بين التوراة والقرآن خلاف : [كتاب مطبوع] / تأليف محمد علي حسن الحلي.

نوع المادة : كتب
الحلي، محمد علي حسن 1906 - 1991.
بغداد : مطبعة أسعد، 1983.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :التوراة | القرآن | الإسلام والمسيحيةتصنيف ( DDC ) : 214.27

عن المؤلف "الحلي، محمد علي حسن"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1906 هـ

  • تاريخ الوفاة : 1991 هـ

  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : العراق، كربلاء

التخصص
  • مفسر
  • مصور

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مفسر للقرآن وصاحب عدة مؤلفات مبنية على تفسير جديد للقرآن. ودعا أساسا في كتبه المختلفة إلي عودة المسلمين إلي عبادة الله وحده. ودعا إلى نبذ الإشراك والغلو بشخص الأنبياء والصالحين. يقول في مقدمة كتبه إن الله علمه تفسير القرآن ليبلغه للناس بعد مرور 1400 سنة على نزوله، وأورد في كتابه مقارنة بين تفسيره وبين باقي التفاسير وترك الحكم للقاريء قائلا أن من يقرأ كتابه سيجد زوال الغموض من آيات القرآن. كان من الأوائل الذين زاولوا مهنة التصوير في العراق، قبل أن يطرح أول مؤلفاته كتاب (الكون والقرآن)
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: أبرز مؤلفاته كتاب الكون والقرآن : وتحدث فيها المؤلف عن تفسير الظواهر الكونية في القرآن، كما وضح بطريقة منطقية كيفية حدوث القيامة وانتهاء العالم بدء بوقوف الأرض عن دورتها المحورية وتوقع ومنذ عام 1947 أن القمر ليس فيه حياة وأن بلوتو ليس كوكبا كما قال بوجود حياة في باقي الكواكب السيارة في نظامنا الشمسي. كتاب الإنسان بعد الموت : وبه تحدث عن حياة أخرى للإنسان تبدأ بعد موته يعيشها بروحه دون جسده وعن يوم يحاسب به الناس على أعمالهم في حياتهم الدنيوية يقرر الله به مصيرهم إما إلى الجنة حيث يجد الإنسان النعيم الدائم أو إلى النار حيث يجد فيه الإنسان العذاب الدائم وهو نفس يوم القيامة الذي تحدثت عنه الأديان بدءا باليهودية والمسيحية وانتهاء بالإسلام وورد في الكتاب في وصف الروح أو النفس "تخرج الروح من الجسد كما يخرج الفرخ من البيضة فالجسد يتمزق كما تمزق قشر البيضة وتبقى الروح في عالم الأرواح حية تبصر وتسمع وتأكل وتشرب". كتاب المتشابه من القرآن : الجزء الأول طبع في بيروت عام 1966 وطبعت الأجزاء الثانية والثالثة في بيروت عام 2014 وبه فسر المؤلف الآيات التي وجدها غامضة في القرآن، وقال في مقدمة الكتاب أن القاريء لن يجد فيه الغموض بل سيجد فيه حل ألغاز القرآن، وذكر بعض التفاسير الإسلامية على مر العصور للمقارنة معتبرا هذا الكتاب مصداقا للآية القرآنية {ثمَ إِن علينا بَيَانه}.قال في مقدمة الكتاب :"واعلم أنك إذا قرأت كتابي هذا لا ترى فيه متشابها فتقول في نفسك كيف أسماه المؤلّف (المتشابه من القرآن) وأنا لا أرى فيه متشابها بل كله مفهوم ؟ فالجواب : أني أوضحت لك الكلام وبينت فيه المرام مما أعطاني ربي من إلهام فأصبح الكتاب مفهوما لجميع الأنام. ولكنك لو طالعت من كتب التفاسير غير كتابي هذا لعلمت وأيقنت بأنها آيات متشابهة لا يعلم تأويلها إلا الله." كتاب الخلاف بين التوراة والقرآن : وبه بين المؤلف أن هناك أخطاء وتناقضات واردة في الكتاب المقدس (التوراة)، وذكر قصة تحريفه من قبل أحد علماء اليهود في وقت ما بعد انتهاء فترة سبي بابل. كتاب ساعة قضيتها مع الأرواح : وبه تحدث المؤلف عن حادثة إغماء حصلت له في طفولته، فوصف خروج روحه من جسده وكلامه مع الأرواح وأحداث أخرى ذكر انه شاهدها بنفسه في عالم الأرواح.
    • مصدرها: date

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.