مرشد الأعزة إلى شرح رسالة حمزة /   تأليف محمود حافظ برانق، محمد سليمان صالح، عبد الفتاح القاضي.

نوع المادة : كتب
مؤلف: برانق، محمود حافظ 1928 - 2000.
مؤلف مشارك: عبد الفتاح القاضي 1907 - 1982.
مؤلف مشارك: صالح، محمد سليمان.
بيانات النشر : طنطا : مكتبة تاج بداير، 1964.  عدد الوحدات المادية : 82 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24سم . نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :شروح متون القراءات | قراءة حمزةتصنيف ( DDC ) : 228,16 

عن المؤلف "برانق، محمود حافظ"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1928 هـ الموافق 1348 م

  • تاريخ الوفاة : 2000 هـ الموافق 1421 م

  • العصر : العصر الحديث

  • المذهب الفقهي : شافعي

  • البلد : السودان

التخصص
  • مدرس
  • مقرأ
  • عميد لمعهد العمرانية

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: في عام 1945م افتتح الأزهر أول معهد للقراءات في العالم الإسلامي، وكان يومئذ مجرد قسم تابع لكلية اللغة العربية فالتحق به ونال شهادة التخصّص في القراءات عام 1953م ضمن أول دفعة تتخرّج من المعهد. تعرّف خلال دراسته بالمعهد على أوحد زمانه العلامة إبراهيم السمنودي الذي لاحظ تفوقه واجتهاده فندبه للقراءة عليه فأخذ عنه القراءات العشر من طريق الطيبة. في عام (1956م) عين مدرسا للقراءات بمعهد سوهاج الأزهري فظل به عامين انتدب بعدها للتدريس بمعهد القراءات بالقاهرة فعاد أستاذا يرد الجميل للمكان الذي تخرج فيه وظل يدرس بالمعهد حتى عام (1964م) التحق في هذا العام بكلية الدراسات الإسلامية والعربية فحصل على الإجازة العالية (الليسانس) عام (1968م) بتقدير جيد. أُعير في نفس عام تخرُّجه من الجامعة إلى السودان فعمل مدرسا للقراءات بجامعة أم درمان كما عمل في الفترة من 1969 إلى 1971 كاستاذ في معهد إحياء نار القرآن بمدينة سنكات بمديرية البحر الأحمر بشرق السودان وكان شعلة من النشاط استغل فترة وجوده هناك لتعليم مبادئ التجويد لأكبر عدد من طلاب المدارس و الموظفين والعمال وكان يجوب الأسواق والمساجد لأجل ذلك. عين شيخا لمعهد القراءات بالخرطوم حتى عام 1976م. عاد إلى مصر في هذا العام وهو العام الذي أنشأت فيه إدارة شؤون القرآن بالأوقاف لجنة للتفتيش على المقارئ المصرية، فعين مفتشا أول على المقارئ المصرية ثم مستشارا عاما لشؤون القرآن بمنطقة قليوب، وشيخا لمقرأة مسجد الحلي بمنطقة روض الفرج بالقاهرة. كما استعان به العلامة محمد متولي الشعراوي لتدريس القراءات وعلوم القرآن بمعاهد القرآن التي افتتحها فكان عميدا لمعهد هورين بمحافظة الـمنوفية، ثم عميدا لمعهد العمرانية بمحافظة الجيزة كما ألقى بهذه المعاهد محاضرات ممتعة في التجويد وعلم الرسم، وبعض دروس في تفسير الجلالين. شارك إلى جوار ذلك في عضوية هيئة التحكيم للمسابقات القرآنية في عدد من البلدان، منها ماليزيا وبروناي و(العراق) والسعودية والإمارات والكويت والبحرين. في عام 1979م وقع عليه الاختيار ليكون عضوا بلجنة مراجعة المصاحف بالأزهر وعضوا للجنة اختيار القراء بالإذاعة والتلفزيون ثم وكيلا للجنة مراجعة المصاحف، فرئيسا لها في عام 1993م، وحتى عام 1998م. كان من المتقنين البارعين، وقد أخذت عنه - إلى جوار قراءتي عليه - شرح "عقيلة أتراب القصائد" في علم رسم المصاحف، فكان شرحه غاية في الإتقان والإفهام كما يظهر تمكنه وجودة أسلوبه وسلاسة عرضه في تعليقاته على القراءات القرآنية المسجلة بالإذاعة والتلفزيون. طرق باب التأليف في علوم القرآن فكان من المجيدين على الرغم من قلة تأليفه، فمن ذلك : كتاب"كفاية المريد في علم التجويد" وهو من أنفع المختصرات في بابه كتاب"مرشد الأعزة شرح رسالة حمزة، للمتولي" بالاشتراك مع الشيخ محمد سليمان صالح. كما قام على تصحيح وتدقيق تفسير الجلالين، وقد حوت مكتبته -التي أهداها نجله الأستاذ حازم لإحدى المكتبات العامة على بعض تأليفه الخطية وكثير من كتب القراءات التي نسخها بيده.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • جامعة أم درمان
  • مسجد الحلي
  • معهد العمرانية
  • مصادر الترجمة
    • وتتمة الأعلام لمحمد خير رمضان، دار الوفاق، ط.3 (9/ 54).
    • منة الرحمن (266)
    عن المؤلف "صالح، محمد سليمان"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مؤلف مشارك
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.