الأشباه والنظائر في الألفاظ القرآنية التي ترادفت مبانيها وتنوعت معانيها [كتاب مطبوع] /تأليف عبد الملك بن محمد النيسابوري ؛ تحقيق محمد المصري.

نوع المادة : كتب
مؤلف: الثعالبى، عبد الملك بن محمد 350 - 429.
محقق: المصري، محمد.
بيانات النشر : بيروت : عالم الكتب، 1984عدد الوحدات المادية : 101 صفحة : صورة طبق الأصل ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :المحكم والمتشابه في القرآن | الاشتراك اللفظي في القرآن | متشابه القرآن | الوجوه والنظائرتصنيف ( DDC ) : 226.63

عن المؤلف "الثعالبى، عبد الملك بن محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 961 هـ الموافق 350 م

  • تاريخ الوفاة : 1038 هـ الموافق 429 م

  • العصر : العصر العباسي

العلوم المشتهر بها
  • اللغة
  • الآدب
  • التاريخ
  • الشعر
  • الفنون

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- الأشباه والنظائر في الألفاظ القرآنية التي ترادفت مبانيها وتنوعت معانيها. 2- اللطف واللطائف. 3- رسائل الثعالبى. 4- يتيمة الدهر. 5- التمثيل والمحاضرة.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: أبرز ماقيل عنه : 1- قال ابن بسام : كان في وقته راعي تلعات العلم، وجامع أشتات النثر والنظم، رأس المؤلفين في زمانه، والمصنفين بحكم أقرانه، طلعت دواوينه في المشارق والمغارب، طلوع النجم في الغياهب، وتآليفه أشهر مواضع، وأبهر مطالع، وأكثر من أن يستوفيها حدٌّ أو وصف، أو يوفي حقوقها نظم أو رصف. 2- قال الصفدى : كان يلقب بجاحظ زمانه، وتصانيفه الأدبية كثيرة إلى الغاية. 3- قال الأنبارى : وأما أبو منصور عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي فإنه كان أديبا فاضلا، فصيحا بليغا. 4- قال إبراهيم الحصرى : وأبو منصور هذا يعيش إلى وقتنا هذا، وهو فريد دهره، وقريع عصره، ونسيج وحده. 5- قال الباخرزى : هو جاحظ نيسابور، وزبدة الأحقاب والدهور، لم تر العيون مثله، ولا أنكرت الأعيان فضله، وكيف ينكر وهو المزن يحمد بكل لسان، وكيف يستر وهو الشمس لا تخفى بكل مكان.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • المكتبة الشاملة
  • ويكيبيديا
عن المؤلف "المصري، محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • محقق
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.