علوم القرآن عند ابن الأنباري : جمعًا ودراسة [أطروحة] /إعداد صالح بن سعود بن سليمان السعود ؛ إشراف محمد بن صالح آل عبد القادر

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: السعود، صالح بن سعود بن سليمان.
مشرف: العبد القادر، محمد بن صالح 1947 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2009عدد الوحدات المادية : 3 مجلد (905 صفحة).نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :ابن الأنباري، محمد بن القاسم 884 - 940 | الجهود في علوم القرآن | علوم القرآنتصنيف ( DDC ) : 220 إجازة الأطروحة : 2009 م = 1430 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

نتائج البحث
  1. تأثر البغوي في تفسيره كثيرًا بابن الأنباري، فعبارته هي عبارة ابن الأنباري نصًا، وترجيحه موافق له.
  2. تميز ابن الأنباري بالبحث الدقيق في المسائل، وذلك بمنهج دقيق، فهو يعتمد الأدلة من الكتاب والسنة، وبأقوال العرب وأشعارهم، فإن لم يجد اجتهد رأيه اجتهادًا مطلقًا، متقيدًا فيه بالأصول والقواعد الشرعية.
  3. تميز أيضًا بذكره لبعض المسائل الأصولية، وذلك لما بين علوم القرآن وأصول الفقه من علاقة وثيقة.
  4. تميز بعرضه للمسائل عرضًا وافيًا مع الوضوح في النقل والسند، والشمول والإحاطة بالموضوعات المدروسة، وبسط الأقوال مع أدلتها، مما جعل كتبه مرجعًا لكثير من المسائل والمباحث.

عن المؤلف "السعود، صالح بن سعود بن سليمان"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ مساعد

أبرز الوظائف
  • قسم الثقافة الإسلامية - جامعة حائل
  • عن المؤلف "العبد القادر، محمد بن صالح"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    العلوم المشتهر بها
    • التفسير
    • علوم القرآن

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
      • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود
    • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- المروي عن ابن عباس في التفسير من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة آل عمران. 2- تفسير القرآن الكريم من أول الكتاب إلى آخر سورة الأنعام لابى الليث نصر بن محمد السمرقندى 3- المفسر عبد الله بن عباس و تحقيق المروى عنه فى الفاتحة و البقرة و آل عمران.
      • مصدرها: date

    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. إبراز جهود أبي بكر ابن الأنباري في علوم القرآن، ودراستها، واستخراج الموضوعات المتعلقة بعلوم القرآن من كتبه، ومقارنتها مع علوم القرآن عند النحاس.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي
    • اعتمد البحث المنهج الاستقرائي في جمع أقوال ابن الأنباري المتعلقة بعلوم القرآن من كتبه. والمنهج التحليلي في دراسة هذه الأقوال، لإبراز جهوده في علوم القرآن، وموازنتها مع علوم القرآن عند أبي جعفر النحاس.
    عناصر الدراسة
    1. يتكون البحث من مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. جاء في المقدمة ذكر أهمية الموضوع، وهدفه، وخطته، والدراسات السابقة، ومنهجه. ثم جاء الباب الأول وفيه ثلاثة فصول؛ فصل لدراسة أحوال عصر ابن الأنباري، وفصل للتعريف به، وفصل لبيان منهجه في علوم القرآن، وفيه مباحث تناولت مصادره، والمسائل العقدية، ومصطلحاته، ومنهجه في العرض والاستدلال، والرد على المخالف، والإختيار والترجيح، وبيان مدى تأثره بمن قبله، وتأثيره فيمن بعده. وأما الباب الثاني فهو باب استقرائي لموضوعات علوم القرآن عند ابن الأنباري؛ وفيه اثنا عشر فصلًا، فصل لدراسة تنجيم القرآن، وأول وآخر ما نزل، والمكي والمدني، وأسباب النزول، وفصل لدراسة النسخ، بتعريفه، وذكر ما يجوز فيه النسخ، وما لا يجوز، وذكر أنواع النسخ، ثم فصل لدراسة جمع القرآن، وفيه مباحث تناولت رسمه، وعده، وترتيب سوره، وفصل فيه بيان فضائل القرآن، وآياته وسوره، وفصل لبيان أحكام التجويد، وذكر آداب تلاوة القرآن، وفصل لدراسة إعراب القرآن والوقف والابتداء، وفصل لبيان شروط القراءة الصحيحة، وأنواع القراءات، وتوجيهها، ورد بعض الشبه حولها، وفصل لدراسة بلاغة القرآن، وفصل لدراسة دلالات الألفاظ، وفيه مباحث تناولت العام والخاص، والمطلق والمقيد، والمنطوق والمفهوم، وفصل لدراسة مشكل القرآن، وذكر بعض الآيات المشكلة ودراستها، وبيان المحكم والمتشابه، وفصل لدراسة علم معاني القرآن، وما يحتويه من الوجوه والنظائر، والغريب، والمبهم، وفصل لدراسة الحقيقة والمجاز، وبيان أقسامه. وأما الباب الثالث، ففيه موازنة بين ابن الأنباري وأبي جعفر النحاس في علوم القرآن، وذلك بدراسة مصادرهما، وموقفهما من القراءات وتوجيهها، وأسلوبهما في تفسير الغريب، ومنهجهما في الاستشهاد من كلام العرب، وترجيحهما للأقوال. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج، تلا ذلك الفهارس العلمية الكاشفة عن مضامين الرسالة.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.