دفع مطاعن عن القرآن من حيث مصدره [أطروحة] /إعداد المكاشفي الشيخ الزبير جاد الله ؛ إشراف أحمد إبراهيم مهنا.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
مؤلف: جاد الله، المكاشفي الشيخ الزبير.
مشرف: مهنا، أحمد إبراهيم‏.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الدعوة والثقافة الإسلامية بيانات النشر : 1983عدد الوحدات المادية : 624 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، كلية الدعوة وأصول الدين ، قسم الدعوة والثقافة الإسلاميةالموضوع(الموضوعات) :الشبهات حول مصدر القرآن | ربانية مصدر القرآن | دفع مطاعن القرآن | الدراسات الدعويةتصنيف ( DDC ) : 216.2 إجازة الأطروحة : 1983 م = 1403 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. لم يترك أعداء الإسلام حربهم على الدين إلى يوم القيامة؛ لأنه الحق.
  2. الدعوة الإسلامية نوعان : بلاغي، ودفاعي.
  3. أعداء الإسلام اليوم هم أعداؤه القدامى، ومطاعنهم هي مطاعنهم.
  4. الله سبحانه وتعالى موجود، والوحي ممكن، وقد وقع فعلًا، ومنه هذا القرآن.
  5. إيراد شبهات أعداء الإسلام، ثم الكر عليها بالرد هو المنهج الأمثل.
  6. إثارة المطاعن على القرآن تدل على عظمته، وأنه ذو قيمة حضارية كبرى.

عن المؤلف "جاد الله، المكاشفي الشيخ الزبير"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير
    • مصدرها: الجامعة الإسلامية
    • تاريخ الحصول عليها: 1403 م
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- دفع مطاعن عن القرآن من حيث مصدره.
    • مصدرها: date

عن المؤلف "مهنا، أحمد إبراهيم‏"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

المستخلص
أهداف الدراسة
  1. الرد على منكري وجود الله سبحانه، ومنكري الوحي والنبوة، والزاعمين بأن هذا القرآن من الإنتاج الذاتي للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى الزاعمين أنه تعلمه من غيره من الخلق.
منهج الدراسة
  • وصفي‫، آخر
  • اعتمد على المنهج الوصفي في إيراد نصوص للطاعنين في القرآن، وبيان من وافقهم ومن خالفهم. وعلى المنهج النقدي في رد تلك الطعون.
عناصر الدراسة
  1. جاء هذا العمل في مقدمة، وافتتاحية، ومدخل، وخمسة أبواب، وخاتمة. احتوت المقدمة على الخطوط العريضة للرسالة، والافتتاحية فيها أهمية الموضوع، وسبب اختياره، والمهمات التي واجهت الباحث، وبيان منهج البحث، والرد على منتقدي منهج الرد على الطاعنين في القرآن. ثم مدخل للرسالة تمهيدي وفيه تعريف القرآن الكريم، ونبذة عن تاريخه، والطاعنين فيه، ولماذا الهجوم على القرآن، وجهود العلماء في الرد على الطاعنين في القرآن. أما الباب الأول فكان في الرد على منكري وجود الخالق، وتضمن الردَّ على القائلين أن العالم قديم، ومن زعم أن العالم أوجدته الطبيعة، أو وجد صدفة، ومن اشترط رؤية الله حتى يؤمن بوجوده، ومن زعم أنه لم يجد أدلة شافية كي يؤمن. وأما الباب الثاني فكان في الرد على منكري الوحي والنبوة، وتضمن نقضَ حجج منكري الوحي، وبيان عجز العقل وعدم كفايته في تيسير أمور الحياة، وأدلة إمكانية الوحي. والباب الثالث كان في الرد على الزاعمين أن القرآن من إنتاج محمد صلى الله عليه وسلم، وتضمن بيان أن أميته صلى الله عليه وسلم من أدلة عدم إنتاجه للقرآن، وبيان صدقه وعدم تحكمه في الوحي، وبشارات الكتب السابقة. وكان الباب الرابع في نفي تعلم النبي صلى الله عليه وسلم القرآن من غيره من الناس، وبيان أن البيئة العربية والنصرانية واليهودية ليست مصدرًا للقرآن. واحتوى الباب الخامس مجموعة أدلة على أن القرآن لا يمكن أن يكون من عند غير الله، وتضمن بيان خصائص نظم القرآن، والإخبار بالغيب، وصنيع القرآن في النفوس، والإعجاز العلمي والعددي في القرآن. ثم الخاتمة وفيها ملخص للرسالة، والنتائج، ثم الفهارس.
التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.