مناهج المؤلفين في توجيه القراءات، من بداية عهد التأليف إلى نهاية القرن الخامس الهجري : دراسة ومقارنة / [أطروحة] :إعداد محمد يحيى ولد الشيخ جار الله ؛ إشراف أحمد بن عبد الله المقري.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)مؤلف: جار الله، محمد يحيى ولد الشيخ.
مشرف: المقري، أحمد بن عبد الله أحمد.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم القراءات بيانات النشر : 2010عدد الوحدات المادية : 2 مجلد (796 صفحة).نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :مناهج توجيه القراءات | القرن الثالث الهجري | القرن الرابع الهجري | القرن الخامس الهجريتصنيف ( DDC ) : 228 إجازة الأطروحة : 2010 م = 1431 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه
نتائج البحث
- ضعف الوجه اللغوي في نظر البعض لا يعني ضعف القراءة؛ لا عنده ولا عند غيره.
- حفظ الله تعالى القرآن الكريم، فقيّض له علماء أعطاهم القدرة على خدمته في جوانب مختلفة.
- لا ينبغي لمن لم يكن متمكّنًا في اللغة وعلومها أن يتصدّى لتوجيه القراءات.
- لم يأت في القرآن الكريم شيء على لغة غير فصيحة.
- لم يقع إجماع على ضعف وجه لغوي لقراءة متواترة.
- مرجعية علم توجيه القراءات لغوية محضة.
- من ورد عنه التوقّف في بعض القراءات لكونها لم تبلغه فإن ذلك لا يطعن فيه.
- مهما بلغ المرء في العلم فلا ينبغي له أن يستغني عن علم من سبقه.
- نشأ علم توجيه القراءات في وقت مبكّر.
- هناك حِكَمُ عظيمة من مجيء بعض أوجه القراءات على وجوه لغوية أقل من غيرها شيوعًا.
عن المؤلف "جار الله، محمد يحيى ولد الشيخ"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مؤلف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
-
البلد : السعودية، موريتاني
التخصص
- أستاذ مشارك
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير بعنوان توجيه الشيخ الأمين رحمه الله للقراءات الواردة في كتابه أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن : جمعا ودراسة
- مصدرها: قسم القراءات - كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية - الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
- تاريخ الحصول عليها: 2007
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه مناهج المؤلفين في توجيه القراءات من بداية عهد التأليف إلى نهاية القرن الخامس الهجري : دراسة ومقارنة
- مصدرها: قسم القراءات - كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية - الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
- تاريخ الحصول عليها: 2010
-
الحياة العلمية: مؤلفاته :
1- المباحث المتعلقة برسم المصحف في كتاب النشر.
2- توجيه أبي عمرو البصري للقراءات المتواترة جمعا ودراسة.
3- أخلاق القراء من خلال مقدمة حرز الأماني.
4- توجيه علي بن حمزة الكسائي المتوفى سنة: (189هـ) للقراءات المتواترة -جمعا ودراسة.
5-
- مصدرها: قسم القراءات - كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية - الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
- تاريخ الحصول عليها: 2010
أبرز الوظائف
مصادر الترجمة
- تواتر القراءات وموقف ابن الجزري منه (مقال بمجلة معهد الإمام الشاطبي للدراسات القرآنية: العدد الثالث عشر)
- جامعة أم القرى
عن المؤلف "المقري، أحمد بن عبد الله أحمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
المستخلص
أهداف الدراسة
- بيان منهج التأليف في علم توجيه القراءات، عند القرّاء والمفسّرين والنحاة، منذ بدء التأليف في هذا العلم إلى منتهى القرن الخامس الهجري، مع عقد مقارنة بين مناهج هذه الأصناف الثلاثة من العلماء في توجيه القراءات؛ لبيان وجوه الاتّفاق والاختلاف بينها.
منهج الدراسة
- استقرائي، وصفي، مقارن
- اعتمد على المنهج الاستقرائي في تتبّع كتب القرّاء والنحويّين والمفسّرين التي لها علاقة بتوجيه القراءات، واعتمد على المنهج الوصفي في بيان مناهجهم في توجيه القراءات، واعتمد على المنهج المقارن في عقد مقارنة بين مناهج هذه الأصناف الثلاثة من العلماء في توجيه القراءات؛ لبيان أوجه الاتفاق والاختلاف بينها في ذلك.
عناصر الدراسة
- ينقسم هذا البحث إلى: مقدّمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة. في المقدّمة بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطّته، ومنهج العمل فيه. وفي التمهيد تعريف بالمنهج لغة واصطلاحًا، وتعريف بالتوجيه لغة واصطلاحًا، ونبذة عن نشأة علم توجيه القراءات والتأليف فيه. وتحدّث الفصل الأول عن مناهج القرّاء في توجيه القراءات، مبيِّنًا الكتب التي ألّفها القرّاء في توجيه القراءات استقلالًا، والكتب التي ألّفوها في توجيه القراءات مع غيره من العلوم، ومشيرًا إلى مظاهر الاتفاق والاختلاف بين القرّاء في توجيه القراءات. وتحدّث الفصل الثاني عن مناهج المفسّرين في توجيه القراءات، مبيِّنًا كتب التفسير التي اعتنت بتوجيه القراءات، ومشيرًا إلى مظاهر الاتفاق والاختلاف بين المفسّرين في توجيه القراءات. وتحدّث الفصل الثالث عن مناهج النحاة في توجيه القراءات، مبيِّنًا الكتب التي ألّفها النحاة في توجيه القراءات استقلالًا، والكتب التي ألّفوها في توجيه القراءات مع غيره من العلوم، ومشيرًا إلى مظاهر الاتفاق والاختلاف بين النحاة في توجيه القراءات. أمّا الفصل الرابع فقد عقد مقارنة بين مناهج كلّ من القرّاء والمفسّرين والنحاة في توجيه القراءات، مبيّنًا أوجه الاتفاق والاختلاف بينها في ذلك. وفي الخاتمة أبرز نتائج البحث.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.