مطاعن اللغويين والنحويين في القراءات السبع : جمعًا وتحليلًا ودراسةً [أطروحة] /إعداد خلود طلال الحساني ؛ إشراف يحيى بن محمد زمزمي، خديجة بنت أحمد مفتي
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)مؤلف: الحساني، خلود طلال
.
مشرف: مفتي، خديجة أحمد.
مشرف: زمزمي، يحيى بن محمد حسن بن أحمد 1966 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم القراءات بيانات النشر : 2013عدد الوحدات المادية : 431 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية الدعوة وأصول الدين ، قسم القراءات ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :نقد اللغويين للقراءات | الدراسات النحوية | القراءات السبعتصنيف ( DDC ) : 228.1 إجازة الأطروحة : 2013 م = 1434 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه
نتائج البحث
- تنقسم أسباب طعن النحاة في القراءات قسمين رئيسين: أحدهما يتعلق بالقراء وعدالتهم وضبطهم في نقل القراءة، والثاني يتعلّق بالقراءة؛ ومن أهمّها: خفاء التوجيه النحوي للقراءة على بعض النحويين، وعدم التفريق بين المتواتر والشاذ قبل التسبيع.
- من أسباب الطعن في القراءات: عدم موافقة القراءة لقياس النحو؛ وهذا ما جعل أقلام النحاة وألسنتهم تمتد إلى بعض القراءات المتواترة.
- من أهم الركائز التي اعتمدها النحاة في الطعن على القراءات، اكتفاؤهم بالشاهد الواحد الذي ربما يكون لقائل مجهول؛ يستنبطون منه قاعدة يقيسون عليها القراءات المتواترة، ومن ثم يطعنون فيها بناء على هذا القياس.
- استقراء البصريين الناقص واعتمادهم على لغات القبائل المشهورة دون غيرها، جعلهم يتوقّفون عند كثير من القراءات التي تمثّل لغات القبائل العربية أخرى، فوقفوا منها موقف المعارضة.
- افترض النحاة أن كل ما سمعوه عن العرب الخلّص إنما يمثل مرحلة النضج والكمال في اللغة، مع أن كل لغة لا بدّ لها من أن تمر بمراحل من عدم النضج والكمال.
- النّحو في أصله نشأ لخدمة القرآن الكريم، وعصمة اللسان العربي من الخطأ.
- خلْطُ النحاة في الجمع اللغوي بين اللغة الفصحى الأدبية، ولغات القبائل بصفاتها وخصائصها المتباينة، واعتبارهم للفصيح من اللغات دون الأقلّ فصاحة = أدّى إلى طعنهم في القراءات المتواترة.
- روّاد المدرسة النحوية البصرية هم أول من وجّه الطعن في القراءات، وتبعهم في ذلك بعض أهل اللغة والتفسير ومصنّفي القراءات.
- قضية الاستشهاد بالنصوص اللغوية هو ما دعا النحاة وأهل اللغة إلى توزيع الاهتمام بين قنوات السّماع من شعر ونثر وأحاديثَ نبويّة وآيات قرآنية، ومن ثم الاعتماد على هذه النصوص كمصادر للتقعيد، إلا أنّ استعمالهم للشواهد القرآنية والقراءات لم يحظ بما يجب من اهتمام.
- كلا المدرستين البصرية والكوفية كانت لها مواقف في رد القراءات ومعارضتها، وإن تنوّعت واختلفت أشكالها.
عن المؤلف "الحساني، خلود طلال"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مؤلف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- وكيل
- عميد
- أستاذ مشارك
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية: ماجستير
وعنوان الرسالة: فتح المقفلات لماتضمنه الحرز والدرة من القراءات للعلامة الشيخ أبو عيد رضوان محمد المخللاتي المتوفى عام 1311هـ من أول سورة الأنبياء إلى آخر سورة النور
- مصدرها: جامعة أم القرى
أبرز الوظائف
عن المؤلف "مفتي، خديجة أحمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- وكيلة عميد شئون المكتبات
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: دكتوراه
- مصدرها: جامعة أم القرى
- تاريخ الحصول عليها: 1406
-
الحياة العلمية: المناصب :
وكيلة عميد شئون المكتبات
وكيلة رئيس قسم الدراسات العليا العربية
وكيلة رئيس قسم اللغة والنحو والصرف
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: الابحاث :
الحمل على النقيض في الاستعمال العربي
لاسيما واستعمالاتها
ضمير الشأن وخصائصه
آل الزائدة و استعمالاتها
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: المشاريع :
أدوات الاستثناء النادرة
مظاهر النزعة الكوفية عند الطبري
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
عن المؤلف "زمزمي، يحيى بن محمد حسن بن أحمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ كرسي الهدايات القرآنية
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: دكتوراه
- مصدرها: جامعة أم القرى
- تاريخ الحصول عليها: 1418
-
الحياة العلمية: الجمعيات
عضو المجلس الفرعي لجمعية مراكز الاحياء بمكه
عضو لجنة دراسة مكافحة المخدرات بأمارة منطقة مكه
عضو مجلس إدارة دور الحافظية - مؤسسة الامير ثامر الخيريه
مدير مندوبية المنصور المتعاونه
امين عام فرع جمعية مراكز الأحياء بمكه المكرمه
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
مصادر الترجمة
- السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (1004).
المستخلص
أهداف الدراسة
- جمع ما تفرّق من موضوع طعن اللغويين والنحويين في القراءات السبع في مكان واحد، وإيضاح جوانب الموضوع؛ بإيراد الرد التفصيلي على كل من تعدّى على القراءات المتواترة والقرّاء بالطعن والتضعيف.
منهج الدراسة
- استقرائي، وصفي
- اعتمد البحث على المنهج الاستقرائي في جمع مطاعن اللغويين والنحويين في القراءات السبع المتواترة. ثم اعتمد على المنهج الوصفي في توجيه هذه القراءات، والرد على الطعن فيها.
عناصر الدراسة
- يتألف هذا البحث من: مقدمة، وتمهيد، وثمانية فصول، وخاتمة. تضمّنت المقدمة بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهداف البحث، والدراسات السابقة حوله, وخطته، وخطوات دراسته. وتحدّث التمهيد عن مفهوم الطعن في اللغة، وعن تاريخ طعن النحاة في القراءات، وأسباب ذلك، ثم عن الأدلة على نزول القراءات وأنها كلام الله، وعن ضوابط القراءة المقبولة، وتراجم القرّاء السبعة، وتواتر قراءاتهم. وتحدّث الفصل الأول عن السماع والقياس وأثرهما في الطعن على القراءات. ثم تناولت الفصول السبعة الباقية دراسة مطاعن اللغوين والنحويين في القراءات السبع دراسة تفصيلية، مع تفنيد هذه المطاعن، مرتّبة على ترتيب القراء السبعة؛ فالفصل الثاني لدراسة المطاعن التي وُجّهت إلى قراءة نافع، والثالث لدراسة المطاعن التي وُجّهت إلى قراءة ابن كثير، والرابع لدراسة المطاعن التي وُجّهت إلى قراءة أبي عمرو، والخامس لدراسة المطاعن التي وُجّهت إلى قراءة ابن عامر، والسادس لدراسة المطاعن التي وُجّهت إلى قراءة عاصم، والسابع لدراسة المطاعن التي وُجّهت إلى قراءة حمزة، والثامن لدراسة المطاعن التي وُجّهت إلى قراءة الكسائي. وفي الخاتمة النتائج العامة والخاصة للبحث، وتوصياته.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.