فتح الخبير بما لابد من حفظه في علم التفسير [كتاب مطبوع] / تأليف أحمد بن عبد الرحيم بن وجيه الدين بن معظم بن منصور المعروف بشاه ولي الله الدهلوي ؛ ترجمة محمد إعزاز العلي الأمروهي.

نوع المادة : كتب
مؤلف: الدهلوي, ولي الله 1702 أو 1703 - 1762 أو 1763.
مترجم: الإمروهى، محمد إعزاز علي.
بيانات النشر : كراتشي : مكتبة خير كثير 1896عدد الوحدات المادية : 64 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :مدخل علم التفسير | تفسير القرآنتصنيف ( DDC ) : 227

عن المؤلف "الدهلوي, ولي الله"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : [1702,1703] هـ الموافق 1114 م

  • تاريخ الوفاة : [1762,1763]‏ هـ الموافق 1176 م

  • العصر : العصر العثماني

  • المذهب الفقهي : حنفي

العلوم المشارك فيها
  • أصول الفقه
  • التفسير
  • الطب
  • العقيدة
  • اللغة
  • المنطق
  • علوم القرآن

التخصص
  • فقيه
  • محدث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: نسبُه ولقبه: أحمد ولي الله بن عبد الرحيم بن وجيه الدين الشهيد بن معظم بن منصور بن أحمد بن محمود بن قوام الدين المعروف بقاضي قاذن بن القاضي قاسم بن القاضي كبير بن عبد الملك بن قطب الدين بن كمال الدين بن المفتي شمس الدين بن شير ملك بن محمد عطا ملك بن أبي الفتح ملك بن عمر حاكم ملك بن عادل ملك بن فاروق بن جرجس بن أحمد بن محمد شهريار بن عثمان بن ماهان بن همايون بن قريش بن سليمان بن عفان بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: نشأ في دهلي، وبكّر في الطلب وهو ابن خمس، وحفظ القرآن ابن سبع، وأخذ العلوم عن والده الشيخ عبد الرحيم، وقرأ عليه الرسائل المختصرة بالفارسية والعربية، وشرع في شرح الكافية للعارف الجامي وهو ابن عشر سنين، وتزوج وهو ابن أربع عشرة سنة، وقرأ تفسير البيضاوي، وأجيز بالدرس وفرغ من التحصيل وهو في الخامس عشر من سنه، وتوفي أبوه سنة 1131 والمترجم في السابعة عشر.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: ثم رحل للحج والمجاورة في الحرمين، وغادر دهلي ثامن ربيع الثاني سنة 1143، ومعه خاله الشيخ عبيد الله البارهوي الفلتي، وابنه محمد عاشق، وغيرهما من أصحابه، فأقام بالحرمين عامين كاملين، وقرأ على علمائهما، واستفاد منهم، وطالع كتباً كثيرة، منها كتب الحديث، وآثار شيخ الإسلام ابن تيمية، ثم عاد لبلاده محملاً بزاد كبير، وصقلت علومه، واتسعت مداركه، ورجع إلى دهلي في رابع عشر رجب سنة 1145. ورجع للتدريس في المدرسة الرحيمية، وكانت أول مدرسة تهتم بتدريس الحديث هناك، واشتهر أمره، وكثرت تلاميذه، وارتحلوا إليه من أنحاء الهند وخارجها، وضاقت بهم المدرسة، فمنحه الملك محمد شاه مدرسة أوسع داخل دهلي، فانتقل إليها، وهي دار العلوم. وبورك له في جهوده، ونشر العلم والإرشاد والتصنيف إلى أن توفي، وانتشر به العلم والحديث والاهتمام بهما في دياره، وجدد معالم الإسلام هناك، ورزقه الله بذريته طيبة أكملت المسيرة من بعده.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: أحمد بن عبد الرحيم بن وجيه الدين بن معظم بن منصور الحنفي عملاً، الشافعي تدريساً، الأشعري معتقداً، الصوفي على الطريقة النقشبندية.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: أسس المدرسة الرحيمية لتدريس العلوم الشرعية.
    • مصدرها: date

التبصرات
  • "اختلف في سنة ولادته وسنة وفاته على أقوال، والمعتمد ما ذكر صديق حسن خان؛ لقرب زمنه منه، ولأنه بلديه"

مصادر الترجمة
  • الأعلام (1/ 149)
  • فهرس الفهارس (2/ 1119)
  • معجم المؤلفين (1/ 272)
  • نزهة الخواطر (6/ 856)
  • هدية العارفين (1/ 177)
  • ومعجم المفسرين (1/ 43).
  • أبجد العلوم (707)
عن المؤلف "الإمروهى، محمد إعزاز علي "
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مترجم
العلوم المشتهر بها
  • التفسير

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- فتح الخبير بما لابد من حفظه في علم التفسير.
    • مصدرها: date

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.