ملحق الجواهر في تفسير القرآن الكريم [كتاب مطبوع] /تأليف طنطاوي جوهري.
نوع المادة : كتبمؤلف: جوهرى، طنطاوى 1870 - 1940
.
بيانات النشر : القاهرة : مكتبة مصطفى البابي الحلبي، [تاريخ النشر غير معرف]عدد الوحدات المادية : 25 مجلد ؛.القياس ( الأبعاد ) : 28 سم.
نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :تفسير القرآنتصنيف ( DDC ) : 227.6
التبصرات
- مطبوع بذيل : الجواهر في تفسير القرآن الكريم المشتمل على عجائب بدائع المكونات وغرائب الآيات الباهرات للمؤلف، بعد ج25.
عن المؤلف "جوهرى، طنطاوى"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مؤلف
معلومات شخصية
-
تاريخ الميلاد : 1870 هـ الموافق 1287 م
-
تاريخ الوفاة : 1940 هـ الموافق 1359 م
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- عضو هيئة التدريس
- مدرس
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: تخرج من كلية دار العلوم سنة 1893م.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: أرسله والده إلى كتاب القرية لحفظ القرآن الكريم، ولما أتم الحفظ ازداد ولعه بالعلم فالتحق بالأزهر، وبعد سنوات قضاها في الأزهر وقعت أحداث الثورة العربية فاضطر لأن يرجع إلى قريته سنة 1882م.
عاد إلى القاهرة مرة أخرى بعد أن تم القضاء على العرابيين والتحق بمدرسة دار العلوم عام 1889م وفيها تفتحت آفاقه على ثقافات أوسع، فقد هزته دراسات العلوم الطبيعية والفلك وغيرها من العلوم التي لم يكن يدرسها في الأزهر، ويقول عن ذلك: "كنت في هذه المدرسة أقرأ ما يروي ظمأ روحي"
عكف على تعلم اللغة الإنجليزية حيث أتقنها وترجم بعض كتبها ومنها مؤلفات اللورد "افبوري" كما ترجم أعمالا لبعض الشعراء الإنجليز.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: ترشحه لجائزة لنوبل:
رشح عام 1939م بكتابيه هذين إلى الدوائر الغربية لنيل جائزة نوبل للسلام، رشحه للجائزة الدكتور علي مصطفى مشرفة بوصفه عميدا لكلية العلوم والدكتور عبد الحميد سعيد عضو البرلمان والرئيس العام لجمعية الشبان المسلمين وأخذت وزارة الخارجية بهذا الترشيح وأرسلت مؤلفاته إلى البرلمان النرويجي مشفوعة بتقرير عن جهوده في سبيل العلم والسلام وشهادات علماء إنجلترا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا في قيمة هذه المؤلفات، لكن وفاة الشيخ "طنطاوي" حالت دون إتمام الأمر لأن جائزة نوبل لا تمنح إلا للأحياء فقط.
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
مصادر الترجمة
- معجم المؤلفين (5/ 42)
- ومعجم المفسرين (1/ 242).
- الأعلام (3/ 230)
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.