علم المعاني في (التفسير الكبير) للفخر الرازي وأثره في الدراسات القرآنية [أطروحة] /إعداد فائزة سالم صالح يحيى أحمد ؛ إشراف علي محمد حسن العماري

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: أحمد، فائزة سالم صالح يحيى.
مشرف: العماري، علي محمد حسن 1913 - 1998.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية اللغة العربية وآدابها -- قسم الدراسات العليا -- فرع الأدب بيانات النشر : 1992عدد الوحدات المادية : 2 مجلد (5 + 696 صفحة).نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية اللغة العربية وآدابها ، قسم الدراسات العليا ، فرع الأدب ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :علم المعاني في القرآن | مفاتيح الغيب | مناهج المفسرين | الدراسات البلاغيةتصنيف ( DDC ) : 225.2 إجازة الأطروحة : 1992 م = 1412 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

العلاقات
عن المؤلف "أحمد، فائزة سالم صالح يحيى"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • باحث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير
    • مصدرها: كلية اللغة الربية - جامعة ام القرى
    • تاريخ الحصول عليها: 1986 م
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- علم المعاني في التفسير الكبير للفخر الرازي وأثره في الدراسات القرآنية. 2- التشبيه التمثيلى فى الصحيحين. 3- من أسرار النظم فى سورة القمر.
    • مصدرها: date

عن المؤلف "العماري، علي محمد حسن"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1332 هـ الموافق 1913 م

  • تاريخ الوفاة : 1419 هـ الموافق 1998 م

  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : السودان‫، السعودية

العلوم المشارك فيها
  • علوم القرآن

التخصص
  • أستاذًا

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر
    • تاريخ الحصول عليها: 1967م
  • الحياة العلمية: علي محمد حسن العماري. ولد في قرية بني عمار (محافظة سوهاج - جنوبي مصر)، وتوفي في القاهرة. قضي حياته في مصر والسودان والمملكة العربية السعودية. تعلم في كتاب القرية، التحق بعدها بالتعليم الأزهري حتى تخرج في معهد الإسكندرية، ثم التحق بكلية اللغة العربية وتخرج فيها عام 1941، وتابع دراسته فنال إجازة التدريس عام 1943، ثم درجة الدكتوراه في البلاغة عام 1967. بدأ حياته العملية مدرسًا بالمعاهد الدينية، وتدرج حتى أصبح عضوًا فنيًا في إدارة المعاهد، ثم ترقى إلى موجه، ثم عمل مدرسًا بكلية البنات الإسلامية. سافر إلى السودان وعمل أستاذًا بجامعة أم درمان، ثم عمل أستاذًا بالجامعة الإسلامية بمكة المكرمة ليعود إلى وطنه. كان مشاركًا في تحرير مجلة الأزهر. الإنتاج الشعري: - له ديوان بعنوان: «الفجر الضاحك»، وله قصائد نشرت في مجلة الأزهر منها: «الهجرة» و«خواطر للذكرى»، و«في مدح الملك فاروق الأول». الأعمال الأخرى: - له مؤلفات عدة منها: «حول إعجاز القرآن»، و«تيارات منحرفة في التفكير الديني»، و«فقهاء بغير فقه»، «صور من الحياة»، وله العديد من الأبحاث العلمية - في اللغة والبلاغة والشعر - منشورة في مجلة الأزهر. شاعر مناسبات، له قصيدة في مدح الملك فاروق (ملك مصر)، صوره منقذًا لمصر من هلاكها في لجة الأحداث وعصف الأيام، ومدح تقواه وتمسكه بشرعة القرآن، وأثنى على عطفه على الفقراء، له في ذلك صور مرسومة بعناية وسبك حسن، وغير ذلك فأكثر شعره مدائح نبوية، ينظمه في مناسبات مختلفة مثل: ذكرى الهجرة النبوية أو المولد النبوي الشريف، بل نجد مديحًا نبويًا في نظمه عن مناسبة فصل الربيع، إذ يصور مولد الرسول ربيعًا للدنيا، بعض صوره تتسم بالطرافة والجدة ولغته موحية سلسة، تتسم بفصاحة اللفظ ووضوح المعنى، مجمل شعره متين البناء والتراكيب، ينظمه بحسٍّ جمالي متوازن بين القديم والجديد.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • الجامعة الإسلامية بمكة المكرمة
  • المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. بيان منهج الفخر الرازي وطريقته في النظر والتحليل البلاغي، مع تحرير ومناقشة ما يقول، والاستدلال بآراء العلماء الأفذاذ في هذا الميدان للكشف عن وجه الصواب دون تعصب.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي
    • اعتمد على المنهج الاستقرائي في تبع مسائل علم المعاني في تفسير الرازي، واعتمد على المنهج التحليلي في دراسة هذه المسائل للوصول إلى منهج الرازي وطريقته في التحليل البلاغي.
    عناصر الدراسة
    1. بُني البحث على تمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة. في التمهيد الحديث عن حياة الفخر الرازي باختصار. وفي الباب الأول الحديث عن علم المعاني قبل الفخر الرازي، في ثلاثة فصول؛ فصل تحدث عن المراد بعلم المعاني، وفصل تحدث عن علم المعاني عند البلاغيين، وفصل تحدث عن علم المعاني عند المفسرين. وتناول الباب الثاني الحديث عن علم المعاني عند الفخر الرازي في خمسة فصول؛ فصل تناول النظم عند الفخر في التفسير، وفصل تناول نظرته في المفردات، وفصل كان عن بناء الجملة في التفسير، وفصل كان عن بناء الجمل، وفصل كان عن الإعجاز القرآني في التفسير. وتحدث الباب الثالث عن تأثر الرازي فيمن قبله وتأثيره فيمن بعده. ثم جاءت الخاتمة وفيها أهم النتائج، ثم الفهارس.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.