كتاب (البحر المديد في تفسير القرآن المجيد) للإمام أبي العباس أحمد بن محمد بن المهدي بن عجيبة الحسني المتوفى سنة (1224هـ) : دراسة وتحقيق سورة الكهف وسورة مريم [أطروحة] /تحقيق بسيوني موسى مرسي البليهي ؛ إشراف إبراهيم عبد الحميد سلامة
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)معد: البليهي، بسيوني موسى مرسي.
مشرف: سلامة، إبراهيم عبد الحميد - 2015.
صاحب الأصل: ابن عجيبة، أحمد بن محمد 1747 أو 1748 - 1809.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الأزهر -- كلية أصول الدين والدعوة بيانات النشر : 1995عدد الوحدات المادية : 533 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :البحر المديد في تفسير القرآن المجيد | مناهج المفسرينتصنيف ( DDC ) : 227.2 إجازة الأطروحة : 1995 م = 1415 هـ درجة الأطروحة : ماجستير- معد
-
العصر : العصر الحديث
- مشرف
-
تاريخ الوفاة : 2015 هـ الموافق 1436 م
-
العصر : العصر الحديث
- مفسر
- عميد الأسبق لكلية أصول الدين والدعوة
- عضو
-
الحياة العلمية: مؤلفاته :
القرآن وعقائد أهل الكتاب.
- مصدرها: date
- صاحب الأصل
-
تاريخ الميلاد : [1747,1748] هـ الموافق 1160 م
-
تاريخ الوفاة : 1809 هـ الموافق 1224 م
-
العصر : العصر العثماني
-
المذهب الفقهي : مالكي
-
المذهب العقدي : الصوفي
- التفسير
- التصوف
- الفقه
- التاريخ
- الحديث
- النحو
-
الحياة العلمية: أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثاني عشر الهجري في المغرب. درس على يد علماء أجلاء مبرزين في العلم وله ثلاث إجازات من علماء أكابر عصره. بلغت مؤلفاته في الشريعة والحقيقة ستا وثلاثين.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: من أعلام التصوف السني في القرن الثاني عشر الهجري في المغرب
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: دفن ببلدة أنجرة (بين طنجة وتطوان)
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: اشتغل بالتدريس في مدينة تطوان لمدة خمس عشرة سنة. وفي سنة 1208 هـ كان راجعاً من فاس فأحب المرور على أحمد الدرقاوي في بادية بني زروال فالتقى بالشيخ محمد البوزيدي تلميذ الشيخ الدرقاوي فقال له: جعلك الله كالجنيد يتبعك أربع عشرة مرقعة. ثم ذهب به إلى الشيخ الدرقاوي، وفرحا بقدومه كثيراً ورحبا به، وأقام عندهما ثلاثة أيام ثم رجع إلى تطوان لمدة قصيرة ليرجع بعدها للشيخ محمد البوزيدي المذكور ويأخذ عنه ويسلك على يديه.
ثم لبس المرقعة الصوفية ووضع السبحة في رقبته على عادة صوفية الطريقة الدرقاوية، ثم أذن له شيخه بالخروج للسياحة والدعوة لله تعالى فاجتهد في ذلك حتى أنفق كل ماله وكان ميسوراً حتى أنه باع كتبه ومراجعه العلمية. كذلك وقد بنى زوايا صوفية في منطقة جبالة في المغرب.
- مصدرها: date
- الأعلام (1/ 245)
- شجرة النور الزكية (1/ 571)
- فهرس الفهارس (2/ 854)
- معجم المؤلفين (2/ 163)
- ومعجم المفسرين (1/ 77).
- معجم المطبوعات (1/ 169)
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.