الأمالى النحوية أمالي القرآن الكريم : [كتاب مطبوع] / تأليف عثمان بن عمر بن أبي بكر بن يونس ابن الحاجب ؛ تحقيق هادي حسن حمودي
نوع المادة : كتبابن الحاجب، عثمان بن عمر 1175 - 1249.
محقق: حمودي، هادي حسن.
بيروت : عالم الكتب، 1985.عدد الوحدات المادية : 4 جزء في 2 مجلد ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم.. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :نحو القرآن وصرفه | إعراب القرآنتصنيف ( DDC ) : 224.2-
تاريخ الميلاد : 1175 هـ الموافق 570 م
-
تاريخ الوفاة : 1249 هـ الموافق 646 م
-
العصر : العصر المملوكي
-
المذهب الفقهي : مالكي
-
البلد : مصر، القاهرة ، سوريا، دمشق
- كاتب
- مؤرخ
-
الحياة العلمية: هو أبو عمرو جمال الدين عثمان بن عمر بن أبي بكر بن يونس الكردي، المقرئ النحوي الأصولي، والفقيه المالكي المعروف بابن الحاجب المصري، كان بارعًا في العلوم الأصولية، وتحقيق علم العربية ومذهب مالك، كردي الأصل. ولد في إسنا (من صعيد مصر) ونشأ في القاهرة، وسكن دمشق، ومات بالإسكندرية. وكان أبوه حاجبا فعرف به.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: نشأ في القاهرة التي كانت قرارة العلم والعلماء في عصره، ويسّر له عمل أبيه تناول العلم منذ نعومة أظفاره، وفتح له أبواب القصر وصدور العلماء، وشفع ذلك كلّه ذكاؤه وحفظه وصحة ذهنه، فقد وُصف بأنه من أذكياء العالم. حفظ القرآن، وقرأ القراءات، وولي مشيخة المالكية في زمانه، وتحقّق في علم العربية، وعُرف به حتى غلب عليه، وخالف النحاة في مواضع، وأورد عليهم إشكالات تبعد الإجابة عنها، ودرس علم أصول الفقه. وقد أخذ عن طائفة من العلماء، منهم: الشاطبي القاسم بن فِيْرُّه (ت590هـ)، فقد سمع منه «التيسير في القراءات السبع» والشاطبية، وإسماعيل بن ياسين (ت596هـ)، وهبة الله بن علي البوصيري (ت598هـ)، ومحمد بن يوسف الغزنوي (ت599هـ)، ومحمد بن أحمد الإرتاحي (ت601هـ)، وغياث بن فارس أبو الجود اللخمي (ت605هـ)، وعلي بن إسماعيل الأبياري (ت618هـ)، وغيرهم. ومما يُلاحظ أنه لم يأخذ عن رؤوس العربية في ذلك العصر كابن بري (ت581هـ) مثلاً، وهذا أمر عابه عليه ابن مالك؛ قال: «إنّه أخذ نحوَه من صاحب المفصّل، وصاحب المفصّل نحويّ صغير».
كان ابن الحاجب محسناً صالحاً تقيّاً ثقةً حجّة متواضعاً عفيفاً كثير الحياء منصفاً للعلم وأهله ناشراً له محتملاً للأذى صبوراً على البلوى، واشتُهر بأنه قرن العلم بالعمل، وكان مصدّقاً عند معاصريه، فقد جاء ابن خلكان مراراً لأداءِ شهادات، وعُرف بوفائه ووُدِّه لأصدقائه، إذ بلغ به حبُّه للشيخ عز الدين بن عبد السلام (ت660هـ) أنه دخل معه السجن حين أنكر على صاحب دمشق الصالح بن أبي الجيش (ت648هـ) سوء سيرته، ثم أمرهما الصالح أن يخرجا من دمشق.
تطوّف ابنُ الحاجب في البلاد، فزار بيت المقدس وغزة، واستوطن دمشق مراراً كان آخرها 617هـ، وأقام في جامعها مدرِّساً للفقه المالكي، ثم آب إلى القاهرة، وجلس بالمدرسة الفاضلية موضعِ الشّاطبي.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: من تصانيفه:
1. «الكافية - ط» في النحو
2. «الشافية - ط» في الصرف
3. «مختصر الفقه - خ» استخرجه من ستين كتابا في فقه المالكية، ويسمى «جامع الأمهات» [ثم طُبع]
4. «المقصد الجليل - ط» قصيدة في العروض
5. «الأمالي النحوية - خ»
6. «منتهى السول والأمل في علمي الأصول والجدل - ط» في أصول الفقه
7. «مختصر منتهى السول والأمل - ط»
8. «الإيضاح - خ» في شرح المفصل للزمخشري
9. «الأمالي المعلقة عن ابن الحاجب - خ» في الكلام على مواضع من الكتاب العزيز وعلى المقدمة وعلى المفصل وعلى مسائل وقعت له في القاهرة وعلى أبيات من شعر المتنبي، منه نسخة في مكتبة عابدين بدمشق، وثانية في خزانة الرباط (209 أوقاف)
- مصدرها: date
- محقق
-
العصر : العصر الحديث
- باحث
- استاذ جامعي
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.