قاعدة البرهان للمعلومات القرآنية الفهرس› تفاصيل لـ: موهم التعارض بين القرآن والسنة من أول سورة الأعراف حتى نهاية سورة الحجر :

عرض عادي عرض مارك عرض تدوب

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)

تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2005عدد الوحدات المادية : 479 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياض

الموضوع(الموضوعات) :علاقة القرآن بالسنة

تصنيف ( DDC ) : 216.2 إجازة الأطروحة : 2005 م = 1426 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

المقتنيات ( 0 )

لا يوجد مادة فعلية لهذه التسجيلة

نتائج البحث

ينبغي لمن رام دراسة مسألة في هذا الموضوع أن يكون لديه اطلاع ومعرفة بأسباب نشوء موهم التعارض، ومسالك دفعه؛ لتكون دراسته على علم وبصيرة، لأن معظم مسائل موهم التعارض تنشأ بسبب الجهل بالأدلة ومدلولها.
تسمية بعض العلماء في كتبهم متشابه القرآن، فيظهر من اسمها أنها تتناول المتشابه فقط دون المشكل بعمومه، وفي الحقيقة أنها تتناول مشكل القرآن بجميع مواضيعه، وكذلك يقال في مختلف الحديث ومشكل الحديث فقد أطلق بعض العلماء مختلف الحديث وأرادوا به مشكل الحديث.
دعوى التعارض بين القرآن الكريم والسنة النبوية دعوة باطلة، مبناها على الظن والتخيل والخطأ.
لم يأل العلماء في الدفاع عن هذا الدين والذود عن حياضه بكل ما يملكون، وقد ظهر ذلك جليًّا في مسالكهم تجاه موهم التعارض ودفعه على مرّ العصور.

عن المؤلف "النشوان، تركي بن سليمان بن عبد العزيز "

مسؤولياته في هذه التسجيلة

معلومات شخصية

العلوم المشارك فيها

الدرجات العملية

مصادر الترجمة

عن المؤلف "السعيد، عبد العزيز بن محمد"

مسؤولياته في هذه التسجيلة

معلومات شخصية

المستخلص

أهداف الدراسة

إبراز عناية العلماء بدفع إيهام التّعارض بين نصوص القرآن والسّنَّة، وبيان نشأة هذا الفن وأسبابه، مع دراسة الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي يوهم ظاهرها التعارض، ودفع هذا التعارض.

منهج الدراسة

استقرائي‫، تحليلي
اعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي التحليلي، وذلك من خلال تتبع الآيات والأحاديث التي ظاهرها التعارض ومن ثم دراستها ودفع التعارض فيها.

عناصر الدراسة

تكونت الدراسة من مقدمة، وقسمين، وخاتمة. تضمنت المقدمة: أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، والمنهج المتبع فيه. وتضمن القسم الأول: الدراسة النظرية، واشتملت على الحديث عن صلة القرآن بالسنة النبوية، وتعريف موهم التعارض، وذكر أسباب نشوء موهم التعارض بين القرآن السنة، والحديث عن اهتمام العلماء بدفع هذا التعارض، ومسالكهم تجاهه. وتضمن القسم الثاني: الدراسة التطبيقية، واشتملت على دراسة الآيات والأحاديث التي يوهم ظاهرها التعارض، مع دفع ذلك التعارض، من أول سورة الأعراف حتى نهاية سورة الحجر. ثم الخاتمة، وأهم النتائج، والفهارس.

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.