المجتمع المثالي كما تنظمه سورة النساء [كتاب مطبوع] /تأليف محمد محمد المدني ؛ تحقيق محمود السيد طنطاوي.

نوع المادة : كتب
مؤلف: المدني، محمد محمد 1907 - 1968.
محقق: طنطاوي، محمد سيد 47 1928 - 2010.
بيانات النشر : القاهرة : الدار المصرية، 1990عدد الوحدات المادية : 208 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :سورة النساء | تفسير القرآن | القرآن والمجتمعتصنيف ( DDC ) : 227.6

عن المؤلف "المدني، محمد محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1907 هـ الموافق 1325 م

  • تاريخ الوفاة : 1968 هـ الموافق 1388 م

  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • عميداً لكلية الشريعة بجامعة الأزهر

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: الجامع الأزهر
    • تاريخ الحصول عليها: 1927م
  • الحياة العلمية: أبرز أبحاثه وجهوده العلمية : 1. أثبتت له مجلة الرسالة فى الأعداد الصادرة فى الثلاثينات والأربعينات مقالات عديدة مسجلاً بذلك صفحات مجيدة فى تاريخ إصلاح الأزهر والجهاد فى سبيله وذلك على أثر إنتقاله من معهد الأسكندرية إلى معهد القاهرة – عرفها الناس وعرفوا بها الشيخ المدنى فى العالم الإسلامى شاباً فى سنه شيخاً فى علمه. 2. تقدم بإنتاجه العلمى والفكرى للإنضمام إلى هيئة جماعة كبار العلماء- وقبل هذا الإنتاج ووفق على انضمامه للجماعة .. وقد كان قانون الجماعة يشترط 40 سنة حداً أدنى لسن العضو ، وتأجل إنضمامه لحين بلوغ السن القانونية، وقد أغلقت الجماعة قبل بلاغه السن القانونية. 3. كان رحمه الله أول عالم أزهرى يشتغل وظيفة مدير مكتب شيخ الجامع الأزهر فى عهد المغفور له فضيلة الشيخ عبد المجيد سليم شيخ الجامع الأزهر. 4. وكان متحدثاً بإسم فضيلته فى المحافل الدولية والمحلية، وذلك لما كان يتمتع به من دثامة الخلق ودقة التعبير وعلم غزير ولباقة غير معهودة وحسن تصرف وسرعة بديهة وقدرة على الإقناع فى يسر وسماحة الدين الإسلامى. 5. عين أستاذاً للشريعة الإسلامية فى كلية دار العلوم بجامعة القاهرة ورئيساً لقسم العلوم الإسلامية بها عام 1956. 6. فى مارس عام 1959 عين عميداً لكلية الشريعة بجامعة الأزهر. 7. أول من أدخل الدراسات القانونية فى كلية الشريعة بجامعة الأزهر على نحو يخدم الفقه الإسلامى ويعين على المقارنة بينه وبين غيره ويبرز مزاياه. 8. أول من أدخل دراسة فقه الشيعة فى كلية الشريعة مستوفياً بذلك أركان المقارنة فى الفقه المقارن بين المذاهب الإسلامية، وبذلك فتح للناظر فى للشريعة الإسلامية آفاقاً جديدة أعانته على ما هو بصدده وجعلته ملماً بما يدور حول التفكير الغربى من تيارات ملائمة أو معارضة، وبذلك عرف رجال الأزهر الشريعة أسلوباً جديداً استعانوا بمعرفته على عرض ما عندهم عرضاً جديداً وتنظيمه تنظيماً يفيد فى تقريب الإنتفاع به . 9. له بحوث وكتابات علمية فى الصحف والمجلات وقام على رئاسة تحرير مجلة علمية كبيرة هى "رسالة الإسلام" التى أصدرتها جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية بالقاهرة، وقد ضمت هذه المجلة بحوث ودراسات صفوة من رجال الفكر والدين الإسلامى فى ذلك القوت كالشيخ عبد المجيد سليم والشيخ المراغى والشيخ مصطفى عبد الرازق والشيخ محمد عبد الله دراز والشيخ شلتوت. 10. له وقفات جريئة فى تاريخ الإصلاح فى الأزهر والجهاد فى سبيله أشهرها موقفه تجاه قانون تطوير الأزهر فى 1961 والتعديلات التى أدخلت على مناهج الدراسة بكلية الشريعة عام 1963 ولم يقبلها وكانت سبباً فى "عزله" من عمادة كلية الشريعة بجامعة الأزهر. 11. كان رحمه الله عليه من كبار المتحدثين فى الإذاعة والتلفيزيون، وكان من أوائل المتحدثين فى إذاعة جمهورية مصر العربية، وأثبت له كتاب أحاديث الصباح فى المذياع بعضاً من إنتاجه المشترك مع المغفور له الإمام الكبر الشيخ محمود شلتوت وأحاديثه الكثيرة التى ضمتها مكتبة الإذاعة سواء فى الفتاوى أو تفسير القرآن الكريم وسلسلة أحاديث سيادته بعنوان صفحات مشرقة من تاريخ المرأة المسلمة وسلسلة تحديد المفاهيم وغيرها مما لا غنى للدارس عنها . 12. أثبتت له مجلة الإسلامية "نور الإسلام" والمجلة الإسلامية "الفتح" ومجلة "الرسالة" مقالات سلامية عديدة فى الثلاثينات والأربعينات مع الرواد الوائل من الكتاب الإسلاميين اتسمت بالعمق وقوة الإيمان والإخلاص المجرد والعلم الغزير والوعى الكامل بالقضايا التى يعانى منها العالم الإسلامى فى ذلك الوقت . 13. أول برنامج دينى ظهر فى التلفزيون العربى هو برنامج "نور على نور" وكان الشيخ المدنى أول المتحدثين فى الحلقة الأولى مع الإمام الأكبر الشيخ محمود شلتوت شيخ الجامع الزهر والدتور محمد عبد الله ماضى وكيل الجامع الزهر عليهم جميعاً رحمة الله .. وظل الشيخ المدنى شبلاً من أشبال هذا البرنامج وغيره من البرامج الدينية بالتلفزيون حتى لقى ربه راضياً مرضياً. 14. له بحوث إسلامية كثيرة ضمت فكراً إسلامياً حديثاً مع المحافظة على أصول الشريعة الإسلامية المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريعة أثبت منهاأن الإسلام دين كل العصور ، والعالم الإسلامى أهمها مجلة الأزهر التى تصدر عن الأزهر الشريف ومجلة منبر الإسلام التى تصدر عن مجلس الأعلى للشئون الإسلامية. 15. كان رحمه الله عليه رئيساً للجنة العامة للقرآن والسنة بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالقاهرة، والتى أصدرت فى فترة رئاسته لها المنتخب فى تفسير القرآن الكريم (بالكامل) وثمانية مجلدات الأولى من المنتخب فى السنة النبوية المطهرة. تكريم الشيخ المدنى بعد وفاته : • حصل على وسام الدولة (وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى فى 30 مارس عام 1981 • حصل على وسام الدولة (وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى فى 16 سبتمبر عام 1991
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: دراسته ومؤهلاته : • عرف بالنبوغ والتقدم المتواصل فكان سابقاً لجميع زملائه • أتم حفظ القرآن الكريم قبل أن تبلغ سنة الثانية عشر ولما أحس فى نفسه بقدرة علمية – وهبها الله له تمكنه من سبق زملائه، ترك الإنتظام فى الصفوف الدراسية وحصل على الشهادة الثانوية فى إبريل 1927- وعلى هذا النحو أيضاً تقدم للحصول على الشهادة العالمية التى حصل عليها بتفوق فى أكتوبر 1927 ماكثاُ بالجامعة أقل من سنة دراسية وهو لم يتحقق لغيره. • تخرج من الجامعة الأزهرية (جامعة الأزهر الحالياً) فى سن العشرين من عمره وهو ما لم يتحقق لغيره.. • حصل على العالمية من درجة أستاذ (الدكتوراه) من قسم التخصص بالأزهر فى علوم البلاغة والأدب سنة 1930 • عين مدرساً بمعهد الأسكندرية وترقى إلى كثير من مناصب الأزهر العلمية والإدارية
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • كلية الشريعة - جامعة الأزهر
  • عن المؤلف "طنطاوي، محمد سيد "
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • محقق
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : 1928 هـ الموافق 1347 م

    • تاريخ الوفاة : 2010 هـ الموافق 1431 م

    • العصر : العصر الحديث

    • المذهب الفقهي : شافعي

    العلوم المشارك فيها
    • التفسير
    • الحديث
    • الفقه

    التخصص
    • شيخ جامع الأزهر

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: دكتوراه
      • مصدرها: جامعة الازهر
      • تاريخ الحصول عليها: 1386
    • الحياة العلمية: الشيخ الدكتور محمد سيد طنطاوي (28 أكتوبر 1928 - 24 ربيع الأول 1431 هـ / 10 مارس 2010)، شيخ الجامع الأزهر من عام 1996 إلى 2010. ولد بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج. تعلم وحفظ القرآن في الإسكندرية. توفي في الرياض بالمملكة العربية السعودية صباح يوم الأربعاء 24 ربيع الأول 1431 هـ الموافق 10 مارس 2010.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: التعليم والعمل: حصل على الإجازة العالية "الليسانس" من كلية أصول الدين جامعة الأزهر 1958. عمل كإمام وخطيب ومدرس بوزارة الأوقاف 1960. حصل على الدكتوراة في الحديث والتفسير العام 1966 بتقدير ممتاز. عمل كمدرس في كلية أصول الدين جامعة الأزهر 1968. أستاذ مساعد بقسم التفسير بكلية أصول الدين بأسيوط 1972، ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة 4 سنوات. أستاذ بقسم التفسير بكلية أصول الدين بأسيوط في 1976. عميد كلية أصول الدين بأسيوط 1976. في عام 1980، انتقل إلى السعودية حيث عمل في المدينة المنورة كرئيس لقسم التفسير في كلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية. عين مفتيًا للديار المصرية في 28 أكتوبر 1986، وكان قبلها أستاذا جامعيا وكل المفتين قبله تدرجوا في سلك القضاء الشرعى. في 27 مارس 1996 عين شيخًا للأزهر. مكانته العلمية اعتبر شخصية مبجلة في أوساط كثير من المسلمين حول العالم، إضافة أن فتاويه كان لها تأثيرًا كبيرًا، كما اعتبر عالم دين معتدل، مناصرًا لقضايا المرأة مما جعله هدفًا متكررًا للهجوم من قبل الإسلاميين المتشددين. وهو مجتهد متفوق طوال مشواره التعليمي. تولى الكثير من المناصب القيادية في المؤسسة السنية الأولى في العالم، وله تفسير لكثير من سور القرآن. لكن هناك من اعتبر بعض مواقفه السياسة ليست موفقة، وأنها طغت أكثر على الجانب العملي والعلمي في حياته.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: مواقفه: يعتبر الشيخ محمد سيد طنطاوى من العلماء الذين برزوا في العصر الحديث بأهم المواقف التى تتبنى فكر المؤسسة الرئاسية فالذى ينظر في كتب الشيخ يجد فيها اختلافاً كثيراً بين ما فيها وبين بعض مواقفه لا سيما السياسية منها: في 20 فبراير 1989 عندما كان الشيخ طنطاوي مفتي الديار المصرية أصدر فتوى يحرم فيها فوائد البنوك والقروض باعتبارها ربا يحرمه الإسلام. عرّفَ الدكتور سيد طنطاوي الربا أنه زيادة على رأس المال مصحوبة باستغلال وظلم وابتزاز، ورأى أنّ من يأكل الربا متعمّداً فهو مرتد وجزاؤه أن تُفسَخَ عنه زوجته، وأن لا يُدفن في مقابر المسلمين،و وكان يرى أنّ فوائد المصارف حلال. وفي شهر فبراير 2003، وقبل احتلال القوات الأمريكية للعراق أقال طنطاوي الشيخ علي أبو الحسن رئيس لجنة الفتوى بالأزهر من منصبه بسبب ما قيل إنه صرح بفتوى يؤكد فيها «وجوب قتال القوات الأمريكية إذا دخلت العراق، وأن دماء الجنود الأمريكيين والبريطانيين تعد في هذه الحالة حلالا، كما أن قتلى المسلمين يعدون شهداء». وفي نهاية أغسطس 2003 أصدر طنطاوي قرار بإيقاف الشيخ نبوي محمد العش رئيس لجنة الفتوى عن الإفتاء وإحالته للتحقيق؛ لأنه أفتى بعدم شرعية مجلس الحكم الانتقالي العراقي وحرم التعامل معه، وقال شيخ الأزهر أن الفتوى التي صدرت (ممهورة بشعار خاتم الجمهورية المصري وشعار الأزهر) "لا تعبر عن الأزهر الذي لا يتدخل في السياسة وسياسات الدول" وفي 30 ديسمبر عام 2003 استقبل طنطاوي وزير الداخلية الفرنسي آنذاك نيكولا ساركوزي في الأزهر وصرح طنطاوي أنه من حق المسؤولين الفرنسيين إصدار قانون يحظر ارتداء الحجاب في مدارسهم ومؤسساتهم الحكومية باعتباره شأنا داخليا فرنسيا.. وقُوبل هذا التصريح بانتقادات شديدة من قبل بعض الجماعات الإسلامية وعلماء دين ومن المجلس الأوروبي للإفتاء ومن جماعة الإخوان المسلمين . بينما أيده الرئيس المصري حسني مبارك بشكل غير مباشر في تأييده حظر الحجاب بفرنسا، معتبرا أن اختلاف بعض علماء الدين الآخرين معه رحمة، مضيفا أن القرار "شأن فرنسي لا يمكن التدخل فيه" و"أنه ينطبق على المسلمين وغير المسلمين". وفي 8 أكتوبر 2007 أصدر طنطاوي فتوى تدعو إلي "جلد صحفيين" نشروا أخبارا فحواها أن الرئيس حسني مبارك مريض، وقد أثارت هذه الفتوى غضب شديد لدى الصحفيين والرأي العام وطالب النائب مصطفى بكري بعزله وتساءل الكاتب الإسلامي فهمي هويدي عن أسباب صمت شيخ الأزهر إزاء عدد من القضايا المهمة في البلاد مثل "إدانة التعذيب وتزوير الانتخابات واحتكار السلطة والأغذية الفاسدة والمبيدات المسرطنة"، مشيراً كذلك إلى حالة انعدام ثقة المصريين في شهادة شيخ الأزهر الذي على حد قوله "كان أكرم له أن يصمت لأن هناك أموراً أكثر جسامه تستحق تعليقه وكلامه". وقارن هويدي بين شيخ الأزهر في تحريضه للحكومة على الصحفيين، وبين الرهبان البوذيين في وقوفهم مع الناس ضد حكومتهم، قائلا "إنه ارتدى قبعة الأمن وخلع ثياب المشيخة"، كما وجه له الإخوان المسلمين انتقادات شديدة بسبب هذه الفتوى وفي 12 نوفمبر 2008 وبعد مصافحته للرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز في مؤتمر حوار الأديان الذي نظمته الأمم المتحدة والسعودية بنيويورك تعرض لنقد وقد حدثت مُسائلة برلمانية في مصر حول مصافحته لبيريز وطالبه نواب الإخوان المسلمون بالاعتذار حيث أشار حمدي حسن أن المصافحة أتت في الوقت الذي كانت إسرائيل تفرض حصار على غزة كما إنتقده بشدة الشيخ وجدي غنيم وطالب البعض الآخر بعزله مثل مصطفى بكري وحمدين صباحي الذي كتب منددا في جريدة الكرامة «فضيلة الإمام الأكبر استقيلوا يرحمكم الله» وكتب حمدي رزق في جريدة "المصري اليوم" مقال إلى شيخ الأزهر بعنوان "لا تصافح" مقتبساً هذا العنوان من عنوان قصيدة الشاعر أمل دنقل الشهيرة "لا تصالح" وقد هاجمه بشدة أيضاً حمدي قنديل في برنامجه "قلم رصاص" الذي كان يُعرض على قناة دبي الفضائية وقد برر الإمام الأكبر ذلك بأنه لا يعرف شكل بيريز وهاجمه حمدى قنديل متسائلاً «كيف لا يعلم شكله على الرغم من أن شيمون بيريز قد خطب في مؤتمر حوار الأديان كما أنه في ساحة السياسة الإسرائيلية منذ خمسين سنة تقريباً وقد زار مصر مرات ومرات وظهرت صوره مع رؤساء مصر في الصفحات الأولـى من الجرائد»، فيما قالت صحف إسرائيلية أن طنطاوي هو من بادر بمصافحة بيريز و5 يوليو 2009 ظهرت مطالب برلمانية جديدة تدعو لعزله علي خلفية جلوسة مرة أخرى مع الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز علي منصة واحدة في مؤتمر حوار الأديان الذي عقد في الأول والثاني من يوليو 2009 في كازخستان، في 5 أكتوبر 2009 أثار إجباره لطالبة في الإعدادي الأزهري على خلع النقاب زوبعة عند البعض من المؤيدين للنقاب وحالة من السخط العارم بين السلفيين، إلا أن هناك من يرى أن موقف إمام الأزهر لم يكن يستحق كل تلك الضجة خاصة وأنه رأي اجتهادي وأن وراء هذه المواقف حساسيات سابقة معه. بل امتد الأمر إلى اتهام الشيخ بالسخرية من التلميذة الأمر الذي نفاه شيخ الأزهر في تصريحات لاحقة له مؤكدا أن "النقاب حرية شخصية" ولكنه أكد على كونه ليس سوى مجرد "عادة"، رافضا ارتدائه داخل المعاهد والكليات الأزهرية. وإثر تلك الواقعة طالب النائب الإخواني حمدي حسن في مجلس الشعب المصري بعزل شيخ الأزهر لمنعه المعلمات المنقبات والطالبات من دخول المعاهد الأزهرية.، إلا أن مجمع البحوث الإسلامية ساند شيخ الأزهر في موقفه وأيده رسميًا في قرار حظر النقاب داخل فصول المعاهد الأزهرية وقاعات الامتحانات والمدن الجامعية التابعة للأزهر .
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: وفاته: توفي صباح يوم الأربعاء 24 ربيع الأول 1431 هـ الموافق 10 مارس 2010 في الرياض عن عمر يناهز 81 عاما إثر نوبة قلبية تعرض لها في مطار الملك خالد الدولي عند عودته من مؤتمر دولي عقده الملك عبد الله بن عبد العزيز لمنح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام للفائزين بها عام 2010. وقد صليَّ عليه صلاة العشاء في المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة ووري الثرى في مقبرة البقيع. وقد نعته الفاعليات الإسلامية في مختلف أنحاء العالم الإسلامي خاصةً مصر، حيث أصدرت فيها جماعة الإخوان المسلمين والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ونقابة الأشراف والمجلس الأعلى للطرق الصوفية بيانات عزاء للعالم الإسلامي في وفاة طنطاوي.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: شيخ الأزهر السابع والأربعون‏.
      • مصدرها: date

    أبرز الوظائف
  • جامع الأزهر
  • مصادر الترجمة
    • إسرائيل في مصر (231)
    • وتتمة الأعلام لمحمد خير رمضان
    • دار الوفاق، ط.3 (8/ 45)
    • الموسوعة القومية للشخصيات المصرية (310)
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.