الصلاة بين القرآن الكريم والمسلمين [كتاب مطبوع] / تأليف أحمد صبحي منصور.
نوع المادة : كتبمؤلف: منصور، أحمد صبحي 1949 -.
بيانات النشر : بيروت : مؤسسة الانتشار العربي، 2008الطبعات : الطبعة الأولى.عدد الوحدات المادية : 156 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 20 × 14 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :العبادات في القرآن | الصلاة في القرآنتصنيف ( DDC ) : 252.2
عن المؤلف "منصور، أحمد صبحي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مؤلف
معلومات شخصية
-
تاريخ الميلاد : 1949 هـ الموافق 1369 م
-
العصر : العصر الحديث
-
البلد : الولايات المتحدة، مصر، القاهرة
التخصص
- رئيس المركز العالمى للقرآن الكريم
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: كان يعمل مدرساً في جامعة الأزهر، لكنه فُصل في الثمانينيات بسبب إنكاره للسنة النبوية القولية، وتأسيسه المنهج القرآني الذي يكتفي بالقرآن مصدرًا وحيدًا للتشريع الإسلامي. سافر إلى الولايات المتحدة وقضى فيها بعض الوقت، ثم عاد إلى القاهرة ليعمل في مركز ابن خلدون. وبعد المشكلات القضائية التي واجهها المركز ومديره في عام 2000، هاجر الدكتور منصور إلى الولايات المتحدة، ليعمل مدرسًا في جامعة هارفارد، وفي الوقفية الوطنية للديمقراطية، ثم أنشأ مركزه الخاص تحت اسم المركز العالمي للقرآن الكريم. ينشط الدكتور منصور الآن في نشر مقالاته في بعض مواقع الإنترنت، واشتهر الدكتور منصور بموقفه المعارض لفكر الجماعات الإسلامية.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: درس في الجامع الأزهر في المرحلة الابتدائية، ووصل إلى الإعدادية الأزهرية وصُنف في الدرجة الثانية على مستوى الجمهورية المصرية، ثم حصل على الثانوية الأزهرية في القسم الأدبي وحل في المرتبة الرابعة على مستوى الجمهورية. وفي أثناء دراسته الأزهرية تابع المنهج الثانوي العام بنظام خارجي لمدة ثلاث سنوات حتى حصل على شهادة الثانوية العامة سنة 1976. وحصل على المركز الأول في سنوات دراسته الجامعية الأربعة في قسم التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية في الأزهر، ثم حصل على الإجازة العلمية مع مرتبة الشرف عام 1973.
بدأ الدكتور منصور حركته الفكرية منذ سنة 1977 بالبحث والمقال والكتب وإقامة الندوات، وصودرت بعض كتبه التي لم تتقبلها فئات من المجتمع المصري؛ وذلك لإتيانه بأمور مستجدة غير ما تسميه تلك الفئات "الأمور الأصيلة في الإسلام"، وطُرد من مسجد لآخر ومن الجامع الأزهر إلى غيره من مواقع فكرية، إلى أن انتهى به المطاف في مركز ابن خلدون، فاستقر فيه خمس سنوات إلى أن أغلقت الحكومة المصرية المركز وطُرد الدكتور أحمد منصور فلجأ إلى الولايات المتحدة. وبعد أن استقرت أحواله نوعًا ما بدأ يكتب مرة أخرى في مواقع الإنترنت العربية منذ أكتوبر من عام 2004، وذلك رغم الانتقادات اللاذعة التي يتعرض لها من جانب عدد كبير من الأساتذة والمثقفين في العالم الإسلامي حول ما رأوه من تناقضات فقهية وعقائدية عديدة، قالوا أنه قد وقع فيها جراء إقصائه للسنة النبوية واعتماده على القرآن فقط، وإصرارهم على كون هذين المصدرين متكاملين حسب ما تقتضيه الشريعة الإسلامية بمختلف مذاهبها حسب رأيهم.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: ماجستير في التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: دكتوراه في قسم الحضارة والتاريخ الإسلامي
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.