البحر المديد في تفسير القرآن المجيد، لابن عجيبة الحسني (ت 1224هـ) : دراسة لغوية ونحوية [أطروحة] :إعداد محمد ضياء الدين خليل ؛ إشراف عادل شحاذة علي الخزرجي.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: خليل، محمد ضياء الدين إبراهيم.
صاحب الأصل: ابن عجيبة، أحمد بن محمد 1747 أو 1748 - 1809.
مشرف: الخزرجي، عادل شحاذة علي.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- الجامعة العراقية (الجامعة الإسلامية) -- كلية الآداب -- قسم اللغة العربية بيانات النشر : 2006نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : الجامعة العراقية (الجامعة الإسلامية سابقًا) ، كلية الآداب ، قسم اللغة العربية ، بغدادالموضوع(الموضوعات) :البحر المديد في تفسير القرآن المجيد | الدراسات النحويةتصنيف ( DDC ) : 224.2 إجازة الأطروحة : 2006 م = 1427 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

عن المؤلف "خليل، محمد ضياء الدين إبراهيم"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشتهر بها
  • العلوم الإسلامية
  • تفسير القرآن
  • علوم القرآن

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: قام بتأليف : البحر المديد في تفسير القرآن المجيد لابن عجيبة الحسني ت 1224هـ :
    • مصدرها: date

عن المؤلف "ابن عجيبة، أحمد بن محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • صاحب الأصل
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : [1747,1748]‏ هـ الموافق 1160 م

  • تاريخ الوفاة : 1809 هـ الموافق 1224 م

  • العصر : العصر العثماني

  • المذهب الفقهي : مالكي

  • المذهب العقدي : الصوفي

العلوم المشتهر بها
  • التفسير
  • التصوف

العلوم المشارك فيها
  • الفقه
  • التاريخ
  • الحديث
  • النحو

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية:  أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثاني عشر الهجري في المغرب. درس على يد علماء أجلاء مبرزين في العلم وله ثلاث إجازات من علماء أكابر عصره. بلغت مؤلفاته في الشريعة والحقيقة ستا وثلاثين.‏
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: من أعلام التصوف السني في القرن الثاني عشر الهجري في المغرب
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: دفن ببلدة أنجرة (بين طنجة وتطوان)
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: اشتغل بالتدريس في مدينة تطوان لمدة خمس عشرة سنة. وفي سنة 1208 هـ كان راجعاً من فاس فأحب المرور على أحمد الدرقاوي في بادية بني زروال فالتقى بالشيخ محمد البوزيدي تلميذ الشيخ الدرقاوي فقال له: جعلك الله كالجنيد يتبعك أربع عشرة مرقعة. ثم ذهب به إلى الشيخ الدرقاوي، وفرحا بقدومه كثيراً ورحبا به، وأقام عندهما ثلاثة أيام ثم رجع إلى تطوان لمدة قصيرة ليرجع بعدها للشيخ محمد البوزيدي المذكور ويأخذ عنه ويسلك على يديه. ثم لبس المرقعة الصوفية ووضع السبحة في رقبته على عادة صوفية الطريقة الدرقاوية، ثم أذن له شيخه بالخروج للسياحة والدعوة لله تعالى فاجتهد في ذلك حتى أنفق كل ماله وكان ميسوراً حتى أنه باع كتبه ومراجعه العلمية. كذلك وقد بنى زوايا صوفية في منطقة جبالة في المغرب.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • الأعلام (1/ 245)
  • شجرة النور الزكية (1/ 571)
  • فهرس الفهارس (2/ 854)
  • معجم المؤلفين (2/ 163)
  • ومعجم المفسرين (1/ 77).
  • معجم المطبوعات (1/ 169)
عن المؤلف "الخزرجي، عادل شحاذة علي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
مصادر الترجمة
التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.