القراءات الثماني للقرآن الكريم /   تأليف الحسن بن علي بن سعيد العماني ؛ تقديم أحمد بن حمد الخليلي ؛ تحقيق وتعليق وتقديم إبراهيم عطوة عوض، أحمد حسين صقر 

نوع المادة : كتب
مؤلف: العماني، الحسن بن علي كان حيا في القرنين 11، 12.
مقدم: الخليلي، أحمد بن حمد‏ 1942 -.
محقق ومعلق: عوض، إبراهيم عطوة 1917 - 1996.
محقق ومعلق ومقدم: صقر، أحمد حسين.
بيانات النشر : عمّان : المجموعة الصحفية للدراسات والنشر، 1995 عدد الوحدات المادية : 604 صفحة ؛.القياس ( الأبعاد ) : 24سم.. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeتدمك : 9775625041 .الموضوع(الموضوعات) :القراءات السبع | قراءة يعقوبتصنيف ( DDC ) : 228,2 

عن المؤلف "العماني، الحسن بن علي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر العباسي

  • البلد : مصر

العلوم المشتهر بها
  • القراءات
  • التفسير
  • النحو

العلوم المشارك فيها
  • التجويد

التبصرات
  • المرشد حقق بعضه في رسالة علمية
  • في معجم المطبوعات والفهرس الشامل أنه كان حيًّا سنة (669)

مصادر الترجمة
  • كشف الظنون (2/ 1654)
  • معجم المطبوعات (2/ 1379)
  • معجم المؤلفين (3/ 254)
  • والفهرس الشامل (التجويد/103).
  • غاية النهاية (1/ 223)
عن المؤلف "الخليلي، أحمد بن حمد‏"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مقدم
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1942 هـ الموافق 1361 م

  • العصر : العصر الحديث

  • المذهب العقدي : إباضي

  • البلد : دُبَيّ ‫، قطر ‫، مسقط‫، السُّعودية ‫، مصر ‫، الجزائر ‫، تونس‫، ليبيا

التخصص
  • مفتى عام سلطنة عمان

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: نسبه: أحمد الخليلي من نسل الإمام الخليل بن عبد الله بن عمر بن محمد بن الإمام الخليل بن شاذان بن الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي نسبةً إلى خروص بن شاري بن اليحمد بن عبد الله، وعبدالله هو الحمى من سلالة نصر بن زهران بن كعب ابن حارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: نشأته العلمية وشيوخه: نشأته العلمية وشيوخه بدأ تعلُّمَه على يد والدَيْه، وعُنِيَتْ به والدتُه أكثرَ من والده لاشتغاله بالأعمال التجارية، فأتَمّ حفظَ القرآن عن ظهر قلبٍ في التاسعة من عمره، وانكبّ على مطالعة الكتب مُنذ صِغَره، مع اشتغاله بِمُساعدة والده في الأعمال الدُّنيوية، كالتجارة والزراعة. وحُرِمَ من الالتحاق بالمعهد الإسلامي في زنجبار (الذي أنشئ سنة 1371هـ) لقلة ذات يده. فعَوَّلَ على نفسه في طلب العلم، ونشأ نشأةً عِصَامِيَّةً. ووهبه الله ذاكرةً وقّادة وحافظةً قوية. ثُمَّ التحَقَ ـ وعُمُره يناهز العشرَ سنوات ـ بحلقة الشيخ: عِيسَى بن سَعِيد الإِسْمَاعِيلِيّ (ت 2 شوال 1426هـ)، وهو مِنْ أكثر مشايِخِهِ الذين لازَمَهم في تلك المرحلة من حياته. فَبَدَأَ عِنْدَهُ بقراءة (تلقين الصِّبْيَان) ودَرَسَ (النَّحْوَ الواضح)، ثم قرأ عليه (جامع أركان الإسلام) في الفِقه، و(ملحة الإعراب) وشَرْحَها، و(لامِيَّة الأفعال) لابن مالك مع شرح بحرق عليها، و(قَطْر الندى) مع شرحه لابن هشام، و(شُذورَ الذهب) مع شرحه لابن هشام أيضًا. وكانت دراستُه عليه بعد صلاة الفجر مُدَّةَ ساعَتَيْنِ يوميًّا، وقد حفظ أغلبَ المتون المذكورة. كما حَضَرَ دُروسَه التي كان يلقّنها عامَّةَ طُلابه شرحًا لبعض الكتب النحوية، من بينها (متن الآجرّومية) مع (شرح السيد أحمد زيني دَحْلان) عليه و(شرح العلّامة الكفراوي) عليه أيضًا. ومِنْ أبرَز المشايخ الذين أخَذَ عنهم وتركوا فيه أثرًا كبيرًا: العلامةُ المُجَاهد أبو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم اطْفَيِّش الجزائري نزيل مِصْر (ت 1385هـ)؛ في زيارته الثانية لزنجبار التي بدأت يومَ 7 صفر 1380هـ، وانتهت يوم 12 ربيع الآخر 1380هـ، وعُمُرُ الشيخ أحمد حينَها يقاربُ تسع عشرة سنة. وكان الشيخ أبو إسحاق يُلقي دروسًا في مسجد السَّيد حُمُود في تفسير القرآن شِبْهَ يوميّة، طيلةَ إقامته بزنجبار، بلَغَتْ نَحوًا من أربعين درسًا، وعنه حفظ تلميذُه الشَّيْخُ أحمدُ عَدَدًا من آرائه وتحقيقاته في الفقه والعقيدة والتفسير. ولَمَّا رأى أبو إسحاق هِمَّةَ تلميذه في طلب المعرفة خَصَّصَ له دُروسًا أقرأهُ فيها كتابَي: (بَهجة الأنوار) و(مشارق الأنوار) في أصول الدين للشيخ السالمي. وتَعَهَّده بالنصح والإرشاد حتى بعد مُغادرته زنجبار ورجوعه إلى القاهرة، وحَرصَ التلميذُ على ملازمة شيخه مُدَّةَ بقائه بزنجبار، ثُم مراسلته بعد ذلك وكثرة سُؤاله. وكان قد جَمَعَ مع بعض إخوانه قدرًا لا بأس به من جوابات الشيخ أبِي إسحاق، غير أنَّ معظمها ضاع بعد الانقلاب الواقع بزنجبار سنة 1384هـ/1964م . ثُمَّ اعتمَدَ الشيخُ على نفسه في تَحصيل بقيّة العُلوم، ولَمْ يَلْتَحِقْ بأيّ مدرسةٍ نظاميّة. فقَرَأَ (ألفية ابن مالك) مع بعض الشُّروح عليها، وفي مقدّمتها (شرح ابن عقيل) مع (حاشية الخضري) و(شرح الأُشْمُونِيّ) مع (حاشية الصبَّان)، وطالَعَ في (شرح ابن الناظم)، و(مُغني اللبيب) لابن هشام. وفي علم الصرف قرأ أرجوزة (مقاليد التصريف) التي هي ألفيةٌ جامعة للمحقِّق الخليلي مع شَرْحِهِ عليها. وتَدَرَّجَ بعد ذلك في مطالعة الكتب الفقهية وكُتُبِ أُصُولِ الفقه بقدر المستطاع، واعتنى بكتب الحديث وشروحها، وعلى رأسها (صحيح الإمام البخاري) مع شرح الحافظ ابن حجر العَسْقَلانِيّ عليه. وفي ليلة 26 شعبان 1383هـ/12 يناير 1964م وَقَعَ الانقلابُ الشيوعي في زنجبار، فأتى على الأخضر واليابس، وأصبحت حضارةُ زنْجِبار من أثره هشيمًا تذروه الرياح، وسُلِبَت الأملاك، وهُدِّمَت الدُّور، وأُحْرِقَتْ ذخائرُ التراث التي أزْهَرَ الشرقُ الإفريقي بِنُورِها برهةً من الزمن، وكان يُباهي بِهَا كثيرًا من حواضر العِلْم في العالَمِ الإسلامي . فاضطُرت عائلة الشيخ للخروج منها إلى عُمان عَبْرَ البحر بعد سَجْنِ والِدِه مُدَّةً من الزمن ، فأقلعت بِهِم السفينة في أواخر جمادى الأولى 1384هـ، ورَسَتْ بِهِمْ في مسقط صباح 19 جمادى الآخرة 1384هـ. وفي السّفينة فَرَغَ الشيخُ من حفظ (شَمْسِ الأصول) مع قراءة شرحها (طلعة الشمس) للعلّامة نور الدين السالمي. وعَقِبَ عودته إلى وطنه الأم عُمان سنة 1384هـ/1964م التقى أهلَ العلم فيها، فاستفادَ منهم وأفاد، وعلى رأسهم مُفتي عُمَان السابق: الشيخ إبراهيم بن سعيد بن مُحسن العَبْرِيّ (ت 1395هـ) الذي صحبه أكثر من عشر سنوات، ونقل عنه أقوالا فقهية وتاريخية. وكانت للشيخ العَبْرِيِّ حفاوةٌ بتلميذه وعنايةٌ كبيرة به .
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: رحلاته وأسفارُه: رحلاته وأسفارُه سبَقَ الحديثُ عن نشأة الشَّيْخِ بزِنْجِبَار، وعَوْدَتِه منها إلى أرضِ الوَطَن سنة 1384هـ/1964م في الباخرة. وكانت أولُ رحلة له خارجَ عُمان يوم 13 صفر 1392هـ/29 مارس 1972م، واستمرّتْ شهرين وسبعَةَ عشرَ يومًا، سافر فيها إلى قطر والسُّعودية ومصر والجزائر وتونس وليبيا، ثُمّ عاد إلى مصر فدُبَيّ فمسقط. ورحل بعد فترة إلى إيطاليا سنة 1394هـ/1974م وبريطانيا سنة 1398هـ/1978م، ثُمَّ توالتْ أسفارُه إلى باكستان والهند والصين والفلبين وسنغافورة وهونج كونج وغيرها، فزار بقاعَ العالَمِ شرقًا وغربًا. وكثيرًا ما يُرَدِّدُ الشيخ في محاضراته وكتاباته مواقفَ من مشاهداته في رحلاته، لأخذ العبرة ولَفْتِ الانتباه إلى الفائدة المتحصلة منها، ولو جُمِعَت هذه المشاهدات لَكَوَّنَتْ رصيدًا ضخمًا. ولعل ما يعكس فوائد الأسفار والترحال في نظر الشيخ ما قاله بنفسه في تقديمه لرحلة أبي الحارث البرواني: «إِنَّ مِنْ شأن اللبيب ـ وهو يفتح بصيرته ويحدق بَصَرَهُ في العالم وتنوُّعِ مناخاته واختلاف شعوبه ـ أنْ تكونَ له وقفةُ تأمُّلٍ في كل ما يَطَّلِعُ عليه، إذ الكونُ كُلُّهُ سِفْرٌ حافلٌ بآيات الله تعالى الصامتة والناطقة؛ الداعية إلى الاعتبار والاستبصار. وكَمْ للناس في أحوالهم ومعايشهم، وتنوُّعِ مشاربهم في الحياة، وتبايُنِ تصوّراتهم وعاداتهم، وتعدُّدِ وجهاتهم واتجاهاتهم؛ مِنْ دُروسٍ وعِبَرٍ تتجلى لأولي الألباب؟»
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: حياته: درس في الكتاتيب، وتخرج منه وعمره 9 سنوات وحفظ للقرآن، ثم التحق بحلقات بعض المشايخ منهم عيسى بن سعيد الإسماعيلي وحمود ابن سعيد الخروصي وأحمد بن زهران الريامي ليتعلم مبادئ الفقه والعقيدة والنحو والصرف والحساب وحضر حلقات العلامة أبي اسحاق إبراهيم اطفيش عند زيارته لزنجبار، ولم يلتحق بمدرسة نظامية حتى يتفرغ بنفسه للتعمق العلمي والأدبي والفكري في طلبه للعلم. عمل في زنجبار إلى جانب طلبه للعلم في التجارة مساعدا لوالده وفي عام 1384هـ الموافق 1964م حصل الانقلاب الشيوعى في زنجبار ليرجع مع والده وأسرته إلى وطنه الأصلي عمان لينـزل الى ولاية بهلا فقام سماحته بالتدريس بجامع بهلا لمدة عشرة أشهر ثم طلب من قبل مشايخ العلم في مسقط بناء على شهادة إبراهيم بن سعيد العبري ولذلك عين مدرسا بمسجد الخور بمسقط حتى 1391هـ وفي هذه السنة طلب كقاض في محكمة الاستئناف فواصل تدريسه مع التزامه بالقضاء. ثم عين مديرا للشؤون الإسلامية بوزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية، وفي عام 1395هـ الموافق 1975م صدر مرسوم سلطاني بتعيينه مفتيا عاما للسلطنة بعد وفاة إبراهيم بن سعيد العبري. وفي 1987م أوكل إليه إدارة المعاهد الإسلامية مع منحه درجة مرتبة وزير.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: انتاجه العلمي والدعوي: كان يلقي المحاضرات والخطب الجمعية والمشاركة في الندوات والمؤتمرات في داخل السلطنة وخارجها. كما اهتم بالوعظ والإرشاد بعضها مسجلة، والفتاوي، وكثير من فتاويه محفوظة في مكتب الإفتاء بالسلطنة، والمشاركة في المؤتمرات والندوات الإسلامية: وإلقاء دروس التفسير بمعهد القضاء الشرعي بجامع روي، ثم يعمل بعد ذلك على سبكها في (جواهر التفسير أنوار من بيان التنزيل) وقد صدر إلى الآن الجزء الثالث، كما يعطي دروس في أصول الفقه لنور الدين السالمي، وهذه الدروس مسجلة في أشرطة
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: مؤلفاته: كان يقيم جلسات علمه يوم الجمعة في العادة وهو نفس منطلق محمد عبده مؤلف تفسير المنار من أبرز كتبه: جواهر التفسير وسقط القناع إعادة صياغة الأمة. الحق الدامغ جواهر التفسير أنوار من بيان التنزيل الإيلاء . زكاة الأنعام. الاستبداد مظاهره ومواجهته . الاجتهاد . الفتاوى . المحكم والمتشابه . العقل بين جماح الطبع وترويض الشرع . شرح قصيدة غاية المراد في الاعتقاد للامام نور الدين السالمي . عوامل تقوية الوحدة الإسلامية في الشعائر الدينية . إختلاف المطالع واثره على اختلاف الاهلة . تصحيح مفاهيم خاطئة . امة الإسلام إلى أين مسيرا ومصيرا
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: أعمالُه ومناصبه: أعمالُه ومناصبه مارَسَ أعمال التجارة والزراعة في صغره بزنجبار كما تقدَّمَت الإشارة إلى ذلك، واختاره أعيانُ بُهلا مُعلِّمًا للقرآن والعلوم الشرعية بعد نُزوله بِهَا عائدًا من زنجبار، فمَكَثَ بِهَا قرابةَ عشرة أشهر، إلى أن اختاره ناظرُ الداخلية السيدُ أحمد بن إبراهيم البوسعيدي مُدَرِّسًا في مسجد الخور بِمَسْقط. فانتقل لسُكنى مسقط سنة 1385هـ/1965م، واشتغل بالتدريس في مسجد الخور حتى عام 1393هـ/1974م، وكان مِنْ زُملائه في التدريس فيه الأستاذ: الرَّبيعُ بن المُرِّ بن نصيب المزروعي (ت1402هـ). وبعد مرحلة التدريس بِمَسجد الخور سنة 1393هـ/1974م عُيِّنَ مُديرًا للشؤون الإسلامية بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وانتقل عملُه إلى مَجْمَعِ الوزارات في رُوِي. وفي عام 1395هـ/1975م عُيِّنَ مُفتيًا عامًّا للسلطنة خَلَفًا لشيخه العلّامة إبراهيم بن سعيد العبري المتوفَّى في السنة نفسها. وما زال في منصبه إلى اليوم. وله مناصب أخرى عديدة يشغلها داخلَ بلاده وخارجها.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الصفحة الرسمية لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي على شبكة مواقع التواصل الاجتماعى(الفيس بوك):
    • مصدرها: date

عن المؤلف "عوض، إبراهيم عطوة"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • محقق
  • معلق
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1917 هـ الموافق 1336 م

  • تاريخ الوفاة : 1996 هـ الموافق 1417 م

  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • مدرس
  • وكيل أول مراجعة المصاحف
  • نائب شيخ عموم المقارئ المصرية
  • عضو المجلس الاعلى للشئون الاسلامية

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: الازهر الشريف.
  • الحياة العلمية: عمل مدرساً بقسم القراءات ثم بقسم الدراسات الإسلامية، وفي عام 1964م جاء اختيار الأزهر الشريف له لتدريس مادة القراءات للطلبة الوافدين من دول العالم الإسلامى المختلفة للدراسة بالأزهر الشريف ، بالإضافة إلى عضويته بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية منذ عام1961 م، تم تعيينه نائبا لشيخ مشيخة المقارىء المصرية، ثم وكيلا لها ،ثم جاء اختياره كخبير وعضو لجنة وضع المناهج بالأزهر الشريف ،وعضوا بلجنة إحياء التراث الإسلامى والتعريف بالإسلام بمجمع البحوث الإسلامية، فى عام 1988م صدر القرار الوزارى باختياره عضوا بلجنة اختبار القراء بالإذاعة والتليفزيون المصرى، فى عام 1990م تم اختياره أول وكيل للجنة مراجعة وتصحيح المصحف الشريف عقب صدور قرار شيخ الأزهر بتشكيلها وعلى الرغم من مسئولياته الكثيرة هذه، إلا أنه لم يبخل يوما بعلمه على أحد، فعلى مدى حياته الطويلة كان منزله مفتوحا لاستقبال طلاب العلم، سواء من الأزهر الشريف أو طلاب العالم الإسلامى من الوافدين للدراسة بالأزهر.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • كلية اللغة العربية - الأزهر الشريف
  • مصادر الترجمة
    • وتتمة الأعلام لمحمد خير رمضان، دار الوفاق، ط.3 (1/ 62).
    • إمتاع الفضلاء (2/ 304)
    عن المؤلف "صقر، أحمد حسين"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • محقق
    • معلق
    • مقدم
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    التخصص
    • أزهري

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: مؤلفاته: 1. القراءات الثماني للقرآن الكريم 2. معرفة السنن والآثار (تحقيق) 3. شرح السنة (تحقيق) 4. دلائل النبوة و معرفة احوال صاحب الشريعة (تحقيق) 5. مقاتل الطالبيين (تحقيق) 6. مناقب الشافعي (تحقيق) 7. الموازنة بين شعر ابي تمام والبحتري (تحقيق) 8. الطعام الحلال فى امريكا .. المشكلة و الحل
      • مصدرها: date

    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.