلى المملكة آنذاك، فدرّس فيها ما يقارب ثمانية وعشرين عاماً، وتخرج على يديه أساتذة الجامعة في هذه الفترة الطويلة، ونظراً لنشاطه العلمي في البحث والتأليف فقد رأت جامعة أم القرى أن تسند إليه تحقيق بعض كتب التراث الإسلامي فعيّن باحثاً علمياً في مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي. فاشتغل في تحقيق كتاب (معاني القرآن) للإمام أبي جعفر النحاس المتوفى سنة 338هـ، وقد خرج الكتاب في ستة أجزاء، ، بعد ذلك انتقل الشيخ للعمل في رابطة العالم الإسلامي كمستشار في هيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، وبقي فيها عدة سنوات قبل أن يتفرغ للتأليف والبحث العلمي.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم ليكون شخصية العام الإسلامية لعام 2007
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: رئيس رابطة العلماء السوريين السابق
      • مصدرها: date

    أبرز الوظائف
  • هيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة - رابطة العالم الإسلامي
  • عن المؤلف "الصابوني، محمد علي"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : 1930 هـ الموافق 1349 م

    • العصر : العصر الحديث

    العلوم المشارك فيها
    • الفقه
    • الأدب
    • الحديث
    • العقيدة
    • الفرائض
    • علوم القرآن
    • القضاء الشرعي

    التخصص
    • مستشار

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
      • مصدرها: جامعة الأزهر
      • تاريخ الحصول عليها: 1954 م
    • الحياة العلمية: عقب انتهاء دراسته الثانوية بتفوق ابتعثته وزارة الأوقاف السورية إلى الأزهر الشريف بالقاهرة على نفقتها للدراسة الجامعية، فحصل على شهادة كلية الشريعة منها بتفوق عام 1952م رجع بعد دراسته في مصر إلى بلده (سورية) فعيّن أستاذاً لمادة التربية الإسلامية في ثانويات حلب الشهباء ودور المعلمين، وبقي في التدريس ثماني سنوات منذ عام 1955 م إلى عام 1962م. انتدب إلى المملكة العربية السعودية أستاذاً مُعاراً من وزارة التربية في سورية للتدريس بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، وكلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز فرع مكة المكرمة، وكان على رأس البعثة السورية إلى المملكة آنذاك، فدرّس فيها ما يقارب ثمانية وعشرين عاماً، وتخرج على يديه أساتذة الجامعة في هذه الفترة الطويلة، ونظراً لنشاطه العلمي في البحث والتأليف فقد رأت جامعة أم القرى أن تسند إليه تحقيق بعض كتب التراث الإسلامي فعيّن باحثاً علمياً في مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي. فاشتغل في تحقيق كتاب (معاني القرآن) للإمام أبي جعفر النحاس المتوفى سنة 338هـ، وقد خرج الكتاب في ستة أجزاء، ، بعد ذلك انتقل الشيخ للعمل في رابطة العالم الإسلامي كمستشار في هيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، وبقي فيها عدة سنوات قبل أن يتفرغ للتأليف والبحث العلمي.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم ليكون شخصية العام الإسلامية لعام 2007
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: رئيس رابطة العلماء السوريين السابق
      • مصدرها: date

    أبرز الوظائف
  • هيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة - رابطة العالم الإسلامي
  • التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.