حكم الطهارة لمس القرآن الكريم [مقال] :دراسة فقهية مقارنة / تأليف عمر بن محمد السبيل.

نوع المادة : بحوث الدوريات المحكمة
مؤلف: السبيل، عمر بن محمد 1958 - 2002.
بيانات النشر : مكة المكرمة : جامعة أم القرى، 2001عدد الوحدات المادية : من صفحة 459 - 490.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :مس المصحف | الطهارة في القرآن | الفقه الإسلامىتصنيف ( DDC ) : 252.1 مصدر التسجيلة : مجلة جامعة أم القرى لعلوم الشريعة واللغة العربية وآدابها 23

عن المؤلف "السبيل، عمر بن محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1958 هـ الموافق 1377 م

  • تاريخ الوفاة : 2002 هـ الموافق 1422 م

  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • عضو هيئة تدريس
  • إمام
  • عميد
  • وكيل
  • مدير
  • رئيس
  • خطيب

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: نشأ في ظل أبوين صالحين وبيئة علمية صالحه، فأبوه الشيخ محمد السبيل إمام وخطيب المسجد الحرام ، وعمه الشيخ عبدالعزيز السبيل أحد علماء نجد الكبار. نشأ –رحمه الله- في مدينة بريدة ودرس بها السنة الأولى والثانية الإبتدائية، ثم انتقل مع والده إلى مكة المكرمة في سنة 1386هـ، حيث عين والده الشيخ محمد السبيل إماما للمسجد الحرام، سنة 1385هـ. أكمل دراسته الإبتدائية في إحدى مدارس مكة المكرمة، فلما أتمها انتقل إلى الدراسة في معهد الحرم المكي، ليدرس المرحلة الإعدادية والثانوية، وقد كان فيها من أجود الطلاب وأحرصهم على العلم وأكثرهم أدباً مع شيوخه، وقد أتم حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب في الخامسة عشرة من عمره، حيث تخرج من معهد الأرقم بن أبي الأرقم التابع لجماعة تحفيظ القرآن الكريم، وكان حفظه على يد الشيخ محمد أكبر، الذي حفظ على يديه العديد من أبناء مكة آنذاك، وقد حصل منه إجازة في قراءة حفص بن عاصم، وبعدها عرض القرآن على بعض القراء عدة مرات، وقد حبب إليه العلم منذ الصغر ، فكان منصرفا عما ينصرف إليه من هم في سنه عادة، فنشأ نشأة لم تعرف له فيها صبوة، فكان مثالا للشاب المسلم الذي في طاعة الله: أمضى الطفولة غرسا في منابتها يسقى من الآي يسقى من ربى الديم ولعل من أسباب ذلك حرص والديه عليه وعلى أخوته وتوجيههم، وحرصه على ملازمة والده منذ صباه بالإضافة إلى تأثره بوالده وعمه الشيخ عبد العزيز والذي كان يرى فيهما نموذجا للعالم المسلم، وكان كثيرا ما يصحب والده إلى السمجد الحرام، حتى تعلق قلبه ببيوت الله وبعلماء المسجد الحرام. بعد أن أتم دراسته في معهد الحرم المكي، درس فصلاً دراسياً واحداً في جامعة أم القرى، لكنه رغب الانتقال للرياض ليطلب العلم على عدد من العلماء فيها مع دراسته في كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، فكان له ذلك، فأتم دراسته الجامعية هناك، حتى تخرج فيها عام 1402هـ، واختير معيدًا في الكلية في تلك السنة. ثم رغب الانتقال إلى مكة المكرمة، ليشرف بجوار بيت الله الحرام وليكون قريبا من والديه، فيسر الله تعالى له ذلك فعين معيداً سنة 1403هـ في كلية الشريعة في جامعة أم القرى، وظل فيها مؤدياً لرسالته العلمية تدريساً ودراسةً فيها وفي المسجد الحرام على علمائه، بالإضافة إلى قيامه بالتدريس في مسجده لبعض طلاب العلم. واستمر في أداء عمله في الجامعة ، وقيامه بمهام الإمامة والتدريس في المسجد الحرام إلى أن توفي رحمه الله.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: ماجستير وعنوان الرسالة: أحكام الطفل اللقيط: دراسة فقهية مقارنة
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه وعنوان الرسالة: إيضاح الدلائل في الفرق بين المسائل للإمام عبد الرحيم بن عبدالله الزيراني الحنبلي ت: 741هـ
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الجولات الدعوية: كانت له –رحمه الله- جولات دعوية داخلية كثيرة في عدد من مدن المملكة وقراها، ومركزا فيها على تقرير عقيدة السلف وبيان مناهجهم الصحيحة في تعاملتهم، وتصرفاتهم، كما كانت له مع والده – حفظه الله- جولات خارجية كثيرة، فقد اصطحبه في كثير من جولاته الدعوية إلى خارج المملكة، واطلع على كثير من المناشط الدعوية في تلك البلاد وعرف الكثير من الدعاة والمدارس، ومناهجهم وأساليبهم. واستفاد كثيرا من ذلك، ولذا فقد كان والده يعهد إليه ببعض الأمور المتعلقة بالدعوة، كما كان يستشيره في عدد منها، لما يعلم من معرفته بأمور الدعوة والدعاة، وما يمتلكه من علم مؤصل ورأي سديد. كما أنه استقل بعدد من الرحلات الدعوية والعلمية. ومن أبرزها: 1. الإمارات العربية المتحدة: وبالخصوص في إمارة رأس الخيمة، حيث لبى دعوة من حاكمها الشيخ صقر القاسمي في شهر صفر من عام 1421هـ، وكانت زيارته الأولى للمنطقة وأحتفى به حاكمها كثيرا، وكانت الزيارة حافلة بالمحاضرات والزيارات لعدد من الإمارات التي كان لها أثرا كبيرا. وفي جمادي الثانية من عام 1422هـ لبى دعوة من مركز الشيخ/ محمد بن خالد آل نهيان وكانت حافلة كسابقتها حيث زار عددا من الإمارات وألقى العديد من المحاضرات. 2. اليابان حيث لبى دعوة من أمين جمعية الوقف الإسلامي باليابان لافتتاح مسجد {أوتسكا} بطوكيو، في عام 1420هـ حيث افتتح المسجد وألقى فيه خطبة الجمعة، وعدد من المحاضرات بالإضافة الى لقائه بعدد من الدعاة هناك، وبعض الجالية المسلمة. 3. هونغ كونغ: حيث لبى دعوة من رئيس حركة ختم النبوة، المضادة للقاديانية المنتشرة في تلك البلاد، لحضور مؤتمرهم السنوي، والذي عقد في شوال من عام 1422هـ، كما ألقى عدة محاضرات وعقد عدة لقاءات مع بعض الشخصيات فيها.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: مؤلفاته: 1. البصمة الوراثية ومدى مشروعية استخدامها في النسب والجناية وهو بحث قدمه للمجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي. 2. حكم الطهارة لمس القرآن الكريم، وما يتعلق بذلك من أحكام: دراسة فقهية مقارنة وقد نشرته مجلة جامعة ام القرى. 3. ترجمة مختصرة لعمه الشيخ عبد العزيز السبيل.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • المسجد الحرام
  • كلية الشريعة - جامعة أم القري
  • قسم الشريعة
  • كلية الشريعة
  • مركز الدراسات العليا الإسلامية المسائية
  • التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.