قاعدة البرهان للمعلومات القرآنية الفهرس› تفاصيل لـ: شبُهات المستشرقين النحوية في الآيات القرآنية :

عرض عادي عرض مارك عرض تدوب

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)

تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية اللغة العربية -- قسم اللغويات -- شعبة النحو والصرف بيانات النشر : 2013عدد الوحدات المادية : 121 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، كلية اللغة العربية ، قسم اللغويات ، شعبة النحو والصرف

تصنيف ( DDC ) : 216 إجازة الأطروحة : 2013 م = 1434 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

المقتنيات ( 0 )

لا يوجد مادة فعلية لهذه التسجيلة

نتائج البحث

أكثر شبهات المستشرقين التي تثار ضدّ أسلوب القرآن ما هي إلا نتيجة معرفة قاصرة بقواعد العربية وجهل بأسرارها.
دعوى الاتّجاه العلمي الخالص للاستشراق في العصر الحاضر لا يمكن التسليم بها أو تصديقها.
كلّ ما ادّعى المستشرقون خطأه نحويًّا في القرآن له وجه صحيح في العربية.

عن المؤلف "النملة، سليمان بن إبراهيم"

مسؤولياته في هذه التسجيلة

معلومات شخصية

العلوم المشتهر بها

الدرجات العملية

الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير
- مصدرها: كلية اللغة العربية - الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
- تاريخ الحصول عليها: 2013 م
الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- شبهات المستشرقين النحوية في الآيات القرآنية.
- مصدرها: date

عن المؤلف "حميد الدين، نصار بن محمد حسين"

مسؤولياته في هذه التسجيلة

معلومات شخصية

العلوم المشتهر بها

الدرجات العملية

الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- التوجيهات النحوية للقراءات في سورة البقرة في كتاب معاني القرآن وإعرابه للزجاج. 2- الدراسات اللغوية فى جنوب الجزيرة العربية من القرن الثامن حتى القرن الرابع عشر الهجرى.
- مصدرها: date

المستخلص

أهداف الدراسة

دحض مزاعم المستشرقين في الآيات التي ادّعَوا أنَّ فيها خطًا أو ضعفًا في التركيب النحوي، والردّ عليهم ببيان الوجه النحوي لهذه الآيات من كلام العرب.

منهج الدراسة

تحليلي‫، وصفي
اتّبع البحث المنهج التحليلي في دراسة مزاعم المستشرقين في الآيات التي ادّعوا فيها مخالفة القواعد النحوية، ثمّ اتّبع المنهج الوصفي في عرض وبيان توجيه تلك الآيات من كلام العرب.

عناصر الدراسة

هذا البحث مؤلَّف من: مقدّمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة. فالمقدّمة فيها بيان أهمّيّة الموضوع وأسباب اختياره والدراسات السابقة فيه وخطّته والمنهج المتّبع فيه. والتمهيد حوى لمحة عن المستشرقين وشبهاتهم النحوية في القرآن الكريم، وتضمّن تعريفًا بمفهوم الاستشراق، ومفهوم الشبهة النحوية عند المستشرقين. أمّا الفصول الأربعة فقد اشتملت على عرض شبهات المستشرقين في الآيات التي ادّعوا فيها مخالفة القواعد النحوية، مع تحليل هذه الشبهات، وتفنيدها، وبيان توجيه تلك الآيات من كلام العرب، فكان الفصل الأول لشبهاتٍ في مسائل الرفع والنصب، والثاني لشبهاتٍ في مسائل التذكير والتأنيث، والثالث لشبهاتٍ في الإفراد والتثنية والجمع، والرابع لشبهاتٍ متنوّعة؛ كجزم الفعل المعطوف على منصوب، ووضع الفعل الماضي موضع المضارع، وصرف الممنوع من الصرف. وبعد ذلك جاءت الخاتمة بأبرز نتائج البحث.

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.