الناسخ والمنسوخ [كتاب مطبوع] /تأليف القاسم بن سلام الهروي.
نوع المادة : كتبمؤلف: ابن سلام، القاسم 774 - 839.
بيانات النشر : بيروت : دار عالم الكتب، 1980عدد الوحدات المادية : 348 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالأعمال المتضمنة :الواحدي، علي بن أحمد، - 1075 أو 1076،أسباب النزول.الموضوع(الموضوعات) :الناسخ والمنسوخ في القرآن | أسباب نزول القرآنتصنيف ( DDC ) : 226.4- مطبوع بهامش : أسباب النزول للواحدي.
- مؤلف
-
تاريخ الميلاد : 774 هـ الموافق 157 م
-
تاريخ الوفاة : 839 هـ الموافق 224 م
-
العصر : العصر العباسي
-
البلد : إيران، خراسان، العراق
- فقيه
- لغوي
- محدث
-
الحياة العلمية: عن المؤلف:
عالم لغة وفقيه ومحدث وإمام من أئمة الجرح والتعديل عاش في القرنين الثاني والثالث الهجريين.
ارتحل إلى العراق نحو سنة 176 هـ فسمع من إسماعيل بن جعفر وشريك وإسماعيل بن عياش وهشيم بن بشير وسفيان بن عيينة وإسماعيل بن علية ويزيد بن هارون وحجاج بن محمد المصيصي وأبا معاوية الضرير وصفوان بن عيسى وعبد الرحمن بن مهدي وحماد بن مسعدة ومروان بن معاوية وأبا بكر بن عياش وعمر بن يونس وإسحاق الأزرق. ويحيى القطان كما روى عن ابن الأعرابي وأبي زياد الكلابي وأبي عمرو الشيباني والكسائي والفراء ومن البصريين عن الأصمعي وأبي عبيدة معمر بن المثنّى وأبي زيد.
- مصدرها: date
- الإرشاد للخليلي (2/ 606)
- تاريخ الإسلام (5/ 654)
- تاريخ بغداد (14 /392)
- طبقات الفقهاء (92)
- طبقات المفسرين للداودي (2/ 37)
- غاية النهاية (2/ 17)
- فهرسة ابن خير (63)
- معجم الأدباء (5/ 2198)
- هدية العارفين (1/ 825)
- والأعلام (5/ 176).
- الفهرست (56، 57، 97)
-
تاريخ الوفاة : [1075،1076] هـ الموافق 468 م
-
المذهب العقدي : إمامي، شيعي
-
البلد : العراق، النجف
- أصول الفقه
- الأدب
- التفسير
- الفقه
-
الحياة العلمية: كان من أولاد التجار. أصله من ساوة (بين الري وهمذان) ومولده ووفاته في نيسابور.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: كان أوحد عصره في التفسير. كان إماماً, عالماً, بارعاً, محدثاً
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: أصله من "ساوه" من قرى نيسابور بخراسان، والواحدي: نسبة إلى الواحد بن الديل ابن مهرة
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: طفولته:
كان الواحدي رحمه الله منذ نعومة أظفاره مشتغلا بما يعنيه وإن كان استهدافه للمختلفة إليه يعنيه.
أنفق صباه وأيام شبابه في التحصيل، فأتقن الأصول على الأئمة، وطاق على أعلام الأمة .
وألقى الدلاء في بحارهم حتى نزفها، ومد البنان إلى ثمارهم إلى أن قطفها. وقلما يعرض على الرواة ما يصوغه من نسمات الأشعار، ويبدي ما يفتح كمامها عن النوار …
نشأ الإمام الواحدي نشأة علمية في نيسابور والتي كانت تموج بحركة علمية، ونشاط فكري في زمانه.
و يظهر لنا بوضوح أن الواحدي قد لقي عناية جيدة منذ صغره ، والذي يؤكد لنا ذلك ما قاله الواحدي نفسه: "… فقد وفّق الله وله الحمد، حتى اقتبستُ كلّ ما احتجتُ إليه في هذا الباب من مظانه وأخذتُه من معادنه، أمّا اللغة فقد درستُها على الشيخ أبي الفضل, وكنتُ قد لازمتُه سنين أدخلُ عليه عند طلوع الشمس وأخرجُ لغروبها، أسمعُ وأقرأ وأعلّقُ وأحفظُ وأبحثُ وأذاكر أصحابه ما بين طرفي النهار، وقرأتُ عليه الكثير من الدواوين واللغة …
وقد ساهمت هذه النشأة العلمية المبكرة في تكوين الواحدي وإنضاجه، تعليمه من كبار رجال عصره من المحدثين والفقهاء و الأدباء
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: مؤلفاته:
صنّف التفاسير الثلاثة:(البسيط)، و(الوسيط)، و(الوجيز) وقد أخذ منه الإمام الغزالي هذه الاسماء وسمى بها تصانيفه في الفقه.
و كتاب(أَسباب النُّزول) و (التّحبير في الأسماء الحُسنى)، و(شرح ديوان المتنبي).
وله أيضا: كتاب(الدعوات)، وكتاب(المغازي)، وكتاب(الإغراب في الإعراب)، وكتاب(تفسير النّبي – صلّى الله عليه وسلم -)، وكتاب(نفي التّحريف عن القرآن الشريف.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: ثناء العلماء عليه:
قال الإمام الذهبي : الإمام، العلامة، الأستاذ، أَبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحديّ، النَّيسابُوريُّ، الشَّافعيّ، صاحب(التفسير)، وإمام علماء التّأويل، من أولاد التجّار. وأحد من برع في العلم. وكان رأساً في اللغة و العربية.
قال ابن الجزري : إمام كبير علاّمة.
ذكر السيوطي في طبقات المفسرين: أنه كان واحد عصره في التفسير.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: أهم ملامح شخصيته:
كان أستاذ عصره في النحو والتفسير، ورزق السعادة في تصانيفه، وأجمع الناس على حسنها.
قال عبد الغافر: فأما أبو الحسن فهو الإمام المصنف المفسر النحوي، أستاذ عصره وواحد دهره، أنفق صباه وأيام شبابه في التحصيل، فأتقن الأصول على الأئمة، وطاق على أعلام الأمة، وتتلمّذ لأبي الفضل العروضي الأديب، وسافر في طلب الفوائد، ولازم مجالس الثعالبي في تحصيل التفسير، وأدرك الرمادي وأكثر عن أصحاب الأصم وأخذ في التصنيف، وأحسن كل الإحسان في البحث والتنقير، وقعد للإفادة والتدريس سنين، وتخرج به طائفة من الأئمة سمعوا منه وقرءوا عليه وبلغوا محل الإفادة، وكان حقيقاً بكل احترامٍ وإعظام، لولا ما كان فيه من غمزه وإزدرائه على الأئمة المتقدمين، وبسطه اللسان فيهم بغير ما يليق بماضيهم، عفا الله عنا وعنه.
قال الذهبي : وقد سمعتُ أَحمد بن محمد بن بشّار يقول: كان الواحدي يقول: صنَّف السُّلَمِيّ كتاب(حقائق التَّفسير)، ولو قال: إِنّ ذلك تفسير القرآن لَكفَّرتُه.
ثم قال الذهبي: الواحديُّ معذور مأجُور.
وله شعر رائق. تصدر للتدريس مدة، وعظم شأنه.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: علومه:
كان فقيهاً، مقرئا , محدثا , شاعراً، إماماً في النحو واللغة والأدب، وأما التفسير فهو إمام عصره فيه. أخذ التفسير عن أبي إسحاق الثعلبي، واللغة عن أبي الفضل العروضي الأديب ، والنحو عن أبي الحسن القهندري الضرير.
روى القراءة عن علي بن أحمد البستي و أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعالبي.
- مصدرها: date
- معجم المؤلفين (2/ 435)
- ومعجم المفسرين (1/ 359).
- الأعلام (4/ 281)
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.