الإبانة في تفصيل ماءات القرآن وتخريجها على الوجوه التي ذكرها أرباب الصناعة [كتاب مطبوع] / تأليف علي بن الحسين الأصبهاني الباقولي ؛ تحقيق محمد بن أحمد الدالي.

نوع المادة : كتب
مؤلف: الباقولي، أبو الحسن علي بن الحسين بن علي الأصبهاني - حو 1148.
محقق: الدالي، محمد أحمد.
بيانات النشر : الدوحة : وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، [2009]عدد الوحدات المادية : 608 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :نحو القرآن | إعراب القرآنتصنيف ( DDC ) : 224.2

عن المؤلف "الباقولي، أبو الحسن علي بن الحسين بن علي الأصبهاني"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الوفاة : حو 1148 هـ الموافق حو 543 م

  • العصر : العصر العباسي

العلوم المشارك فيها
  • التفسير
  • القراءات

التخصص
  • نحوي

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: علي بن الحسين بن علي، أبو الحسن نور الدين جامع العلوم الأَصْفهاني الباقولي. نحوي ضرير ذكره أبو الحسن البيهقي في كتاب الوشاح فقال: «هو في النحو والإعراب كعبة، لها أفاضل العصر سدنة ..»
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: وله من التصانيف: شرح اللمع، كتاب كشف المعضلات وإيضاح المشكلات في علل القراءات، وكتاب «شرح الجمل» في النحو، سماه «الجواهر في شرح جمل عبد القاهر»، وكتاب المجمل، وكتاب الاستدراك على أبي علي، وكتاب البيان في شواهد القرآن، وكتاب «الكشف في نكت المعاني والاعراب وعلل القراءات المروية عن الأئمة السبعة»
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: أبو الحسن، عليّ بن الحسين بن علي، لقّب بجامع العلوم لجَمْعِه بين عدّة من العلوم وإتقانه لها، وكان ضريراً، فعُرف بالضرير. واحدٌ من كبار علماء العربية في عصره، ومن رجال المدرسة النحوية البصرية المتأخرة، قال أبو الحسن البيهقي (ت 565هـ) في نعته: «هو في النحو والإعراب كعبةٌ لها أفاضلُ العصر سَدَنَةٌ، وللفضل فيه بعد خفائه أُسوةٌ حسنةٌ». لم تذكر المصادر نشأته وطلبه العلم، ولا الأشياخ الذين نهل منهم، ولا التلاميذ الذين أخذوا عنه. على أن كتب الرجل أصدق مترجميه، وهي تنمُّ على علم جمّ في العربية وعلوم القرآن. أما علم العربية فقد علا فيه كعبه، وكان واسع الاطلاع على أمهات كتبه، غزير العلم، دقيق الفهم، بصيراً بمذاهب النُّحاة، عليماً بحججهم، مقتدراً على الاحتجاج لما يراه منها، وردِّ ما لا يرضاه. وأمَّا علوم القرآن فلم يكن فيها أقلّ من تلك. فهو مقرئ، مفسِّر، عالم بوجوه القراءات وعللها وإعرابها ومعانيها، عالم بالوقف والابتداء. وقد نُعت بـ«عماد المفسّرين». يشفع معرفةَ جامع العلوم الواسعةَ جودةُ التأليف وحسن الترتيب. وكان قد تصدر للتعليم والإفادة، فأملى كتبه على الناس، وكان يعاود النظر فيها. والناظر في كتبه يلحظ سليقة المُعلِّم واضحة، كغلبة النزعة الخطابية في كلامه، من ذلك قوله: «ولو أمكنني أن أسقيك دفعة واحدة ما هو حاضري لسقيتك».
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: فهو مقرئ، مفسِّر، عالم بوجوه القراءات وعللها وإعرابها ومعانيها، عالم بالوقف والابتداء. وقد نُعت بـ«عماد المفسّرين». يشفع معرفةَ جامع العلوم الواسعةَ جودةُ التأليف وحسن الترتيب. وكان قد تصدر للتعليم والإفادة، فأملى كتبه على الناس، وكان يعاود النظر فيها. والناظر في كتبه يلحظ سليقة المُعلِّم واضحة، كغلبة النزعة الخطابية في كلامه، من ذلك قوله: «ولو أمكنني أن أسقيك دفعة واحدة ما هو حاضري لسقيتك».
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: مؤلفاته: ألّف جامع العلوم في علوم العربية والقرآن بضعة عشر كتاباً ذكر بعضها مترجموه. ولم يصل منها فيما نعلم إلا ثلاثة كتب، وعدت العوادي على سائرها، فطواها الزمن فيما طوى من ذخائر، وهذه الثلاثة هي: كتاب «الجواهر»، وهو الكتاب المطبوع باسم «إعراب القرآن» المنسوب إلى الزجَّاج، وقد صحح نسبة الكتاب إلى جامع العلوم أحمد راتب النفاخ باسطاً أدلته الدامغة في مقالتين نفيستين نشرهما في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق. و«شرح اللُّمع»، وهو من أجلّ شروح «اللُّمع» لابن جني، منه نسخة يتيمة في دار الكتب الشعبية في بلغارية. و«كشف المشكلات وإيضاح المعضلات»، وهو كتاب مؤلف في نكت المعاني والإعراب وعلل القراءات المروية عن الأئمة السبعة. تناول فيه صاحبه جميع سور القرآن إلا سورة «الكافرون» على ترتيبها في المصحف، فكان يذكر الآية ومعناها إن كان مما اختلف فيه أهل التأويل، ويتكلم على إعرابها، ويذكر اختلاف النُّحاة، ويبسط ما يحتاج إلى ذلك إن كانت الآية مما اختلف النُّحاة في إعرابه، ويذكر ما أراد ذكره من وجوه القراءات السبع في الآية التي اختلف فيها القرَّاء في حرف منها، ويحتجُّ لها ويذكر عللها. وممَّا يزيد من أهمية هذا الكتاب أنه بناه على كتاب «الحجة» لأبي علي الفارسي في باب الاحتجاج، ولأنه جمع فيه ما تفرق من كلام أبي علي في كتبه المختلفة في الآي على نسقها في التنزيل، وأوعبه كثيراً من أقوال أئمة العربية والتفسير. كان لمصنّفات جامع العلوم أثر كبير فيمن صنف بعده، فقد نقل عنه الطبرسي (ت548هـ) في «مجمع البيان» واستفاد منه أبو البركات ابن الأنباري (ت577هـ) الذي أغار على «كشف المشكلات» واجتاحه واستاق ما شاء منه في «البيان في غريب إعراب القرآن»، والعكبري (ت606هـ) في «التبيان»، والنسفي ( ت701هـ) في تفسيره وغيرهم.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • الأعلام (4/ 279)
  • إنباه الرواة (2/ 247)
  • هدية العارفين (1/ 697)
  • ومعجم المفسرين (1/ 359).
  • معجم الأدباء (4/ 1736)
عن المؤلف "الدالي، محمد أحمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • محقق
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشتهر بها
  • علوم القرآن
  • مباحث قرآنية عامة

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : الوحدة الفنية في القصة القرآنية
    • مصدرها: date

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.