فهارس الجزء التاسع من تفسير القرآن الحكيم الشهير بتفسير المنار / تأليف محمد رشيد رضا.
نوع المادة : كتبمؤلف: رضا، محمد رشيد بن علي 1865 - 1935.
بيانات النشر : القاهرة : دار المنار، [1946]عدد الوحدات المادية : مجلد ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :فهارس القرآن وعلومه | فهارس علوم القرآنتصنيف ( DDC ) : 221.3- مؤلف
-
تاريخ الميلاد : 1865 هـ الموافق 1282 م
-
تاريخ الوفاة : 1935 هـ الموافق 1354 م
-
العصر : العصر الحديث
-
البلد : السعودية، مصر، السويس ، بلاد الشام، سوريا، دمشق، أوروبا، الهند ، الحجاز
- العقيدة
- الحديث
- الفقه
- مفسر
-
الحياة العلمية: أعماله:
1. تفسير المنار
2. تاريخ الأستاذ الإمام، (الشيخ محمد عبده)
3. الوحي المحمدي
4. يسر الإسلام وأصول التشريع العام
5. الخلافة
6. الوهّابيون والحجاز
7. محاورات المصلح والمقلد
8. ذكرى المولد النبوي
9. شبهات النصارى وحجج الإسلام
10. نداء للجنس اللطيف
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: حفظ القرآن وتعلم مبادئ القراءة والكتابة والحساب، ثم انتقل إلى طرابلس، ودخل المدرسة الرشيدية الابتدائية، ثم المدرسة الوطنية الإسلامية بطرابلس التي كانت تهتم بتدريس اللغة العربية والعلوم العربية والشرعية والمنطق والرياضيات والفلسفة الطبيعية، وقد أسّس هذه المدرسة وأدارها الشيخ حسين الجسر، وكان يرى أنه من الضرورة لرُفي الأمة الجمع بين علوم الدين وعلوم الدنيا على الطريقة الأوروبية الحديثة مع التربية الإسلامية الوطنية.
وحين أُغلقت المدرسة، توثقت صلة رشيد رضا بالشيخ الجسر، واتصل بحلقاته ودروسه، حيث أحاط الشيخ الجسر "رشيد رضا" برعايته، ثم أجازه سنة 1897 لتدريس العلوم الشرعية والعقلية والعربية، وفي الوقت نفسه درس "رشيد رضا" الحديث على يد "محمود نشابة" وأجازه أيضًا لرواية الحديث، كما واظب على حضور دروس نفر من علماء طرابلس مثل: الشيخ عبد الغني الرافعي، ومحمد القاوجي، ومحمد الحسيني، وغيرهم.
ويعتبر محمد رشيد رضا مفكرًا إسلاميًا من رواد الإصلاح الإسلامي الذين ظهروا مطلع القرن الرابع عشر الهجري. وبالإضافة إلى ذلك، كان صحفيا وكاتبا وأديبا لغويا. أسس مجلة المنار على نمط مجلة "العروة الوثقى" التي أسسها الإمام محمد عبده.
- مصدرها: date
- الأعلام (6/ 126)
- معجم المؤلفين (9/ 310)
- ومعجم المفسرين (2/ 529).
- معجم المطبوعات (2/ 934)
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.