تاريخ الأنبياء [كتاب مطبوع] / تأليف أحمد بن علي بن ثابت الخطيب البغدادي.

نوع المادة : كتب
مؤلف: الخطيب البغدادي، أحمد بن علي 1002 - 1071.
بيانات النشر : [مكان النشر غير معرف] : [الناشر غير معرف]، 2004الطبعات : الطبعة الأولى.عدد الوحدات المادية : 424 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :الأنبياء في القرآن | الأنبياءتصنيف ( DDC ) : 229.5

عن المؤلف "الخطيب البغدادي، أحمد بن علي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1002 هـ الموافق 392 م

  • تاريخ الوفاة : 1071 هـ الموافق 463 م

  • العصر : العصر العباسي

  • المذهب الفقهي : شافعي

  • البلد : إيران، الدينور ‫، العراق، الكوفة‫، العراق، البصرة ‫، السعودية، مكة المكرمة

التخصص
  • عالم
  • محقق
  • محدث
  • مؤرخ إسلامي
  • مؤرخ عربي

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: نشأ في بيئة دينية صالحة في قرية درزيجان بالعراق، وبدأ رحلته العلمية وهو صغير السن، فسمع وهو ابن عشر سنين، ورحل إلى البصرة، ثمَّ إلى نيسابور، ثمَّ إلى الشام، فمكة وغيرها من البلدان، فتلقَّى العلم من فحول علماء عصره منهم: أبو الطيب الطبري وأبو إسحاق الشيرازي وأبو الحسين المحاملي وأبو نصر ابن الصباغ وأبو عبد الله الصوري، أبو جعفر السمناني وغيرهم. واستمرَّ أبو بكر الخطيب في الطلب حتى عظم زاده، فجمع المجد العلمي وبلغ ذروة السمو الفكري، فكان متفوِّقًا في الحديث وعلومه حفظًا وإتقانًا وضبطًا، فضلًا عن كونه فقيهًا محقِّقًا، ومؤرِّخًا ثقةً أديبًا بارعًا، قال عنه الذهبي: «كتب الكثير، وتقدَّم في هذا الشأن، وبَذَّ الأقران، وجمع وصنَّف، وصحَّح وعلَّل، وجرَّح وعدَّل، وأرَّخ وأوضح، وصار أحفظ أهل عصره على الإطلاق». وقد لقي أبو الوليد الباجي أبا بكر الخطيب، وروى كلٌّ منهما عن صاحبه، وللخطيب البغدادي ثروة من المؤلَّفات تدلُّ على غزارة علمه وتفوُّقه منها: «الكفاية في علم الرواية»، و«الفقيه والمتفقه»، و«اقتضاء العلم العمل»، و«تاريخ بغداد» وغيرها من التصانيف النافعة. توفي ببغداد سنة: (٤٦٣ﻫ)
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: ومن كتبه (البخلاء - ط) و (الكفاية في علم الرواية - ط) في مصطلح الحديث، و (الفوائد المنتخبة - خ) حديث، و (الجامع، لأخلاق الراوي وآداب السامع - خ) عشر مجلدات [ثم طُبع]، و (تقييد العلم - ط) و (شرف أصحاب الحديث - خ) [ثم طُبع] و (التطفيل - ط) و (الأسماء والألقاب) و (الأمالي) و (تلخيص المتشابه في الرسم - خ) و (الرحلة في طلب الحديث - خ)[ثم طُبع] و (الأسماء المبهمة - خ) الأول منه [ثم طُبع]، و (الفقيه والمتفقه - خ)[ثم طُبع] اثنا عشر جزءا، و (السابق واللاحق، في تباعد ما بين وفاة الراويين عن شيخ واحد - خ) في 75 ورقة، اقتنيت تصويره عن شستربتي (الرقم 3508) و (موضح أوهام الجمع والتفريق - ط) مجلدان، و (اقتضاء العلم والعمل - ط) و (المتفق والمفترق - خ) [ثم طُبع] في مكتبة أسعد أفندي، باستنبول الرقم 2097 علق عليه الميمني بأنه 239 ورقة، عتيق نادر - كما جاء في مذكرات الميمني - خ -، وغير ذلك. وليوسف العش (الدمشقي) كتاب (الخطيب البغدادي، مؤرخ بغداد ومحدثها - ط) أورد فيه أسماء 79 كتاب من مصنفاته.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الرحلة في طلب العلم: كانت الرحلة في طلب العلم من التقاليد عند علماء المسلمين؛ فبعد أن ينهل الطالب من علماء بلدته والبلدان المحيطة يبدأ في الاستعداد للرحلة إلى الحواضر الكبرى، وقد ألف الخطيب البغدادي رسالة في هذا الموضوع باسم “كتاب الرحلة في طلب الحديث”، أورد فيه الأحاديث والآثار التي جاءت في فضل الرحلة، وسجل رحلات الصحابة والتابعيين ومن جاء بعدهم، وبيَّن الغرض من الرحلة وهو تحصيل علو الإسناد، ولقاء الحفاظ والمذاكرة معهم. كانت البصرة هي المدينة التي قصدها، وهو في العشرين من عمره في سنة (412 هـ= 1021م) والتقى بعلمائها الكبار وأخذ عنهم، ثم عاد إلى بغداد في السنة نفسها، وبدأ اسمه في الذيوع والانتشار، ثم عاود الرحلة بعد مضي ثلاث سنوات على رحلته الأولى، واتجه إلى نيسان بمشورة شيخه أبي بكر البرقاني سنة (415هـ=1024م)، وفي طريقه إليها مر بمدن كثيرة كانت من مراكز الثقافة وحواضر العلم، فنزل بها وأخذ عن شيوخها، حتى إذا استقر بنيسابور بدأ في الاتصال بعلمائها وشيوخها، فأخذ عن أبي حازم عمر بن أحمد العبدوي، وأبي سعيد بن محمد بن موسى بن الفضل بن ساذان، وأبي بكر أحمد بن الحسن الحرشي، وصاعد بن محمد الاستوائي وغيرهم، ثم عاد إلى بغداد. ثم عاود الرحلة إلى أصبهان سنة (421 هـ=1030م)، واتصل بأبي نعيم الأصبهاني صاحب “حلية الأولياء”، فلازمه وروى عنه، كما روى عن عدد من العلماء والمحدثين، وأخذ عنهم رواياتهم، وكر راجعًا إلى بغداد، واستقر بها مدة طويلة.
    • مصدرها: date

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.