تفسير الحسن البصري / تأليف الحسن بن يسار البصري ؛ جمع وتوثيق ودراسة محمد عبد الرحيم. 

نوع المادة : كتب
مؤلف: الحسن البصري 641 أو 642 - 728 أو 729.
جامع ودارس: عبد الرحيم، محمد.
بيانات النشر : القاهرة : دار الحديث، 1992 الطبعات : الطبعة الأولى.عدد الوحدات المادية : 2 مجلد ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :الحسن البصري الإمام 641 أو 642 - 728 أو 729 | تفاسير مأثورة | تفسير القرآنتصنيف ( DDC ) : 227,32 

عن المؤلف "الحسن البصري"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : [641,642] هـ الموافق 21 م

  • تاريخ الوفاة : [728,729] هـ الموافق 110 م

  • العصر : العصر الأموي

  • المذهب الفقهي : شافعي

  • البلد : أفغانستان، كابل‫، العراق، البصرة

العلوم المشارك فيها
  • القراءات

التخصص
  • عالم ديني

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: نسبه وقبيلته: ولد الإمام الحسن البصري في المدينة المنورة سنة 21 هجريًا وكان ذلك قبل نهاية خلافة عمر بن الخطاب بسنتين فقط، فهو الحسن بن أبي الحسن يسار أبو سعيد مولى زيد بن ثابت الأنصاري ويقال مولى أبي اليسر كعب بن عمرو السلمي. وكان أبوه مولى جميل بن قطبة وهو من سبي ميسان. كان أبوه أبي الحسن يسار، أبو سعيد، مولى زيد بن ثابت الأنصاري وأعتق وتزوج أمه "خيرة" التي كانت مولاة لأم المؤمنين السيدة سلمة رضي الله عنها وأرضاها وهي من أكمل نساء العرب عقلًا، وأوفرهن فضلًا، وأشدهن حزمًا، وكانت من أوسع زوجات سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علمًا، وأكثرهن رواية عنه، إذْ روت عن النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم ثلاثمائة وسبعة و ثمانين حديثًا. وتربى الحسن البصري رضيعًا في بيت النبوة في حجر السيدة أم سلمة التي كانت أمه تخدمها وتعتبرها مثل ابنتها، وكثيرًا ما كانت أمه خيرة تخرج من بيت أم المؤمنين لقضاء بعض حاجات أم المؤمنين، أو تنشغل عن رضيعها فيبكي من جوعه، ويشتدُّ بكاؤه، فتأخذه أمُّ سلمة إلى حجرها، وتلقمه ثديها لتصبِّره، وتعلِّله عن غياب أمه . قد ذكر الإمام المزي في كتابه "تهذيب الكمال" أن أم المؤمنين السيدة أم سلمة رضي الله عنها أرضعت الحسن البصري ودر عليه ثديها فشرب منه، ومن المعلوم أن الحسن ولد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وأن أم سلمة لم تلد بعد زواجها من النبي صلى الله عليه وسلم". ومن هنا استمد الإمام الحسن البصري الحكمة والعلم ببركة أم المؤمنين السيدة أم سلمة ودعاء الصالحين له، فقد كانت أمه تخرجه وهو صغير إلى الصحابة فيدعون له، وكان في جملة من يدعو له عمر بن الخطاب، قال: "اللهم فقهه في الدين وحببه إلى الناس" كما ذكر الإمام ابن كثير في كتابه "البداية والنهاية". ونشأ الحسن البصري بوادي القرى، وحضر الجمعة مع عثمان بن عفان رضي الله عنه، وسمعه يخطب، وشهد يوم الدار وله يومئذ أربع عشرة سنة.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: بلد المعيشة والرحلات: أصله من ميسان، ولد ونشأ بالمدينة بين الصحابة، وسافر إلى كابل، وكان كاتبًا للربيع بن زياد في خراسان في عهد سيدنا معاوية بن أبي سفيان وسكن بعد ذلك البصرة، وعرف بالحسن البصري.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: وفاته: في ليلة الجمعة من غُرَّة رجب سنة (110هـ)، انتقل الإمام الحسن البصري إلى جوار ربه وقد بلغ من العمر 88 سنة، فلما أصبح الناسُ، وشاع الخبرُ فيهم, ارتجَّت البصرةُ بموته رجًّا، فغُسِّل وكُفِّن وصُلِّيَ عليه بعد الجمعة، في الجامع الذي قضى في رحابِه حياتَه عالما ومعلِّما وداعيا إلى الله، ثم تبِع الناسُ جميعا جنازته، فلم تُقَمْ صلاةُ العصر في ذلك اليوم بجامع البصرة، لأنه لم يبق فيها أحدٌ يقيم الصلاة، وقد قيل: ولا يعلم الناسُ أن الصلاة عُطِّلت في جامع البصرة منذ أن بُنِيَ إلى ذلك اليوم، يوم انتقال الحسن البصري إلى جوارِ ربِّه.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: صفات الحسن الجِسْمية: قال الإمام محمد بن سعد رحمه الله: "كان الحسن جامعًا، عالِمًا، عاليًا، رفيعًا، فقيهًا، ثقةً، مأمونًا، عابدًا، ناسكًا، كبير العلم، فصيحًا، جميلًا وسيمًا.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • التحفة اللطيفة (1/ 275)
  • الفهرست (53، 57)
  • تاريخ الإسلام (3/ 25)
  • طبقات الفقهاء (87)
  • طبقات المفسرين للداودي (1/ 151)
  • غاية النهاية (1/ 235)
  • هدية العارفين (1/ 265)
  • والأعلام (2/ 226).
  • الطبقات الكبرى (7/ 156)
عن المؤلف "عبد الرحيم، محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • جامع
  • دارس
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : الأمثال في القرآن الكريم.
    • مصدرها: date

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.