فتح الرحمن بكشف ما يلبس في القرآن لزكريا الأنصاري : تحقيقًا ودراسة [أطروحة] :إعداد عبد الله بن مطلق الطواله ؛ إشراف عبد الله بن عبد الرحمن الغديان.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)معد: الطوالة، عبد الله بن مطلق 1941-.
مشرف: الغديان، عبد الله بن عبد الرحمن 1926 - 2010.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 1984نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :توجيه المتشابه اللفظي | المحكم والمتشابه في القرآنتصنيف ( DDC ) : 226.63 إجازة الأطروحة : 1984 م = 1404 هـ درجة الأطروحة : ماجستير- معد
-
تاريخ الميلاد : 1941- هـ الموافق 1360- م
-
العصر : العصر الحديث
- التفسير
- الحديث
- علوم القرآن
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
- مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود
- السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (623).
- صاحب الأصل
-
تاريخ الميلاد : 1423 هـ الموافق 826 م
-
تاريخ الوفاة : 1520 هـ الموافق 926 م
-
العصر : العصر العثماني
-
المذهب الفقهي : شافعي
- قاضي القضاة
-
الحياة العلمية: نشأ الشيخ -رحمه الله- في بلده سنيكة، فابتدأ بحفظ القرآن ومبادئ الفقه ثم توجه إلى الجامع الأزهر سنة (841هـ) فحفظ المتون كالمنهاج والألفية والشاطبية وبعض التسهيل وشطر ألفية الحديث وغيرها ثم لم يلبث أن رجع إلى بلدته فمكث بها مدة ثم عاود القدوم إلى الأزهر فدرس العلوم كلها وتوسع فيها.
الحافظ المخصوص بعلو الإسناد، والملحق للأحفاد بالأجداد، العالم، العامل، والولي الكامل، الجامع بين الشريعة والحقيقة، والسالك إلى الله تعالى أقوم مسالك الطريقة، قاضي القضاة، وأحد سيوف الحق المنتضاة.
وحكي عن الشيخ الصالح ربيع بن عبد الله السلمي أنه مر يوما بسنيكة مسقط رأس الشيخ زكريا، وإذا بامرأة تستجير به وتستغيث أن ولدها مات أبوه، وعامل البلد النصراني قبض عليه يريد أن يكتبه موضع أبيه في صيد الصقور، فخلصه الشيخ منه، وقال لها: إن أردت خلاصه فافرغي عنه يشتغل ويقرأ بجامع الأزهر، وعلي كلفته، فسلمت إليه الشيخ زكريا على ذلك ليتنصل من الفلاحة، وكان عليه يومئذٍ ثوب خلق فلا زال يشتغل الشيخ زكريا حتى صار إلى ما صار إليه، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: وقد حصل الشيخ من المناصب منها:
1- التدريس بمقام الإمام الشَّافعي والنظر على أوقافه، ولم يكن بمصر أرفع منصبًا من هذا التدريس، ثم انضم إليه النظر على القرافة كلها.
2- مشيخة خانقاه الصوفية.
3- مشيخة مدرسة الجمالية.
4- منصب قاضي القضاة، وكان ذلك بعد امتناع طويل، في سلطنة خشقدم ولما ولي السلطنة قايتباي أصر على توليه قضاء القضاة فقبل، وكان ذلك في سنة 886 هـ، واستمر مدة ولاية قايتباي وبعدها.
- مصدرها: date
- الكواكب السائرة (1/ 198)
- شذرات الذهب (10/ 186)
- طبقات المفسرين للأدنه وي (362)
- نظم العقيان (113)
- هدية العارفين (1/ 374)
- والأعلام (3/ 46)
- الضوء اللامع (3/ 234)
- مشرف
-
تاريخ الميلاد : 1926 هـ الموافق 1345 م
-
تاريخ الوفاة : 2010 هـ الموافق 1431 م
-
العصر : العصر الحديث
-
البلد : السعودية، الرياض
- علوم القرآن
- فقيه
- عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية
- مدرس
- رئيس المحاكم الشرعية بالخبر
- اختلاف التنوع واختلاف التضاد في تفسير السلف
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.