الوجوه والنظائر لألفاظ كتاب الله العزيز [كتاب مطبوع] / تأليف الحسين بن محمد بن إبراهيم الدمغاني ؛ تحقيق محمد حسن أبو العزم الزفيتي.

نوع المادة : كتب
مؤلف: الدامغاني، محمد بن علي 1007 - 1085.
الزفيتي، محمد حسن أبو العزم.
بيانات النشر : القاهرة : المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، 2008الطبعات : الطبعة الأولى.عدد الوحدات المادية : 2 مجلد.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :الوجوه والنظائر | المحكم والمتشابه في القرآن | الترادف في ألفاظ القرآنتصنيف ( DDC ) : 226.63

عن المؤلف "الدامغاني، محمد بن علي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1007 هـ الموافق 398 م

  • تاريخ الوفاة : 1085 هـ الموافق 478 م

  • العصر : العصر العباسي

  • المذهب الفقهي : حنفي

  • البلد : العراق، بغداد

التخصص
  • فقيه
  • قاضي

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: أبو عبد الله محمد بن علي بن محمد بن الحسين بن عبد الملك بن حمويه الدامغاني. سمع الحديث من علماء بغداد وبرع في الفقه وعرف بالعقل الوافر والتواضع فأرتفع ذكره وعلا صيته وشيوخه كانوا ما زالوا أحياء وأنتهت إليه الرئاسة في فقهاء المذهب الحنفي. من تلامذتهِ أبنه أبو الحسن الدامغاني وابن أخته أبو محمد الدامغاني. كان فصيح العبارة كثير المحاضرات سهل الخلاق وكان يعاني الفقر أيام طلبه للعلم وربما أستضاء بسراج الحارس. كان الشيخ محمد الدامغاني من الشهود العدول لدى القاضي بن ماكولا وتولى بعده منصب قاضي القضاة يوم الثلاثاء 9 ذي القعدة عام 447 هـ وخلع عليه وقريء عهده ودخل في خدمة السلطان طغرل بك يوم الأربعاء 10 ذي القعدة عام 447 هـ فأعطاه دست وثياب وبغلة ودامت ولايته على القضاء ثلاثين عاما وكان يوصف بكثرة الأكل، وكان مشابها ونظيرا للإمام الفقيه أبو يوسف الأنصاري في الحشمة والوقار والسؤدد.
    • مصدرها: ويكبيديا

مصادر الترجمة
  • الأعلام (2/ 254)
  • ومعجم المؤلفين (4/ 44).
  • هدية العارفين (1/ 310)
عن المؤلف "الزفيتي، محمد حسن أبو العزم"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشتهر بها
  • التفسير
  • علوم القرآن

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- الوجوه و النظائر لألفاظ كتاب الله العزيز. 2- الوسيط في تفسير القرآن المجيد.
    • مصدرها: date

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.